شفق نيوز:
2024-11-17@18:32:09 GMT

إحصاء دولي يحدد تكلفة الحياة السعيدة في العراق

تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT

إحصاء دولي يحدد تكلفة الحياة السعيدة في العراق

شفق نيوز/ كشف إحصاء حديث أجرته شركة "S Money" العالمية، أن الفرد العراقي يحتاج إلى 66 ألف دولار سنويا كي يعيش "حياة سعيدة".

واطلعت وكالة شفق نيوز، على الإحصاء الذي شمل 174 دولة حول العالم بينها العراق، وسلّط الضوء على تكلفة "العيش السعيد" في هذه البلدان.

وحلّ العراق ضمن فئة "الدول الصفراء المائل للأحمر"، أي "البلدان التي تحتاج المال الكثير للعيش فيها بسعادة".

ووفقاً لهذا، يحتاج الفرد في العراق لـ 66 الف سنوياً كي يعيش "حياة سعيدة" أي ما يعادل 5.500 دولار شهريا.

و "S Money" شركة عالمية تأسست 2019 وتعمل في مجال الخدمات المصرفية ومقرها في ملبورن الاسترالية.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي الاقتصاد العراقي الفرد العراقي

إقرأ أيضاً:

التقدير النفسي

يعد التقدير النفسي من الأمور المعنوية المهمة التي يبحث عنها كل إنسان في هذه الحياة، فالطالب يجد تقديره النفسي الإيجابي في كلمة طيبة على مجهوده التعليمي الذي يقوم به من والديه ومعلميه، والموظف يجد تقديره كذلك في حافز مادي وحافز معنوي من مديريه، وحتى الزوجة تجد تقديرها كذلك في كلمة حانية من زوجها على جهدها وتفانيها من أجله ومن أجل الأسرة ككل، وكذلك الزوج أيضا وهكذا.

ولكن التقدير ليس فقط ماديا أو ماليا بل الأهم منه التقدير النفسي المعنوي والكلام الطيب والمعاملة النبيلة والابتسامة الطيبة ومساندة الأفراد في محناتهم بصدق، حيث يشعر وقتها الفرد بدعم نفسى حقيقي وترتفع معنوياته فيزيد إنتاجه سواء الدراسي أو في مجال العمل وغيره مما يكسب الفرد ثقة بنفسه وبقدراته.

ولكن الكلام المحبط والمدمر لنفسية الفرد قد يقلل من معنوياته مما قد يؤثر سلبا على صحته الجسمية والنفسية وبالتالي تقل إنتاجيته سواء الدراسية أو المهنية، فالكلام الجارح قد يؤثر على قلب الشخص أكثر من إصابته الحقيقية.

كيف تكون داعما نفسيا؟

١- اجعل لسانك طيبا وكلامك طيبا.

٢- ابتسم في وجه أخيك فإنها صدقة.

٣- اصنع المعروف دوما ولا تنتظر رده، وخاصة مع من صنع معك معروفا.

٤- احفظ الجميل واحترم الكبير واعطف على الصغير والفقير والمحتاج والضعيف والمريض.

٥- إن كنت معلما، فكن أبا لطلابك واحنو عليهم حتى يمكنك تربيتهم وتعليمهم في جو من الود والألفة والثقة المتبادلة، لتجد ناتج جهدك.

٦- إن كنت طبيبا فكن ذو وجه بشوش ومتفائل مع مرضاك حتى يمكنهم التعافي في ظل علاقة أخوية بين الطبيب ومرضاه تسمح لهم بالراحة النفسية التي بدورها تساعد على الشفاء من الأمراض العضوية.

٧- يجب على الآباء والأمهات تجنب توبيخ أبناءهم وتجنب نقدهم.

٨- على الآباء والأمهات مراعاة مشاعر أبناءهم ومدحهم قدر المستطاع وخاصة بالكلام الطيب، فالحنان المعنوي أفضل كثيرا من المكافآت المادية بلا مشاعر.".

مقالات مشابهة

  • الأهلي يحدد قيمة بيع وسام أبو علي
  • تقرير رسمي: الكوارث الطبيعية تكلف المغرب 800 مليون دولار سنويا
  • التقدير النفسي
  • خبير اقتصادي:أكثر من (5) مليارات دولار سنوياً خسارة العراق جراء تصدير النفط من الإقليم
  • تقدر مكاسبها بـ230 مليار دولار سنويا.. خبير يوضح أهمية صناعة الألعاب الإلكترونية
  • إحصاء بلا حدود: هل يُقصي التعداد السكاني العراقيين في الخارج؟
  • نظرة متشائمة حول سر الحياة في العراق خلال 2025
  • ترامب: العراق شركة فرعية أم محور صفقات كبرى؟
  • بمشاركة 30 دولة.. الحافظ الليبي مصطفى حسن يحقق إنجازًا دوليًا في بغداد
  • دوللى شاهين لـ«البوابة نيوز»: لبنان يحتاج لدعم واسع والعمل على الأرض.. نور ابنتى هدية من ربنا والعوض الحقيقى.. جمهور «تيك توك» يلهث وراء المشاهدات والمشاعر لم تعد مثل الماضى