مدير عام مديرية خنفر: السلطة المحلية رفعت كشف كامل بالمسجلين ذوي الإعاقة
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أبين(عدن الغد)نايف زين ناصر:
أكد الاخ المحامي مازن بالليل اليوسفي مدير عام مديرية خنفر رئيس المجلس المحلي في المديرية عن موضوع سقوط اسماء من المستحقين ذوي الإعاقة الذين رفعت اسمائهم بكشف كامل من السلطة المحلية خنفر وتم سقوط عددا منهم من المساعدة التي قدمتها منظمة التكافل اكد رداَ على من ينشرون الأكاذيب والمعلومات الخاطئة المجافية للحقائق أن السلطة المحلية رفعت باسمائهم بكشف كامل وقامت بكل الجهد لمساعدتهم ولكن تم إسقاط أسماء البعض من قبل منظمة تكافل والوحدة التنفيذية لمخيمات النازحين أبين .
واضاف مدير عام مديرية خنفر قائلاَ فيما يتعلق بالسلطة المحلية خنفر نؤكد أن السلطة المحلية خنفر تقدمت بشكوى رسمية ضد منظمة تكافل إلى مدير عام الشؤون الاجتماعية أبين مبينة فيها قيام المنظمة بإسقاط أسماء بعض المعاقين الذين رفعت اسمائهم من قبل السلطة المحلية خنفر "مرفق مذكرة الشكوى " وبناءاَ على هذا تم عقد لقاء بحضور منسق منظمة تكافل و بحضور ممثلين عن الذين تم اسقاطهم واقر منسق المنظمة بالمسؤولية عن هذا وتستغرب السلطة المحلية في مديرية خنفر من فعل هؤلاء الذين يعرفون من أسقط اسمائهم ويقوموا باستهداف السلطة المحلية التي وقفت معهم ورفعت اسمائهم ودافعت عنهم ويتركون من اسقط اسمائهم وهي منظمة تكافل وعليه نؤكد بأن السلطة المحلية خنفر لا علاقة لها لا من قريب ولامن بعيد بموضوع إسقاط هذه الأسماء ومن يتحمل المسؤولية الكاملة هي منظمة تكافل التي قمنا ضدها باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وفق النظم وبلغنا الجهة ذات العلاقة في المحافظة عن ماقامت به وعليه نأمل من الذين يجافون الحقائق توخي المصداقية والشفافية
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: السلطة المحلیة خنفر مدیریة خنفر مدیر عام
إقرأ أيضاً:
مليشيا الانتقالي تواصل احتجاز شاحنات الغاز في أبين
تواصل مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، احتجاز العشرات من شاحنات الغاز المتجهة إلى العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المجاورة.
وقالت مصادر محلية، إن مليشيا الانتقالي تواصل منذ أيام احتجاز شاحنات الغاز القادمة من مأرب في إحدى النقاط الأمنية بمديرية مودية في محافظة أبين، جنوبي البلاد.
وأشارت المصادر إلى أن عناصر المليشيا تبرر عملية الإحتجاز، بإستعادة دورية تابعة لها تدعي أنها محتجزة في تعز.
ولفتت المصادر إلى أن المبررات التي تسوقها مليشيا الانتقالي لا علاقة لها بمزاعمها، وأنها تهدف لتحقيق تخادم بين قيادات المليشيا ونافذين وقيادات أخرى في المليشيا تتاجر بمادة الغاز المنزلي في السوق السوداء.
وبحسب المصادر، فإن الأزمة عادت بشكل كبير إلى عدن وبقية المحافظات الخاضعة للشرعية، وسط فشل الحكومة والسلطات المحلية للحد من الأزمة المتفاقمة منذ مطلع الشهر الفضيل.