شبكة اخبار العراق:
2024-11-05@23:32:57 GMT

مجالس المحافظات فرهود فلكي قادم

تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT

مجالس المحافظات فرهود فلكي قادم

آخر تحديث: 18 شتنبر 2023 - 9:25 صبقلم:عوني القلمجي ان اجراء الانتخابات في العراق او أي بلد اخر، سواء كانت برلمانية او رئاسية او مجلس محافظة، وسواء استوفت شروطها ومواصفاتها او نزاهتها وصحة نتائجها، لا تمنحه صفة نظام ديمقراطي. حيث يؤكد المفهوم الغربي، وعلى وجه الخصوص المفهوم اليوناني، بان الانتخابات لا تمثل سوى ركنا واحد من اركان النظم الديمقراطية، التي اهمها الفصل بين السلطات الثلاثة، التشريعية والتنفيذية والقضائية،وسيادة القانون، والمساواة بين الناس، بصرف النظر عن الجنس والقومية والدين والمذهب واللغة.

إضافة الى الاستقلال والسيادة الوطنية والوحدة المجتمعيةورفض التدخلات الأجنبية، وهذه بمجموعها غير متوفرة في العراق ابدا. والانتخابات في العراق، بالإضافة الى قانونها المعوج، ومفوضيتها المرتشية وصناديقها المزورة وشراء المقاعد،وبيع المناصب، اعتمدت نظام سانت ليغو. الذي تم الغاءه، تحت ضغط ثوار تشرين بموجب قانون رقم 9 لسنة 2020. حيث اثبتت التجربة بان هذا النظام يخدم مصالح الكتل السياسية الكبيرة الأكثر ثقلًا وتمويلًا، ويتيح لها الفوز بأغلبية مقاعد البرلمان. والانتخابات في العراق لا شبيه لها في البلدان الاخرى. ففي النظم الديمقراطية، يكلف الحزب الفائزبالانتخابات بتشكيل الحكومة، او بالتحالف مع حزب اخر، ويكتفي الخاسرون بموقع المعارضة، في حين يتم تشكيل الحكومة في العراق، بالتوافق وتوزيع المناصب على أساس المحاصصة الطائفية تارة،وبالاتفاق بين متزعمي الأحزاب تارة أخرى. وفي اغلب الأحيان تشكل الحكومة من قبل السفيرين الأمريكيوالإيراني في بغداد، لتكون المزبلة مصير نتائج الانتخابات. بمعنى اخر، الانتخابات في العراق، هي اجراء يراد به خداع الشعب وتضليله، لما لهذه المفردة منوقع في نفوس العراقيين، جراء حرمانهم منها طيلة عقود طويلة من الزمن. ولكي يحمي الدستور السجل الأسود للانتخابات،منحها الصفة القانونية. حيث تبنى في بعض مواده،وبطرق ملتوية، نظام المحاصصة الطائفية والعرقية،وتحديد المناصب السيادية مسبقا. فمنصب رئيس الجمهورية للكرد، ورئاسة البرلمان للسنة، ورئاسةالحكومة للشيعة. يضاف الى ذلك، لا شرعية للانتخابات في العراق في ظل الاحتلال، ولا تغييرالدستور او تبديل شكل النظام السياسي او الاقتصادي،وفق القانون الدولي ومواثيق الأمم المتحدة. ومن الجدير بالذكر، ان هذا الدستور كتبه امريكي يهودي صهيوني،يدعى نوح فلدمان من المحافظين الجدد، الذين روجوا لاحتلال العراق، وترجمته لجنة عراقية، سموها زورا لجنة صياغة الدستور، واضافت له خمس مواد، تضمنمكاسب غير مشروعة لهذه الجهة او تلك، وديباجة تضع المراجع العظام فوق الدستور. بالمقابل، فان المرشحين للانتخابات، هم أيضا لا شبيه لهم في البلدان الديمقراطية. حيث لا يعتمد المرشح للفوزبمقعد او منصب وزاري، برنامجا سياسيا واقتصادياواجتماعيا، وانما عن طريق شراء المقعد النيابي او الوزاري بملايين الدولارات، اما سرا او في بعض الأحيانعلى طريقة المزاد العلني، كما حدث مع حكومة عادل عبد المهدي. الذي اعترف علنا بهذه الحقيقة. ومن المعروف للقاصي والداني، ان استرداد مبلغ الشراء واضعاف اضعافه يتم في صفقة مشبوهة واحدة. اما الشاهد الاخر وهو من أهلها أيضا، فقد صرح حيدر حنون رئيس هيئة النزاهة الاتحادية، في مؤتمر صحفي عقده في بغداد بتاريخ 14 من هذا الشهر، أيلول / سبتمبر، “نطلق حملة من أين لك هذا للإبلاغ عن التضخم والكسب غير المشروع لدى مرشحي الانتخابات المحلية، هم وازواجهم واولادهم، وكل من مشترك معهم.مؤكدا أن هذه الحملة تشكل الكشف عن الذمة للموظفين والمسؤولين التي بحاجة الى التحقيق“. اطرق هذا الباب مبكرا، لان هؤلاء الأشرار سعوا مبكرا، لنيل حصة الأسد من هذه المجالس، التي هي بمثابة الكنز الثمين الذي يسيل له لعاب اللصوص. وقد تمثل ذلك بإطلاق الحملات الإعلامية الضخمة، لأقناعالعراقيين بالمشاركة في الانتخابات، وبذخ الأموالالطائلة للدعاية، وشراء الذمم والاستعانة بالفتاوى الدينية، الى جانب استخدام لغة التهديد بحرمان الممتنع عن المشاركة في الانتخابات من الحصة التموينية، او الحصول على وظيفة او الفصل منالدوائر. وللغاية نفسها، ادعى هؤلاء الأشرار باشتراك وجوه جديدة من المستقلين، ومن مختلف الاتجاهات من أكاديميين وكتاب ومثقفين وحملة الشهادات العاطلين عن العمل وفئات أخرى، على امل اقناع العراقيين بالمشاركةفي الانتخابات المحلية. ظنا منهم بان كذبة كهذهستنطلي على الشارع العراقي الذي سئم من رؤية هذه الوجوه الكالحة، ومحاولات تبييضها وتسويق هؤلاء الأشرار، واضفاء صفة الوطنية والاستقلال عليهم. وخاصة تبرئة ارتباطهم المكشوف بملالي طهران. حيث افتعل أطراف الإطار التنسيقي، الذي يقوده نوري المالكي، خلافات بينه وبين الملالي. حيث أعلن اطرافهرفضهم النزول للانتخابات بقائمة موحدة، والنزول بقوائم منفردة. ومن المضحك ان يعلن قائد فيلق القدس الإيراني إسماعيل قاأني الذي يدير شؤون هؤلاء الأشرار، عجز إيران عن توحيد أطراف الإطارالتنسيقي لخوض الانتخابات بقائمة موحدة! في حين يعرف القاصي والداني بولاء قادة هؤلاء الأشرارالمطلق للولي الفقيه علي خامنئي. وخاصة نوريالمالكي وهادي العامري وقيس الخزعلي. ان محاولة تجميل هذا السجل الأسود، وتسويق النظام اللامركزي لمجالس المحافظات وتعداد فوائده، بقصد استدراج العراقيين لم تعد سهلة كالسابق. فالوعي الجمعي العراقي متمثلا في نخبه خاصة، يميز بين فوائد النظام اللامركزي في الدول الديمقراطية، الذي يتيح فعلا لمجالس المحافظات حرية العمل في تنفيذ المشاريع الإصلاحية والخدمية للمحافظة، بعيدا عنقيود الروتين الحديدية والهيمنة الحكومية، وبين النظام اللامركزي في العراق، الذي يخضع للمحتل والمحاصصة الطائفية والعرقية وسطوة المليشيات المسلحة وتغول منظومة الفساد وهيمنة خبراء سرقة المال العام وخضوع السلطة الفاسدة للمحتل الأمريكيووصيفه الايراني. امر اخر ينبغي الانتباه له، الا وهو ما يصدر عن الواهمين من الوطنيين المعادين للعملية السياسية، من مقولات هي في أفضل الأحوال ساذجة. فمقولة تأسيس قوة ناعمة تشترك في العملية السياسية، تحت مسمى الحراك السياسي المعارض، الى درجة تسمح بالتعاون مع قوى النظام السياسي بطريقة غير مباشرة،من خلال شخصيات مدنية ورجال غرف مظلمة على حد تعبيرهم. مقولة مشينة تضر من جهة، بالتوجه النضالي لأحداث تغيير فعلي وواقعي، ومن جهة اخرىيعطي الشرعية لهؤلاء الأشرار. ومن المفيد هنا ان لا يتناسى هؤلاء الواهمون درس الانتخابات الأخيرةوبطلان الرهان على مقولة القوة الناعمة. فقد فاز 60 نائبا بانتحالهم صفة ثوار تشرين، والنتيجة معروفةللجميع. فقد اختفى أثرهم باندماجهم بالعملية السياسية مع القتلة واللصوص والمرتزقة. وان افترضنا ان يحدث عكس ذلك مع القادمين الجدد، فليس بمقدورهم الوقوف بوجه حيتان الفساد الذي امتدت جذوره في كل وزارة ومؤسسة ودائرة. ومع كل ذلك، ذهبت هذه المحاولات والجهود الحثيثة لتمرير هذه الانتخابات واقناع العراقيين بالمشاركة فيهاادراج الرياح. فمن بين 29 مليون ناخب عراقي لم يبادر، لحد كتابة هذه السطور، سوى اقل من نصف مليون لتجديد هوية الانتخابات. هذا العزوف ليس وليد الصدفة، او بتأثير جهات معينة، او بسبب سوء تقدير، وانما وليد قناعة رسختها التجربة المرة مع هؤلاء الأشرار، وسجل الانتخابات الشديد السواد. ضمن هذا السياق، فان الانتخابات المرتقبة لمجالس المحافظات، لن تكون خارج إطار هذا السجل الأسودللانتخابات، وانما هي صفحة من صفحاته. بل هي اشداسودادا. لأنها ان جرت ستسفر عن مجالس محافظات، تدير أضخم عملية للسطو على المال العام والتمتع بحرية أوسع في ممارسة السرقة والفساد، مما يتمتع به مجلس النواب، او مجلس الوزراء. حيث منحها الدستورفي المادة 122، صندوقا ماليا مستقلا وصلاحيات غير محدودة لوضع خطط التنمية المحلية وانتخاب حكام الأقاليم وإجراء التعيينات الخاصة، وكذلك صلاحيات إدارية ومالية واسعة، بما يمكنها من إدارة السرقات تحت ذريعة اللامركزية الإدارية، التي لا تخضع لسيطرة أو إشراف أية وزارة أو أية جهة غير مرتبطة بوزارة. بمعنى اخر، فان السرقات في هذه المجالس تتم في جنح الظلام وبعيدا عن المراقبة والاعلام، إضافة الى انها محمية من المحاسبة والعقاب. والأكثر من ذلك، فان توزيع مجالس المحافظات على هؤلاء الأشرار يتم قبل بدء الانتخابات، وليس بعدها كما اجري في الانتخابات التشريعية. ولضمان الهيمنة الكاملة على هذه المجالس، أجري البرلمان في شهر مايس الماضي، عدة تعديلات على قانون مجالس المحافظات والأقضية رقم 12 لسنة 2018، كان اخرها التعديل الثالث ليصبح قانون رقم 4 لسنة 2023. والذي يضع العقبات امام فوز أيمرشح مستقل او خارج سيطرة هؤلاء الأشرار.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: الانتخابات فی العراق مجالس المحافظات فی الانتخابات

إقرأ أيضاً:

ماذا تعرف عن ترامب.. الذي يريد أن يكون ثاني اثنين يعودان إلى البيت الأبيض بعد طول انقطاع

دونالد ترامب، هو خامس رئيس أمريكي يحن إلى العودة إلى البيت الأبيض بعد فقدان منصب الرئاسة.. ولم ينجح من أولئك النفر سوى رئيس واحد هو جروفر كليفلاند، الذي عاد إلى الرئاسة عام 1892 للمرة الثانية. فمن هو دونالد ترامب؟

اعلان

ترامب، ذو الشخصية المثيرة للجدل، انطلق من عالم العقارات ليصل إلى قمة السياسة الأمريكية. تحكي مسيرته من رجل أعمال ملياردير إلى رئيس للولايات المتحدة قصة تحوّل استثنائية، حيث جذب حوله جمهورًا واسعًا وحافظ على حضوره القوي رغم التحديات والأزمات.

ولد دونالد جون ترامب في 14 يونيو 1946 بحي كوينز في نيويورك. وكان والده، فريد ترامب، رجل عقارات معروفًا، وقد ترك بصماته على شخصية ابنه دونالد، حيث شجعه على الجرأة والمثابرة. وفي سن مبكرة، التحق ترامب بأكاديمية تعليمية عسكرية بعد سلوك مشاغب، ثم أكمل دراسته الجامعية في كلية وارتون للاقتصاد بجامعة بنسلفانيا.

البداية في قطاع العقارات وبناء اسم ترامب

بعد انضمامه لشركة والده في السبعينيات، غيّر ترامب اسم الشركة إلى "مؤسسة ترامب" وبدأ في تحويل المشاريع من الأحياء السكنية إلى العقارات الفاخرة في مانهاتن. وفي عام 1983، أنشأ برج ترامب الشهير في فيفث أفنيو، وهو مشروع اعتبر أحد رموز الرفاهية، ورسّخ علامته التجارية كرجل ناجح في قطاع العقارات.

برج ترمب في نيويوركAP Photoالتوسع إلى عالم الترفيه والشهرة

ولم تتوقف طموحات ترامب عند العقارات، بل دخل مجال الترفيه، إذ امتلك حقوق مسابقات ملكة جمال الكون، وظهر في برنامج "المتدرب" التلفزيوني، حيث أصبح معروفًا بعبارته الشهيرة "أنت مطرود!". زادت هذه الشهرة من جماهيريته وأكسبته شعبية واسعة، مما سهل له الترويج لأفكاره وجعله وجهًا مألوفًا في منازل الأمريكيين.

حياة شخصية مليئة بالتفاصيل

كما كانت حياة ترامب الشخصية محط اهتمام وسائل الإعلام، حيث تزوج ثلاث مرات: من إيفانا زيلنيكوفا، التي أنجب منها دونالد جونيور، إيفانكا، وإريك؛ ثم من مارلا مابيلز، وأنجب منها تيفاني؛ وأخيرًا من ميلانيا كناوس، التي أنجبت ابنه بارون. رافقت حياته سلسلة من الفضائح القانونية والشخصية، لكنه حافظ على صلابته وواصل مشواره.

من اليسار، مايكل بولس وزوجته تيفاني ترامب، لارا ترامب، إريك ترامب، ودونالد ترامب الابن، يستمعون بينما يتحدث المرشح الجمهوري للرئاسة، الرئيس السابق دونالد ترامب، في تجمع انتخابAP Photoمن مشاهد تلفزيونية إلى حملة انتخابية

وفي عام 2015، أعلن ترامب عن ترشحه للرئاسة بشعار "لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا". قاده أسلوبه الشعبوي وتصريحاته الحادة إلى كسب دعم جماهير واسعة، وتحدى كافة التوقعات ليصل إلى البيت الأبيض بعد فوزه على هيلاري كلينتون في انتخابات عام 2016.

رئاسة مليئة بالإنجازات والأزمات

وقد شهدت فترة رئاسة ترامب العديد من الإنجازات والتحديات. على المستوى الاقتصادي، انخفضت البطالة لمستويات قياسية قبل جائحة كورونا، وقاد ترامب سياسات تقليص الضرائب، ما دعم قطاع الأعمال وخلق فرص عمل جديدة. كما فرض سياسات تجارية صارمة تجاه الصين لحماية الاقتصاد الأمريكي، وأعاد التفاوض على اتفاقية نافتا مع كندا والمكسيك، ليحسّن من شروطها لصالح العمالة الأمريكية.

أما في السياسة الخارجية، فقد نجح في التوصل لاتفاقيات تطبيع بين إسرائيل ودول عربية، مثل الإمارات العربية المتحدة والبحرين، في ما يُعرف بـ "اتفاقيات إبراهيم". كما اعتمد سياسة الضغط الأقصى على إيران للحد من نفوذها الإقليمي وتقييد برنامجها النووي.

خسارته أمام بايدن وطموحاته للعودة

وعلى الرغم من حصوله على دعم الملايين من الأمريكيين، خسر ترامب انتخابات 2020 أمام جو بايدن. وبعدها، اتهم ترامب النظام الانتخابي بالفساد، ما أدى إلى توترات كبيرة بين أنصاره ومعارضيه. ولكنه لم يتراجع، وعاد في 2024 بترشحه مرة أخرى لرئاسة الولايات المتحدة، متعهدًا بإعادة البلاد إلى "عظمتها" وإصلاح ما يسميه بـ "أخطاء الإدارة الحالية".

Relatedهل تحسم بنسلفانيا السباق الرئاسي بين هاريس وترامب؟ترامب يحب أوروبا لكن لا أحد يحب الاتحاد الأوروبي.. فاراج يساند "صديقه" ويظهر وسط الحضور في بنسلفانيامخاوف من عودة ترامب إلى البيت الأبيض.. أوروبا تحبس أنفاسها بانتظار نتائج الانتخابات الأمريكيةرؤيته المستقبلية إذا فاز بالرئاسة

إذا فاز ترامب في الانتخابات القادمة، فإنه يتطلع إلى تحقيق أجندة تشمل تعزيز سيادة الحدود، وتشديد السياسات الهجرية، وتخفيض الإنفاق الحكومي، إلى جانب توسيع الإنتاج المحلي ليقلل الاعتماد على الاستيراد. كما يهدف إلى إعادة ترتيب الأولويات الاستراتيجية للولايات المتحدة بما يعزز مكانتها العالمية في ظل المنافسة مع الصين وروسيا، والتركيز على تحسين البنية التحتية وتقوية الاقتصاد الأمريكي.

بهذه الرؤية، يحاول ترامب استقطاب الناخبين المتعطشين للعودة إلى السياسات القومية المتشددة، ويعيد تقديم نفسه كمنقذ للوطن، بوعود تلامس احتياجات الأمريكيين وتعيد لهم الثقة في النظام الاقتصادي والسياسي.

ترامب شخصية فريدة وصلبة، لكنها تبقى رمزًا للجدل في الساحة السياسية الأمريكية.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ترامب يحب أوروبا لكن لا أحد يحب الاتحاد الأوروبي.. فاراج يساند "صديقه" ويظهر وسط الحضور في بنسلفانيا هاريس وترامب يخوضان حملة غاضبة.. في اللحظات الأخيرة.. قبيل يوم الاقتراع ترامب: "ما كان لي أن أغادر البيت الأبيض في 2020".. خطاب اللحظات الأخيرة قُـبـيـل الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 دونالد ترامب الولايات المتحدة الأمريكية الحزب الجمهوري اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الانتخابات الأمريكية 2024: يوم حاسم في تاريخ أمريكا والشرق الأوسط.. من سيكون سيد البيت الأبيض الجديد؟ يعرض الآن Next في يوم الفصل.. واشنطن تحذر الناخب الأمريكي من الوقوع ضحية "الماكينة الدعائية الروسية والإيرانية" يعرض الآن Next مباشر. حرب غزة في يومها الـ396: فجرٌ دامٍ في بيت لاهيا وقصف عنيف على المستشفيات ومظاهرات في تل أبيب يعرض الآن Next مخاوف من عودة ترامب إلى البيت الأبيض.. أوروبا تحبس أنفاسها بانتظار نتائج الانتخابات الأمريكية يعرض الآن Next حملة اعتقالات واسعة في صفوف اليمين المتطرف في ألمانيا بتهمة التخطيط لانقلاب على نظام الحكم اعلانالاكثر قراءة إسبانيا: الآلاف من المتطوعين يتكاتفون لتنظيف ما خلفته الفيضانات المدمرة في فالنسيا فيضانات فالنسيا: احتجاجات عارمة تستقبل الملك فيليبي السادس أثناء زيارته لإحدى المناطق المنكوبة أحكام بسجن "نجوم تيك توك وأنستغرام" في تونس بسبب خرق قواعد "الأخلاق الحميدة" دراسة: ممارسة الجنس جزء أساسي في حياة من هم فوق 65 عاما حب وجنس في فيلم" لوف" اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024دونالد ترامبكامالا هاريسروسياالاتحاد الأوروبيغزةإسرائيلوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين - أونروامخدرات وعقاقيرالحزب الديمقراطيفيضانات - سيولإسبانياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • ماذا تعرف عن ترامب.. الذي يريد أن يكون ثاني اثنين يعودان إلى البيت الأبيض بعد طول انقطاع
  • حدث فلكي نادر في سماء اليمن مساء اليوم الثلاثاء
  • العراق.. إصدار 939 ألف إجازة سوق خلال هذا العام
  • في عيد الحب.. القمر على موعد مع «كوكب الجمال» في حدث فلكي مذهل
  • مختار: لا ينبغي استمرار انقسام مجلس الدولة الذي يعد الواجهة السياسية للمنطقة الغربية
  • ما هو الجدار الأزرق الذي قد يتسبب في فوز هاريس بالانتخابات؟
  • البس الووتر بروف| أمطار رعدية تضرب البلاد.. الشتاء قادم
  • مؤشّراتٌ لتصعيد أمريكي قادم.. صنعاءُ في جهوزية عالية للرد
  • منافس أيفون 16 الوحيد قادم.. مميزات Samsung Galaxy S 25 Ultra والاسعار المتوقعة وموعد نزوله في الأسواق
  • الإقاليم النيابية تدعو إلى استحداث محافظات وأقضية جديدة