أعلن المركز الإعلامي للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة علي أرصفة موانئ الهيئة اليوم عددها 7 سفن وتم تداول 9000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 467 شاحنة و 798 سيارة.

وأوضح بيان هيئة موانئ البحر الأحمر، أن حركة الواردات 1500 طن بضائع، 77 شاحنة و 761 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 7500 طن بضائع، 390 شاحنة و 37 سيارة.

وتابع البيان أن ميناء سفاجا يستعد اليوم لمغادرة العبارة امل فيما غادر الميناء بالأمس السفينتين الحرية وبوسيدون اكسبريس، كما شهد ميناء نويبع تداول 1000 طن بضائع و170 شاحنة من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) لثلاث سفن وهى ايلة، بريدج وسينا. كما يستعد ميناء بورتوفيق لاستقبال السفينة النوي اكسبريس وعلي متنها 745 سيارة بوزن 1490 طن قادمة من جدة، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 900 راكب بموانيها.

يذكر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة علي أرصفة موانئ الهيئة أمس كانت 7 سفن وتم تداول 8000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 630 شاحنة و145 سيارة

وحركة الواردات سحلت 3000 طن بضائع، 385 شاحنة و107 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 5000 طن بضائع، 245 شاحنة و38 سيارة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: موانئ البحر الأحمر ميناء سفاجا ميناء نويبع طن بضائع

إقرأ أيضاً:

بعد قصف ميناء رأس عيسى.. هل يقترب اليمن من كارثة وقود تهدد الملايين؟

وقود سيارة (مواقع)

اليمن يترنح على حافة أزمة طاقة خانقة، بعد أن شنت الولايات المتحدة غارة جوية مدمّرة على ميناء رأس عيسى الحيوي المطل على البحر الأحمر، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة العربي الجديد.

الهجوم، الذي وقع يوم الخميس، أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 80 شخصًا، ليصبح الأعنف منذ بدء الضربات الأمريكية على أهداف حوثية قبل أكثر من عام.

اقرأ أيضاً الريال اليمني يواصل السقوط في عدن.. الدولار يقترب من هذا الرقم لأول مرة اليوم 21 أبريل، 2025 زلزال ما قبل النصر.. أسرار عسكرية تكشف لأول مرة من داخل صنعاء 20 أبريل، 2025

لكن الأثر الأكبر لا يُقاس بعدد الضحايا فقط، بل بما يُتوقع من شلل شبه كامل في إمدادات الوقود إلى معظم مناطق اليمن.

الميناء، الذي يُعد شريانًا حيويًا لتوزيع البنزين والديزل والغاز، بات خارج الخدمة، بعد أن أعلنت مؤسسة موانئ البحر الأحمر الخاضعة لسيطرة الحوثيين أن القصف ألحق به "أضرارًا جسيمة"، محذّرة من أن ذلك "سيضاعف معاناة اليمنيين الذين يرزحون تحت حصار مضنٍ منذ أكثر من عقد".

ويُذكر أن ميناء رأس عيسى كان قبل الحرب مركزًا لتصدير نفط مأرب، أما الآن فيُستخدم لاستيراد الوقود الحيوي للمناطق الشمالية. وتبلغ سعته التخزينية نحو 3 ملايين برميل.

الخبير الاقتصادي رشيد الحداد اعتبر أن الضربة الأمريكية تستهدف خلق أزمة وقود مفتعلة، واصفًا ما حدث بأنه "دليل على فشل العقوبات الاقتصادية" ضد الحوثيين.

من جهتها، برّرت القيادة المركزية الأمريكية الهجوم بأنه محاولة لـ"حرمان الحوثيين من موارد مالية غير مشروعة يستخدمونها لأغراض إرهابية"، في إشارة إلى دعمهم للعمليات العسكرية من عائدات بيع الوقود.

لكن محللين ومختصين في القانون الدولي يؤكدون أن تدمير بنية تحتية مدنية بهذا الحجم لا يمتلك أي مبرر عسكري، ويعد انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي الإنساني، خاصة مع تفاقم الكارثة الإنسانية التي يعيشها ملايين اليمنيين.

الخبير في الشحن البحري أحمد مرعي قال: "كان يمكن تحويل السفن إلى موانئ الحكومة الشرعية بدلًا من استهداف منشأة تخدم الشعب اليمني بأكمله".

ويُخشى أن تؤدي هذه الضربة إلى موجة جديدة من المعاناة المعيشية، في بلد يعيش أكثر من 70% من سكانه على المساعدات الإنسانية، وسط أزمة مركبة تشمل الغذاء والدواء والمياه والوقود.

مقالات مشابهة

  • ميناء صلالة يستقبل أولى سفن الحاويات الصديقة للبيئة
  • تداول 16 ألف طن شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر
  • تداول 16 ألف طن بضائع بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 16 ألف طن بضائع و900 شاحنة بمواني البحر الأحمر
  • إعادة فتح ميناء نويبع البحري وانتظام الحركة الملاحية بموانئ البحر الأحمر
  • إعادة فتح ميناء نويبع البحرى وانتظام الحركة الملاحية بموانئ البحر الأحمر
  • إغلاق ميناء نويبع البحري لسوء أحوال الطقس
  • تداول 14 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانيء البحر الأحمر
  • ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العآمة في ميناء دمياط
  • بعد قصف ميناء رأس عيسى.. هل يقترب اليمن من كارثة وقود تهدد الملايين؟