بالفيديو.. "الاتصالات" تكشف تفاصيل مبادرة أشبال مصر الرقمية
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
قالت الدكتورة هدى بركة، مستشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتنمية المهارات التكنولوجية، إن هناك اهتماما بالغا من الدولة لتنمية النشء والإنسان المصري، مشيرة إلى أن هناك العديد من المبادرات المختلفة، مثل أجيال مصر الرقمية، والتي بدأت بالأشبال وبناة مصر الرقمية، الأولى لطلاب إعدادي وأولى ثانوي، والثانية للخريجين، كما يوجد مبادرة مهارات مصر الرقمية، وهي تستهدف جميع الطلبة في جميع الكليات.
وأضافت "هدى" في حوارها لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين، أن مبادرة أشبال مصر الرقمية بدأت العام الماضي بـ 10 آلاف طالب وهذا رقم كبير جدًا، خاصة أن المستهدف كان 3 آلاف طالب فقط، مشيرة إلى أن المستهدف هذا العام يصل لـ 40 ألف طالب في الدفعة الواحدة، وذلك بناء على توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأكملت أن تنفيذ المبادرة يكون مرة أسبوعيًا أونلاين، لمدة 3 ساعات في الترم الأول على مدار 3 أشهر، وساعتين في الترم الثاني، على مدار شهرين، موضحة: "الحضور أونلاين بنسبة 75%، والنسبة المتبقية تتضمن الحضور في مركز التدريب التابع للمحافظة، ويوجد أكثر من 70 مركز تدريب منتشرة في كل المحافظات".
وأردفت :"باب التسجيل مفتوح حاليًا، وممتد حتى 20 سبتمبر، ويوجد معايير للانتقاء، والحد الأدنى من الدرجات 90%، ونحتاج أن يكون الطالب لديه بعض المهارات، وأن يكون ملتزم بالبرنامج ومدته، ووزارة الاتصالات تقدم العديد من المبادرات المختلفة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي مبادرة أشبال مصر الرقمية وزارة الاتصالات أجيال مصر مصر الرقمیة
إقرأ أيضاً:
إيناس الدغيدي تكشف تفاصيل جديدة عن حقنة احتفاظها بجمالها
كشفت المخرجة إيناس الدغيدي، حقيقة احتفاظها بجمالها بسبب حقنة تحصل عليها في إحدى الدول العربية كل 6 شهور، قائلة: "حصلت على هذه الحقنة مرة واحدة وهي حقنة الخلايا الجذعية لأني بعد إصابتي بفيروس كورونا تأثرت ركبتي بشكل غريب".
وأضافت الدغيدي، خلال استضافتها برنامج «العرافة»، من تقديم الإعلامية بسمة وهبة عبر قناتي المحور والنهار: "ذهبت إلى طبيب أوكراني، وقالي إن هذه الحقنة تساعد في العلاج، وبالفعل، حصلت على جزء من الحقنة في وجهي، وجزء في العضل، وجزء في ركبتي".
وتابعت المخرجة: «هذه الحقنة غالية جدا، ويصل سعرها إلى 40 ألف دولار، لكني لم أدفع هذا المبلغ، ودفعت أقل بكتير لأن مالكة المستشفى صديقتي».