قدرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أعداد من يبيتون في العراء في المغرب جراء الزلزال المدمر بنحو 300 ألف شخص.

في أيار/مايو 2015، تعرضت نيبال لعدة زلازل متتالية. قُتل نحو 9000 شخص وجُرح آلاف آخرون. انهارت المباني متعددة الطوابق والمنازل والمعابد، التي لم تكن مصممة بالأصل لتحمل اهتزاز الأرض. وصلت الأضرار وتكاليف إعادة الإعمار إلى المليارات.

مختارات DW تتحقق: هل كان أحدٌ يعلم بأن زلزالا سيقع في تركيا وسوريا؟ تحليل: زلزال المغرب والمساعدات الأجنبية .. ما دور حسابات السياسة؟

بينما تُسابق فرق الإنقاذ الزمن من أجل إنقاذ أرواح العالقين تحت الأنقاض والمصابين بجروح خطيرة في زلزال الأطلس الكبير، يشتعل جدل إعلامي وسياسي داخل المغرب وخارجه حول الاعتبارات التي يضعها المغرب لقبول المساعدات الأجنبية.

زلزال المغرب - لماذا تقع زلازل في منطقة جبال الأطلس؟

هناك العديد من المناطق في العالم تهتز الأرض فيها بانتظام وتحدث فيها في الغالب كوارث زلزالية، جبال الأطلس، التي تشكلت نتيجة اصطدام صفيحتين تكتونيتين، هي واحدة منها. فكيف تحدث الزلازل؟ وكيف يمكن تجنب آثارها المدمرة؟

فوق صفيح ساخن ـ الدول العربية الأكثر عرضة لمخاطر الزلازل

تنتشر أحزمة الزلازل في عدة مناطق مختلفة حول العالم، يمر بعض هذه الأحزمة في دول عربية وشرق أوسطية فيما تقترب أخرى منها. فما هي الدول العربية الأكثر احتمالاً للتعرض للزلازل؟ وكيف يمكن تقليل الآثار الكارثية للهزات الأرضية؟

"انقلاب مصور"... نصف قرن على إطاحة بينوشيه بأليندي

بعد مرور 50 عاماً على انقلاب الديكتاتور العسكري أوغستو بينوشيه على الرئيس المنتخب سلفادور أليندي، يعلق خبراء على فرادة الانقلاب وصداه الأوروبي، وقوة الصورة، وتركة المُنقلِب والمنقلب عليه.

وبعد ما يقرب من ثماني سنوات، أعادت الحكومة النيبالية ومنظمات إغاثية دولية بناء مئات الآلاف من المنازل، بحيث تتحمل الهزات الأرضية.

وفي المغرب، لقي أكثر من 2800 شخص مصرعهم وجرح الآلاف في أعنف زلزال يهز البلاد في أكثر من ستة عقود. وضرب الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة منطقة جبال الأطلس الكبير في وقت متأخر مساء الجمعة (الثامن من أيلول/سبتمبر 2023) وكان مركزه على بعد 72 كيلومتراً جنوب غربي مدينة مراكش. وقدرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أعداد من يبيتون في العراء في المغرب جراء الزلزال المدمر بنحو 300 ألف شخص.

وفي 6 شباط/فبراير الماضي، ضرب جنوبي تركيا وشمالي سوريا زلزالان بقوة 7.7 و7.6 درجات على مقياس ريختر، تبعتهما آلاف الهزات الارتدادية. وفي المجمل، لقي أكثر من 57 ألف شخص حتفهم في البلدين وأصبح أكثر من مليوني شخص بلا مأوى في تركيا وحدها.

نيبال و"البناؤون المتنقلون"

تهدف منظمات الإغاثة عند إعادة إعمار مناطق تنشط فيها الزلازل إلى بناء وحدت سكنية تقاوم أي هزات أرضية مستقبلية، وذلك باستخدام تقنيات البناء المتاحة محلياً والمجدية اقتصادياً، كما تقول إليزابيث هاوسلر، مؤسسة ومديرة منظمة Build Change الأمريكية، والتي تنشط في آسيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي.

وفي نيبال، كان على أصحاب المنازل أن يساعدوا في إعادة الإعمار. ولهذا السبب ركزت وكالة التعاون الدولي اليابانية (جايكا) على دعم الشبكات المحلية ونشر "البنائين المتنقلين".

تم تدريب هؤلاء المهندسين المحليين على البناء المقاوم للزلازل على يد خبراء يابانيين على دراية جيدة بتصميم المباني المقاومة للزلازل. سافر البناؤون المتنقلون من قرية إلى أخرى للمساعدة في إعادة الإعمار وتعليم غيرهم التقنيات والمعارف التي اكتسبوها.

وقالت ريشام بينيتا بهوجيل، وهي أم لخمسة أطفال صغار تعيش في قرية تقع شمال شرق البلاد: "لقد ساعدنا عمال البناء المتنقلون في إعادة بناء منزلنا، حجراً على حجر، حتى يكون أكثر استقراراً ولا ينهار في أي زلزال محتمل"، كما ورد في تقرير وكالة التعاون الدولي اليابانية (جايكا) لعام 2020.

وكانت أغلب المباني التي تضررت أو دمرت في المناطق الريفية في نيبال، والتي يزيد عددها على مليون مبنى، مبنية من الحجارة التقليدية المصنوعة من الطين، ويبلغ متوسط ​​ارتفاعها طابقين. العديد من المنازل لم تكن بحاجة إلى الهدم، حسبما وجدت منظمة Build Change في تقييم لها.

وقال هاوسلر لـ DW: "نجحنا بإصلاح وتقوية نسبة كبيرة من المنازل التي تضررت في الزلزال بتكلفة لا تزيد عن حوالي 3000 دولار، في حين كان سيكلف هدم نلك المباني وبناء مساكن جديدة محلها نحو 20 ألف دولار". وبناء على تلك الحسبة قام عمال البناء بتعزيز الجدران والأعمدة وغيرها من الهياكل الداعمة الضعيفة واستبدال المواد الرديئة بأخرى أصلب وأكثر متانة.

وقال كامران أكبر، المتخصص في إدارة مخاطر الكوارث في البنك الدولي في كاتماندو: "ليحصل أصحاب المنازل على الدعم الحكومي تعين عليهم استخدام تدابير مقاومة للزلازل لإعادة البناء، بدون ان يكون هناك أي قيود على مواد البناء أو أساليبه طالما أنها تلبي الحد الأدنى من متطلبات مقاومة الزلازل".

تعتمد العديد من تقنيات البناء التي تستخدمها Build Change وغيرها من المنظمات في نيبال على مبدأ البناء المغلق، حيث يتم استخدام عوارض وأعمدة أفقية ورأسية متباعدة بشكل متساوٍ مصنوعة من الخرسانة المسلحة.

في أحد فيديو أنتجته منظمة Build Change توضح مهندسة مزايا طريقة البناء التي تعتمدها المنظمة في مقاومة الزلازل. والحاجة ملحة لمساكن مقاومة للكوارث، ليس فقط في المناطق التي تنشط فيها الزلازل، بل في جميع أنحاء العالم. ووفقا لهاوسلر، فإن ما يصل إلى 40% من سكان العالم سيعيشون في مبان غير آمنة بحلول عام 2030، ووصفته بأن "أحد التحديات الرئيسية في عصرنا".

جزء من المدينة القديمة في مراكش بعد الزلزال

زلازل يومية في تشيلي

تقع الزلازل بشكل شبه يومي في تشيلي، البلد الذي يعيش فيه ملايين الأشخاص على شبكة واسعة من خطوط الصدع الناجمة عن الزلازل السابقة. ومع ذلك، فقد تمت السيطرة على تداعيات الزلازل هناك.

وتقول ماجدالينا جيل، الباحثة في إعادة الإعمار بعد الهزات الزلزالية في "مركز أبحاث الإدارة المتكاملة لمخاطر الكوارث" (CIGIDEN)، واصفة الوضع: "الزلازل اليومية تذكرنا أننا نقف على أرض غير مستقرة دائمة الاهتزاز. كل ساكن في تشيلي يبلغ من العمر 30 عاماً قد شهد زلزالاً كبيراً واحداً على الأقل في حياته".

وقال غابرييل غونزاليز، نائب مدير المركز البحثي: "لحسن الحظ، لدينا في تشيلي لوائح صارمة بخصوص قواعد السلامة من الزلازل".

كانت هذه الإرشادات هي السبب وراء انهيار مبنى واحد فقط في آخر زلزال كبير بلغت قوته 8.8 درجة في شباط/فبراير 2010. وأدى الزلزال والتسونامي الذي أعقبه إلى مقتل نحو 500 شخص في جميع أنحاء البلاد.

على مر السنين، قام قطاع البناء في تشيلي وغيرها من المناطق المعرضة للزلازل بتطوير تقنيات لتعزيز متانة المباني الحديثة.

ووفقا لغونزاليز، لا تضع لوائح وقوانين البناء حداً أعلى لارتفاع المباني، ولكنها تشترط وجود أعمدة وعوارض خرسانية مسلحة مدعومة بإطارات فولاذية في المباني الشاهقة، ما يكسبها المرونة اللازمة لتحمل الزلازل القوية. يمكن أن تنكسر العوارض الخرسانية، لكن الأعمدة الفولاذية مصممة لتبقى قائمة ولا تنهار.

وفي الغالب تقوم السلطات في تشيلي بعمليات تفتيش غير معلنة على مواقع البناء. وهذا يضمن الالتزام الصارم بقواعد البناء. وقالت الباحثة ماجدالينا جيل إنه يتم تشديد هذه القواعد الصارمة باستمرار بعد كل زلزال كبير، وذلك منذ الكارثة التي بلغت قوتها 9.5 درجة في أيار/مايو 1960، وهو أكبر زلزال تم تسجيله على الإطلاق.

قوانين البناء ليست عصا سحرية

ويوضح غونزاليز أنه منذ زلزال عام 2010، كان تركيز الحكومة التشيلية منصب أكثر على تحسين التعاون بين سلطات الحماية المدنية.

يلعب تحليل المخاطر والتأهب للكوارث الآن دوراً أكبر في الحماية من الزلازل والكوارث الطبيعية الأخرى. وتشمل التدابير، من بين أمور أخرى، تدريبات الطوارئ، والتوعية، وصيانة البنية التحتية القديمة. تشيلي من أكثر الدول في العالم صرامة فيما يخص قوانين البناء، وتعتبر إلى جانب اليابان نموذجاً رائداً يحتذى به.

بيد أن ماجدالينا جيل استدركت: "قوانين البناء هذه ليست سحرية. لدى تركيا أيضاً قوانين تلبي المعايير الحديثة. الأمر يتوقف أيضاً على المؤسسات والجهات الفاعلة التي تطبق مثل هذه اللوائح. إذا لم يتم تطبيق قوانين البناء تبقى مجرد حبر على ورق".

يقول كامران أكبر، المتخصص في إدارة مخاطر الكوارث في البنك الدولي: "من الضروري للغاية ألا تكون المباني الجديدة مقاومة للكوارث فحسب، بل المباني القائمة أيضاً". في الغالب يجري تفضيل الخيار الأخير: فهو أرخص وأسرع في التنفيذ وأفضل للبيئة؛ إذ أنه يقلل من انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون، وفق دراسة لم تُنشر بعد لمنظمة Build Change.

بقي أن نذكر أن تحسين المباني لجعلها أكثر مقاومة للزلازل يمكن أن يساعد أيضاً في الحماية من الكوارث الطبيعية الأخرى مثل الأعاصير والعواصف والفيضانات.

مارتن كوبلر/خ.س

المصدر: DW عربية

كلمات دلالية: زلزال تركيا وسوريا زلزال المغرب الحوز مراكش هزات ارتدادية تشيلي اليابان زلزال تركيا وسوريا زلزال المغرب الحوز مراكش هزات ارتدادية تشيلي اليابان إعادة الإعمار فی إعادة فی تشیلی أکثر من

إقرأ أيضاً:

ريادة وإبداع صحفي.. معرض الكتاب يحتفي بمئوية مجلة روزاليوسف

كتب- أحمد الجندي:

تصوير: محمود بكار

نظَّمت قاعة المؤسسات ندوة خاصة بعنوان "مئوية مجلة روزاليوسف"، احتفاءً بمرور 100 عام على تأسيس المجلة التي شكَّلت علامة فارقة في عالم الصحافة، ضمن فاعليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب.

رحلة 100 عام من التحديات والإنجازات

استهلت الكاتبة هبة صادق، رئيس مجلس إدارة مجلة "روزاليوسف"، حديثها معبرةً عن فخرها بقيادة المؤسسة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي يشهد دعمًا وتمكينًا غير مسبوق للمرأة المصرية.

وأشارت صادق إلى أن المجلة أصدرت 5041 عددًا على مدار قرن من الزمان، متحديةً الكثيرَ من الصعوبات؛ لكنها استطاعت أن تحافظ على مكانتها كمنارة صحفية رائدة.

وأكدت رئيس مجلس إدارة المجلة أن "روزاليوسف" تميزت منذ نشأتها بإرادة قوية، فكانت مجلة تحمل اسم سيدة في وقت لم يكن فيه ذلك مألوفًا؛ مما جعلها رمزًا للإصرار والعزيمة، ودليلًا على أن الإرادة لا تعرف حدودًا.

وألقى الكاتب الصحفي أحمد الطاهري، رئيس تحرير المجلة، الضوءَ على القيمة الخاصة للمجلة في عالم الصحافة، مؤكدًا أنها شهدت توارث الفكر والإبداع عبر 10 أجيال من الصحفيين.

وأضاف الطاهري أن المجلة، التي لطالما فتحت أبوابها للأجيال الجديدة، مستمرة في تجديد دمائها لضمان استمرارية مسيرتها الرائدة.

وأشار رئيس تحرير المجلة إلى ذكريات شخصية؛ حيث كان مرشحًا لمنصب دبلوماسي في روما عام 2010، لكن رئيس التحرير الأسبق الكاتب عبد الله كمال، أصر على بقائه في المجلة، مؤكدًا قيمة العمل الصحفي بها.

وتحدث الكاتب أسامة سلامة، رئيس التحرير الأسبق، عن مواقف المجلة الثابتة في مواجهة التطرف والدفاع عن الوطن والمواطن، مشيرًا إلى التحديات التي واجهتها المؤسسة؛ خصوصًا خلال فترة حكم الإخوان، حين دفع بعض العاملين فيها ثمن حرية التعبير التي التزمت بها المجلة.

ووصف سلامة "روزاليوسف" بأنها "مدرسة الهواء الطلق" التي تتنفس حريةً وتفكيرًا مستنيرًا، مشددًا على دورها في الدفاع عن قضايا المرأة وكسر القيود الفكرية.

وأكد الكاتب محمد هاني، رئيس شبكة تليفزيون "النهار"، أن "روزاليوسف" لم تكن مجرد مجلة؛ بل كانت مصدر إلهام وحرية لكل مَن عمل بها، وذكر أن العديد من رواد الصحافة والإعلام المصريين بدؤوا مسيرتهم في المجلة؛ مثل الإعلامي عادل حمودة، والإعلامي الراحل وائل الإبراشي، والكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، الذين أثروا في المشهد الإعلامي المصري.

وعبَّرتِ الكاتبةُ تحية عبد الوهاب، عن فخرها بالانتماء إلى هذه المؤسسة العريقة، مشيرةً إلى أنها لطالما كانت حلمها منذ أيام دراستها الجامعية، مشيرةً إلى أن المجلة نجحت في الحفاظ على مكانتها رغم التحديات العديدة التي مرت بها، وظلت دائمًا منبرًا للحرية والتنوير.

اقرأ أيضًا:

مصدر مسؤول ينفي إجراء اتصال بين ترامب والسيسي: لو حدث لأعلنا

صور شقق متوسطي الدخل بـ6 أكتوبر.. عمارات "سكن لكل المصريين"

قرار عاجل من جامعة عين شمس بشأن طلاب المنح الدراسية

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

معرض القاهرة الدولي للكتاب مئوية مجلة روزاليوسف الصحافة

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة معرض القاهرة الدولي للكتاب يناقش تاريخ الأدب البولندي وحركة الترجمة إلى أخبار من أغلى الكتب.. تعرف على سعر "فتح الباري" و"سير أعلام النبلاء" بمعرض الكتاب أخبار لأول مرة.. تفاصيل مشاركة إمارة الفجيرة بالإمارات في معرض القاهرة الدولي أخبار إقبال كثيف على أجنحة معرض الكتاب.. 12 صورة ترصد الساعات الأولى من اليوم أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

ريادة وإبداع صحفي.. معرض الكتاب يحتفي بمئوية مجلة "روزاليوسف"

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك تفاصيل تعليق منح الوكالة الأمريكية للدراسة في مصر.. طلاب متضررون يكشفون مصدر مسؤول ينفي إجراء اتصال بين ترامب والسيسي: لو حدث لأعلنا 21

القاهرة - مصر

21 13 الرطوبة: 33% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل نسف المباني في مخيم جنين شمالي الضفة الغربية
  • “سدايا” تستعرض مستقبل الذكاء الاصطناعي العام والتحديات التي تواجهه بمشاركة أكثر من 16 جهة حكومية
  • لغز وجهي المريخ المتناقضين.. هل كشف العلماء السبب؟
  • الزبيدي وأبو وردة أبرز المحررين في الدفعة الثالثة من صفقة طوفان الأحرار اليوم
  • تكريم مُلَّاك المباني التعليمية في جدة
  • فرنسا.. نزع وسم “صنع بالمغرب” من منتجات الخضر والفواكه التي مصدرها الصحراء الغربية
  • ملتقى شباب دبي: تعزيز ريادة الإمارات في التمكين
  • «الاقتصاد» تنظم برنامج «ريادة للتطوير» في منطقة الظفرة
  • ريادة وإبداع صحفي.. معرض الكتاب يحتفي بمئوية مجلة روزاليوسف
  • هندسة الألمانية بالقاهرة تناقش مضمون فوائد البناء الدوار والحد من الانبعاثات في المباني