ولاء للتأمين توصي بزيادة رأس المال بطرح أسهم حقوق أولوية بـ 425 مليون ريال
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
الرياض- مباشر: أوصى مجلس إدارة شركة "ولاء للتأمين التعاوني" خلال اجتماعه المنعقد أمس الأحد بزيادة رأس مال الشركة عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية بقيمة 425 مليون ريال.
وأوضحت الشركة في بيان لها اليوم الإثنين على "تداول"، إن سبب الزيادة هو دعم عمليات التوسع في نشاط الشركة وتعزيز هامش الملاءة.
وأضافت أن الاحقية للمساهمين المالكين للأسهم ستكون يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية التي قررت زيادة رأس المال عن طريق طرح أسهم حقوق اولوية والذين تظهر اسمائهم في سجل مساهمي المصدر لدى مركز الايداع في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الجمعية، مبينة أن هذه التوصية خاضعة لموافقة البنك المركزي السعودي وهيئة السوق المالية والجهات النظامية الأخرى ذات العلاقة بالإضافة إلى موافقة الجمعية العامة غير العادية للشركة.
وأشارت الى أنه سيتم الإعلان لاحقاً عند تعيين مستشار مالي للطرح وكذلك عند تقديم ملف طلب زيادة رأس المال للهيئة وعند وجود أي تطورات مستقبلية بهذا الخصوص.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
انتقادات حادة لترشيح بيربوك لرئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة
مارس 19, 2025آخر تحديث: مارس 19, 2025
المستقلة/- أثار قرار الحكومة الألمانية ترشيح وزيرة الخارجية أنالينا بيربوك لرئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة موجة من الانتقادات الحادة، كان أبرزها من الدبلوماسي الألماني المخضرم كريستوف هويسغن، الذي وصف الخطوة بأنها “صفاقة” وإقصاء لأكثر الدبلوماسيات خبرة على الساحة الدولية.
في تصريحات لصحيفة “تاغس شبيغل”, هاجم هويسغن، الرئيس السابق لمؤتمر ميونخ للأمن، القرار قائلاً: “من غير المعقول استبدال نموذج ناجح بشخصية سياسية ذات خبرة محدودة في العمل الدبلوماسي”، في إشارة إلى تهميش الدبلوماسية الألمانية البارزة هيلغا شميت، التي كان من المقرر أن يتم ترشيحها لهذا المنصب.
???? لماذا أثار القرار الجدل؟
✅ هيلغا شميت تمتلك سجلًا دبلوماسيًا حافلًا، حيث لعبت دورًا محوريًا في التفاوض على الاتفاق النووي الإيراني وكانت الأمينة العامة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا.
✅ في المقابل، يُنظر إلى ترشيح بيربوك على أنه قرار سياسي بحت، وليس اختيارًا قائمًا على الخبرة الدبلوماسية.
✅ هويسغن اعتبر أن هذه الخطوة تتعارض مع ما تسوقه الحكومة الألمانية على أنه “سياسة خارجية نسوية”، متسائلًا: “هل هذه هي النسوية التي نتحدث عنها؟”
???? ما التالي؟
من المنتظر أن يتم التصويت على تعيين بيربوك رسميًا في يونيو المقبل، لكن بالنظر إلى الأعراف الداخلية في الأمم المتحدة، فإن انتخابها يعد شبه محسوم. ومع ذلك، يبقى السؤال: هل سيؤثر هذا القرار على صورة ألمانيا الدبلوماسية عالميًا؟