مصالحة نوال الزغبي ومحمد رمضان حديث السوشال ميديا
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
بعد الخلاف الذي جمعهما، وقع الصلح بين الفنانة اللبنانية نوال الزغبي والنجم المصري محمد رمضان، خلال تواجدهما في مهرجان "موركس دور"، الذي أقيم يوم أمس الأحد في "كازينو لبنان" بالعاصمة بيروت.
اقرأ ايضاًنوال الزغبي تقع ضحية مقلب طريف.. وابنتها الجاني الرئيسي!صلح محمد رمضان و نوال الزغبيفي التفاصيل، طلب مقدم المهرجان من نوال الزغبي ومحمد رمضان الصعود للمسرح لمصافحة بعضهما البعض لإنهاء الخلاف الدائر بينهما، واصفًا الأمر بمصافحة لبنان لمصر.
وما كان من الثنائي أن لبيا النداء لإنهاء خلافهما وتوضيح وجهات نظرهما، حيث هرعا لمصافحة بعضهما والعناق بكل ود، ووضحت نوال سبب تصريحها حول عدم معرفتها برمضان، قائلة: "إنت استفزتني يا محمد وعلشان كده قلت لهم مين محمد رمضان معرفوش، هو في حد مايعرفش محمد رمضان؟ لكن أنا بموت فيك وبحبك وإنت فنان قدير".
من جهته، لفت رمضان إلى أنها لم يعني إهانة الفنانات اللبنانيات، مُشيرًا إلى أن جوابه جاء بناءً على السؤال، قائلًا: "يمكن لأول مرة أوضح الموقف، كان في سؤال مين الفنانة اللي بتحلم تغني معاها ديو، وبتحلم كلمة كبيرة".
اقرأ ايضاًابن نوال الزغبي يخطف الأنظار بوسامته و الفنانة: (قلبي!)واستهل رمضان حديثه، مُشيرًا إلى أنه أحب الفن من لبنان، كما أنها من أكثر البلدان التي تثري الصناعة المصرية بنجومها وفنانيها، مُضيفًا: "إلي ميحترمش الفنان اللبناني ولبنان هو ميحترمش نفسه والفن يلي بيمتهنه".
وشدد رمضان على حبه لنوال، مؤكدًا أنه واحد من معجبيها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نوال الزغبي محمد رمضان موركس دور نوال الزغبی محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
ميقاتي: الجيش اللبناني يستعد لتعزيز وجوده في الجنوب وسط تصعيد التوترات
أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، أن الجيش اللبناني يعمل على تعزيز حضوره في المناطق الجنوبية، مشيرًا إلى أن ضباطه وعناصره يقدمون التضحيات في سبيل حماية الوطن وصون سيادته، جاءت تصريحات ميقاتي خلال اجتماع عُقد اليوم لبحث الأوضاع الأمنية المتوترة على الحدود الجنوبية.
أشاد ميقاتي بدور الجيش اللبناني في هذه المرحلة الدقيقة، مشددًا على أهمية تكاتف الجهود الوطنية لدعم المؤسسة العسكرية التي تشكل الركيزة الأساسية لحماية السيادة الوطنية والحفاظ على الأمن والاستقرار في الجنوب، وأكد أن الجيش اللبناني يقدم تضحيات جسيمة في سبيل الدفاع عن البلاد ضد أي تهديدات خارجية.
تأتي تصريحات ميقاتي متسقة مع ما أعلنه قائد الجيش اللبناني في وقت سابق خلال تفقده الوحدات المنتشرة في الجنوب، حيث أكد أن الجيش ملتزم بحماية الحدود الجنوبية ضد أي اعتداءات إسرائيلية، وشدد القائد على أن الجيش لن يتردد في مواجهة أي تهديد، وأن معنويات عناصره مرتفعة رغم الظروف الصعبة.
وتشهد المناطق الجنوبية من لبنان تصعيدًا ملحوظًا في التوترات مع استمرار المواجهات بين المقاومة اللبنانية والجيش الإسرائيلي، وفي ظل هذا التصعيد، يبرز دور الجيش اللبناني كعامل توازن يهدف إلى حماية المدنيين وتعزيز الاستقرار في منطقة تعاني من تداعيات النزاعات الإقليمية.
تصريحات ميقاتي وقائد الجيش تؤكدان على وحدة الموقف الوطني في مواجهة التحديات، مع التركيز على أهمية دعم المجتمع الدولي للبنان في هذه المرحلة الحرجة.
مفاوضات لبنان وإسرائيل.. الكشف عن نقطة "الخلاف الأساسية"
كشفت هيئة البث الإسرائيلية أن "الخلاف الأساسي" في المفاوضات بين لبنان واسرائيل يتمحور حول عضوية فريق مراقبة تنفيذ الاتفاق.
وأوضحت هيئة البث أن الولايات المتحدة وفرنسا سترأسان فريق مراقبة الاتفاق من دون أي اعتراضات من أي جانب على ذلك، إلا أن إسرائيل تفضِّل انضمام "الدول الأوروبية الجادة" إلى فريق مراقبة الاتفاق، بينما يطالب لبنان بإدراج إسم دولة عربية واحدة على الأقل.
هذا وأفادت القناة الـ12 الإسرائيلية بأنه تم الاتفاق على معظم تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار مع لبنان مع بقاء نقاط عالقة قد تفشل الاتفاق.
ولفتت إلى أن التقديرات تشير إلى أن الأسبوع المقبل سيكون حاسما للتوصل إلى اتفاق مع لبنان.
وذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية، أن نقطة الخلاف الرئيسية تتعلق بحرية التحرك العسكري لإسرائيل في حال حدوث خروقات من قبل حزب الله.
وأشارت إلى أن إسرائيل تصر على مطلبها بتثبيت حقها في الرد على أي خرق وتطلب رسالة تعهد جانبية من واشنطن وبدعم من دول غربية.
ويواصل المبعوث الأميركي آموس هوكستين محادثاته في إسرائيل التي وصلها مساء الأربعاء، لاستكمال مناقشة التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان.
وفور وصوله التقى هوكستين وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، على أن يبحث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الاقتراح الأميركي للتهدئة.
وقالت مصادرنا إن هوكستين سيطرح على إسرائيل ورقة أميركية تؤكد تفهم واشنطن لحق إسرائيل بالإنفاذ الصارم في حال أي انتهاك لاتفاق وقف الأعمال العدائية مع لبنان.