ليزلي جونز: كريس روك ذهب إلى الاستشارة النفسية بعد صفعة ويل سميث
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
كشفت الممثلة الأمريكية ليزلي جونز، عن كواليس معاناة صديقها كريس روك بعد الصفعة التي تعرض لها على يد ويل سميث في حفل توزيع جوائز أوسكار 2022، وهو الأمر الذي اضطره إلى الذهاب لمستشارة نفسية مع ابنتيه، قائلة: «ما تعرض له كان مهينا للغاية وآثر عليه بشكل كبير»، وذلك بحسب موقع «هوليوود ريبورتر».
وتابعت ليزلي جونز في تصريحاتها على الممثل الأمريكي كريس روك، «بعد الصفعة كان روك كان مطالب بتقديم تفسير للجميع والديه وأبنتاه، وكان عليه أن يذهب للاستشارة النفسية مع بناته لولا 21 عاما وزهرة 19 عاما، الأمر كان محزنا على كافة المستويات».
وكان تعرض كريس روك للصفع على يد ويل سميث في حفل توزيع جوائز أوسكار، عندما قام «روك» بإلقاء دعابة حول زوجة «سميث».
ليزلي جونز: كريس روك أخ بالنسبة لي.. وموجود دائما لتقديم النصيحةوقالت ليزلي جونز إن كريس روك بمثابة أخ بالنسبة لها، حيث أقنعها أيضًا بإجراء اختبار أداء لـ «Saturday Night Live»، متابعة: «إنه موجود دائمًا ليقدم لي النصيحة المثالية عندما أحتاج إليها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ويل سميث
إقرأ أيضاً:
ميقاتي: نحن في حالة حرب في الجنوب
قال رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان، نجيب ميقاتي، السبت، “نحن في حالة حرب، والتهديدات التي نتعرض لها ما هي إلا نوع من الحرب النفسية”.
وأضاف ميقاتي من مقرّ قيادة قطاع جنوب الليطاني في الجيش اللبناني في مدينة صور ، “التهديدات التي نشهدها هي نوع من الحرب النفسية، والسؤال الذي يتردد على كل الألسن هل هناك حرب؟ نعم نحن في حالة حرب وهناك عدد كبير من الشهداء من مدنيين وغير مدنيين والعديد من القرى المدمّرة بسبب العدوان الاسرائيلي”.
وأكد ميقاتي أن السؤال البديهي، ” لو لم يكن الجيش موجوداً في الجنوب هل كان بالإمكان إجراء الامتحانات للطلاب”.
وأكمل قائلا: “في كل المحطات نجدد التأكيد ان الجيش هو السند وسياج الوطن بكل ما للكلمة من معنى”.
ومنذ السابع من أكتوبر يتبادل حزب الله وإسرائيل القصف عبر حدود لبنان الجنوبية بشكل شبه يومي، وتصاعدت حدّة التوترات بين الطرفين في الأيام الأخيرة مع تزايد المخاوف من اندلاع حرب واسعة قد تشعل نزاعا إقليميا.
وأدّى القصف المتبادل منذ أكثر من ثمانية أشهر بين حزب الله والجيش الإسرائيلي إلى مقتل 482 شخصا على الأقل في لبنان، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة “فرانس برس”.
وفي الجانب الإسرائيلي، قُتل ما لا يقل عن 15 عسكريا و11 مدنيا، بحسب السلطات الإسرائيلية.