في نيويورك.. عبدالله بن زايد يشارك في الاجتماع التنسيقي لوزراء خارجية دول مجلس التعاون
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
شارك وزير الخارجية الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، في الاجتماع التنسيقي لوزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي عقد في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.
وشارك في الاجتماع إلى جانبه، وزراء خارجية دول المجلس، والأمين العام للمجلس جاسم محمد البديوي.وبحث الاجتماع، سبل تعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك والتعاون والتنسيق المستمرين بين دول المجلس، وتطورات الأوضاع في منطقة الخليج وعلى الصعيدين الإقليمي والدولي.
وأكد المشاركون في الاجتماع أهمية تعزيز العمل متعدد الأطراف والتعاون مع المنظمات الدولية بما يعزز السلم والأمن الدوليين.
وحضر الاجتماع، المستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة الدكتور أنور بن محمد قرقاش.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني فی الاجتماع
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يهنئ هاتفيا وزير الخارجية الأمريكي.. ويبحثان تعزيز العلاقات
أبوظبي/ وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي اليوم، مع ماركو روبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، العلاقات الإستراتيجية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها في المجالات كافة بما يخدم مصالحهما المتبادلة.
وهنأ سموه ماركو روبيو، بمناسبه تعيينه وزيرا للخارجية في الولايات المتحدة الأمريكية، وتمنى له التوفيق والنجاح في مهام عمله.
كما أعرب سموه عن تطلعه للعمل مع ماركو روبيو، بما يعزز أواصر علاقات الصداقة والتعاون الإستراتيجي بين البلدين، ويسهم في إرساء السلام والاستقرار في المنطقة ويدعم السلم والأمن الدوليين.
وأشار سموه إلى أن العلاقات الإستراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية ديناميكية ومتطورة، وترتكز على تاريخ طويل من التعاون الوثيق والبناء، الذي يخدم مصالح وأهداف البلدين المشتركة، ويدعم جهود التنمية والازدهار لشعبيهما.
كما استعرض الجانبان، خلال الاتصال الهاتفي، مجمل الأوضاع في المنطقة والتطورات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز الجهود المبذولة لمكافحة التطرف والكراهية، ونشر قيم التسامح والتعايش، ودعم مسار السلام والاستقرار والتنمية في المجتمعات.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟