محكمة بحضرموت تبرئ ساحة الصحفي محمد اليزيدي
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
المكلا ((عدن الغد ))خاص:
برأت محكمة بحضرموت صحفي شاب واجه اتهامات من مسئول حكومي رفع ضده قضية .
ورفعت القضية ضد الصحفي محمد عبدالوهاب اليزيدي .
وقال اليزيدي ان المحكمة اصدرت بحقه حكم براءة من كافة التهم المنسوبة اليه.
واضاف بالقول :" يحيا العدل..
لطالما حاولت جاهدا ان تكون كتاباتي في صفحتي او في تقاريري الصحفية منطلقة من واقع مايعانية الناس بمدينتي في حياتهم في مختلف الجوانب ومنها الطرق والبني التحتية.
و #اليوم... وفي لحظة فارقة تجلت فيها أسمى معاني العدالة وسادها العقل والمنطق والإنصاف.. وبعد سنوات من المشارعة في المحاكم
أصدرت الشعبة الجزائية في محكمة إستئناف حضرموت حكما ببراءتي في القضية التي رفعها ضدي مدير مكتب الأشغال السابق بساحل حضرموت الدكتور محمد باخلعه.
كل الشكر والتقدير للقضاء العادل في #حضرموت..
كل الشكر والامتنان لأخي الكبير وصديقي الصدوق المحامي الأكثر من رائع المحامي عبدالله سالمين برقه او كما يطلق عليه في الاوساط ((بمحامي الغلابا )) يظهر معي في هذه الصورة، وهو الذي آمن ببراءتي منذ اليوم الأول، وصمد إلى جواري طيلة السنوات الماضية يدافع عني في أروقة المحاكم في غيابي وحضوري.
انا ممتن لك جدا... ويحيا العدل.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تدين دعوة المتطرف بن غفير لإعدام الأسرى الفلسطينيين
دولي - صفا
أدانت ألمانيا، الاثنين، دعوة وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير حكومة بلاده إلى إعدام الأسرى الفلسطينيين.
وقال كريستيان فاغنر نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية للصحفيين في العاصمة برلين: "مطالبة بن غفير حكومة بلاده بإطلاق النار على السجناء الفلسطينيين في رؤوسهم أمر مثير للاشمئزاز وندينه".
ورفض فاغنر تحديد ما إذا كان ينبغي أن يكون لهذه التصريحات أي عواقب سياسية.
وفي حلقة جديدة من تصريحاته المثيرة للجدل بشأن السجناء الفلسطينيين، قال بن غفير، في مقطع مصور تداولته مواقع التواصل الاجتماعي، الأحد: "يجب إطلاق النار على رؤوس السجناء الفلسطينيين بدلا من إعطاء المزيد من الطعام".
وأكد دعمه لمشروع القانون الذي تقدم به حزبه "عوتسما يهوديت" (قوة يهودية) اليميني، والذي يدعو إلى إعدام الأسرى الفلسطينيين، قائلاً: "يجب قتلهم برصاصة في الرأس، ويجب تمرير مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين في مجلس النواب".
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تشن "إسرائيل" حربا مدمرة على غزة بدعم أمريكي مطلق، خلفت نحو 125 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، ما أدخل تل أبيب في عزلة دولية وتسبب بملاحقتها قضائيا أمام محكمة العدل الدولية.
وتواصل "إسرائيل" حربها رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.