نظمت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني (المدارس الرسمية للغات) مسابقتي القائد الفعال، ومدرس مصر، على مستوى المدارس الرسمية للغات على مستوى الجمهورية، وشاركت إدارة المدارس الرسمية للغات بمديرية التربية والتعليم بالفيوم، وتم تكريم الفائزين من محافظة الفيوم، في مسابقتي القائد الفعال ومدرس مصر.

ففي مسابقة القائد الفعال على مستوى المدارس الرسمية للغات بالفيوم للعام الدراسي 2023/2022م، حيث فازت بلقب القائد الفعال حنان إسماعيل إبراهيم السيد، مدير مدرسة روتارى مصر الرسمية لغات، وفي مسابقة مدرس مصر، على مستوى المدارس الرسمية للغات على مستوى المحافظة للعام الدراسى 2023/2022م.

 فازت بالمركز الأول أسماء محمود أحمد متولي، معلم رياض اطفال - مدرسة العزب الرسمية لغات، كما فاز بالمركز الثانى أمل معروف محمود  - معلم Science  - مدرسة المستقبل الرسمية المتميزة لغات، كما فازت بالمركز الثالث ناريمان عبدالرازق محمد - معلم لغة عربية - مدرسة الشواشنة الرسمية لغات.      

كما كرمت مؤسسة التعليم أولا ، مدير إدارة المدارس الرسمية للغات بالمديرية، الأستاذة إيمان حسين محمد، وذلك للدور الفعال في مشروع التعليم أولا.

جدير بالذكر، أقيمت الاحتفالية بحضور الدكتور حسام بدراوي، وفاطمة الزهراء مدير عام الادارة العامة للمدارس الرسمية والمتميزة للغات بالوزارة والدكتورة سلمى البكري رئيس مجلس إدارة مؤسسة التعليم أولا، والدكتور محمود حمزة المدير التنفيذي لمؤسسة التعليم أولا، وعدد من القيادات التعليمية على مستوى الجمهورية.

وفي ذلك تقدمت الدكتورة أماني قرني وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، بالتهنئة القلبية الخالصة للفائزين فى مسابقتي القائد الفعال ومدرس مصر، وقدمت رسالة شكر وتقدير لفريق العمل المشرف على مسابقات المدارس الرسمية للغات بالوزارة والمديرية، وذلك للجهد المتميز المبذول في العمل.

08b8a89c-8310-43ae-9039-b86f7c2263de 25f262aa-e86d-4310-a7d8-262f0a9624ff 48b5d11f-8da6-456a-a9f1-82492a5131b7 dbf8d762-6e7e-4145-829e-8b6273a64a98 f901ab53-6d36-4b0e-95a5-79ef4dde51c8

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تعليم الفيوم الفيوم محافظة الفيوم المدارس الرسمیة للغات التعلیم أولا على مستوى

إقرأ أيضاً:

منظمات تعليمية أمريكية تطالب إدارة بايدن بالتحرك لوقف العدوان على غزة

وجهت منظمة دراسات الشرق الأوسط "ميسا" ولجنة الحريات الأكاديمية٬ رسالة إلى كل من الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كمالا هاريس ووزير الخارجية أنتوني بلينكن ووزير الدفاع لويد أوستن٬ ولذلك لإدانة ما قام به الاحتلال الإسرائيلي ضد المؤسسات التعليمية في غزة خلال عدوانه على القطاع.

وقالت الرسالة إنها تركز على "تدمير قطاع التعليم في قطاع غزة من خلال قيام الجيش بقتل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين، واستهدافه المباشر للمدارس والمباني الجامعية والمرافق ذات الصلة".

وأضافت "نحن قلقون بشكل خاص من توضيح حجم الدمار من خلال تحديد أسماء وانتماءات أكبر عدد ممكن من العلماء الغزيين الذين تم قتلهم في هذه الفترة".



وتابعت الرسالة أنه على مدار الـ 11 شهرًا الماضية، قام الاحتلال بتدمير قطاع التعليم. "وفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، تأثر أكثر من 625 ألف طالب٬ منهم 90 ألف طالب جامعي٬ وما يقرب من 23 ألف معلم جراء الهجمات على المنشآت التعليمية وإغلاق المدارس. وجميع هؤلاء لا يستطيعون الوصول إلى التعليم الرسمي أو حتى مكان آمن للإيواء".

ووفقا للأمم المتحدة بالتعاون مع وزارة الصحة في غزة، فحتى 8 أيلول/سبتمبر الجاري، استشهد أكثر من 10 الاف طالب و411 من أفراد الطاقم التعليمي، بينما أصيب أكثر من 15 ألف طالبًا و2411 معلمًا منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

كما تضررت 90 بالمئة من مباني المدارس، و85 بالمئة من المنشآت التعليمية أصبحت "خارج الخدمة بسبب الاستهداف المباشر والمتعمد".

وخلال أول 100 يوم من العدوان، دُمِّرت جميع الجامعات الرئيسية. حتى الآن، تعرضت العديد من الكليات والمعاهد التقنية لأضرار بالغة، إن لم تُدمر بالكامل. لم يعد هناك بنية تحتية مادية ضرورية للتعليم العالي بما في ذلك المختبرات والمكتبات والفصول الدراسية والتقنيات الحديثة، وما إلى ذلك.

وفي ظل غياب الكهرباء، والاتصال بالإنترنت وحتى استقبال الهاتف، يصبح التعليم عن بُعد صعبًا للغاية، إن لم يكن عمليًا مستحيلا وفق الرسالة.

أما بالنسبة للتعليم الابتدائي والثانوي، فقد تعرضت 191 مدرسة، بما في ذلك المدارس التي تديرها الأونروا، للقصف أو التخريب. وأفادت الأونروا، بعدم توفر التعليم الرسمي في أي من مدارسها البالغ عددها 200 مدرسة.


 بينما تعرضت 119 مدرسة حكومية لأضرار بالغة، ودمّرت أكثر من 62 مدرسة بالكامل. وأصبحت العديد من المدارس التي كانت تستخدم كملاجئ للفلسطينيين المشردين داخليًا، سواء بسبب تدمير منازلهم أو بسبب أوامر الإخلاء المتكررة، هي من بين تلك المنشآت التي دُمِّرت أو تضررت بشدة، مما أدى إلى وفاة العديد من الأشخاص الذين كانوا يأوون إليها.

ويذكر أن منظمة جمعية دراسات الشرق الأوسط "ميسا" تأسست في عام 1966 لتعزيز المنح الدراسية والتدريس في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وتعد منظمة ميسا المنظمة الأبرز في هذا المجال، وهي تنشر المجلة الدولية لدراسات الشرق الأوسط وتضم ما يقرب من 2800 عضو في جميع أنحاء العالم.

وتلتزم ميسا بضمان الحرية الأكاديمية وحرية التعبير، سواء داخل المنطقة أو فيما يتعلق بدراسة المنطقة في أمريكا الشمالية وأماكن أخرى.

مقالات مشابهة

  • بمطرقة وسكين ومسدس .. طفل يهاجم مدرسة في روسيا
  • مدرسة في خيمة .. مبادرة لتعليم الطلاب جنوب غزة
  • جواهر القاسمي توجّه القلب الكبير بإنشاء وتطوير مرافق 12 مدرسة في زنجبار
  • الشيخة جواهر توجّه «القلب الكبير» بتطوير المرافق العامة لـ 12 مدرسة في زنجبار
  • العرباوي يشرف على تكريم الفائزين في مسابقة حفظ القران الكريم
  • بيضون: لعدم إفراغ المدارس الرسمية الحدودية من طلابها إداريا
  • حصول 32 مدرسة في كفر الشيخ على شهادة الاعتماد والجودة
  • الرئيس يبارك للأمة وللشعب اليمني ذكرى المولد النبوي الشريف
  • منظمات تعليمية أمريكية تطالب إدارة بايدن بالتحرك لوقف العدوان على غزة
  • تكريم أكثر من ٣٠٠ طالب من المتفوقين وحفظة القرآن الكريم فى المحلة الكبرى