في ظل المتغيرات والمعطيات التي رافقت إعلان الصقر عن تسريح لاعبي الفريق الأول وعدم حضوره لقاء الجمعية اليمنية التي دعا اليها الاتحاد اليمني العام لكرة القدم وعقب الموتمر الصحفي لقيادة الاتحاد والتداعيات وردود الافعال التي أعقبت ذلك أتتني عديد الرسائل الصوتية والنصية عبر الواتس طالبني أصحابها بتدوين موقفي مما حدث قلت لهم .
وعن بعض المحطات الاعلامية والكتابات المواكبة لكل ما حدث ، قال أحدهم بحكم خبرتك قلت له المتواضعة ولم ادعه يكمل …قال ما رأيك قلت له أنا مع كل الكتابات الرامية لاصلاح الاعتوارات هنا وهناك خدمة للرياضة اليمنية اما أولئك الذين دأبوا على التبول والتقيؤ على منصات التواصل الاجتماعي.. وحتى الوسائل الاعلامية الأخرى فمن حق المتضررين مقاضاتهم دون تردد أو تأخير.
شكرا لكل من حرص ويحرص على متابعة حالتي الصحية عبر كتابات لا تقل شأنا عن الدواء الذي أتناوله وهاكم ما دونته أنامل النجم الطلعاوي الأسبق الكابتن والاستاذ محمد سعيد الأديمي… حيث قال:
استاذي القدير قرأت اليوم محطتك في صحيفة الثورة والتي فيها أمل وسؤال عنك من محبيك وألم وجفاء كذلك من محبيك ونلتمس لهم العذر بعدم التواصل معك والسؤال عنك وعن حالتك الصحية وهذا بالنسبة لك مؤلم وكذالك بالنسبة لنا وانا اقول لهم ما غناه الفنان الكبير المرحوم/محمد سعد عبد الله (كلمة ولو جبر خاطر والا سلام من بعيد…والا رسالة ياهاجر بيد ساعي البريد) وكذالك اقول لهم بيت من الشعر( ما أكثر الأصحاب حين تعدهم…ولكنهم في النائبات قليل) اتمنى لك استاذي دوام الصحة والعافية والشفاء العاجل.. لك مني كل الحب والتقدير
أما الطليعاوي الآخر والخبير الكروي وأحد نجوم المحاسبة والشؤون المالية بتعز الاستاذ /محمد عبد المجيد الأغبري… فقد أدلى بدلوه قائلا… مقال جميل ورائع ومنصف بحق من زارك وسأل عنك وبقى على تواصل معك فعلا اعطيت كل ذي حق حقه.. فقد انصفت وعدلت.. والكل يفتقدك عند الغياب والكل يستمتع بحديثك..
وهنا نقول: في الليلة الظلماء يفقتد البدر وعلينا يا استاذ/ عبدالسلام فارع ان نقوم بواجب الوفاء والتقدير والاحترام لك ولتاريخك المرصع بحب الناس واحترامهم لك وتقديرهم لكتاباتك وآرائك النصوحه والهادفه في شتى مجالات العلوم السياسية والرياضية والثقافية والاجتماعية والطبية والذي هي صلب عملك فلن يضيع ما زرعته في قلوب الآخرين من حب واحترام وتقدير وعرفان بلحظة اختفاء لأي سبباً كان مرض او سفر او انشغال..
انت ثورة في عالم الصحافة العربية والمحلية نفتخر بك وبما تكتبه اياً كان بأسلوبك الشيق وقلمك الرشيق الذي لم تلطخه في يوم من الايام لمديح س أو ص من الناس ، وهنا سر حب الناس لك من جميع الاطياف…
هوامش
في ظل المتغيرات السياسية نأمل أن تتوحد الجهود لخدمة الرياضة اليمنية وازدهارها…
اذا صدقت النوايا فإن القادم سيجب ما قبله اوسيعم الأمن والهناء رغم الجراحات السابقة..
كنت وما زلت اقول بأن الجانب المشرق الوحيد في حياتنا الرياضة ولا سواها فلا تلوثوها ايها المحترمون.
يبدو أن الأرض تتهيأ لأمر لا يعلمه الا الله… فالتوبة التوبة يا اصحابي.
معظم الأشخاص ليسوا مخلصين لك هم مخلصين لاحتياجهم لك.. وما ان تتغير احتياجاتهم حتى يتغير اخلاصهم.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
بعد انفصال شيماء سيف .. ما السر الذى كانت تخفيه عن جمهورها
أعلنت الفنانة شيماء سيف خلال الساعات الماضية خبر انفصالها عن زوجها المنتج محمد كارتر بعد زواج استمر لمدة 7 سنوات ، حيث كتبت منشورًا عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام عبر خاصية الإستوري “قدر الله وما شاء فعل، تم الانفصال بيني وبين زوجي، وربنا المعوض بإذن الله، برجاء احترام رغبتي، وأني مش حابة أتكلم في الموضوع، دعواتكم بالخير”.
وفى شهر نوفمبر الماضي كشف المنتج محمد كارتر طليق الفنانة شيماء سيف سرا بشأن تأخر إنجابهما مؤكدًا أن السبب منه وليست من شيماء.
وكتب محمد كارتر: "من فترة طويلة وأنا بسمع الناس لما بتقابل شيماء بتقولها انتي لو خسيتي هتخلفي، ودلوقتي لما شيماء خست الناس لما بتقابلها بتقولها أيوة كده خسيتي يعني هتخلفي وهي عمرها ما فكرت ترد وبتقول إن شاء الله".
واستكمل محمد كارتر: "وحتى الناس اللي أنا أعرفهم بيقولولي كده ومحدش فيهم ولا لحظة فكر إنها سليمة ومفيهاش أي حاجة ومعندهاش أي مانع إنها تخلف غير إنها مراتي ..ولو شيماء كانت اتجوزت أي حد غيري كان زمانها مخلفة عادي جدا بس النصيب والقدر خلاها تتجوزني أنا ونكتشف بعد فترة إن عندي مشكلة في الإنجاب".
واختتم كارتر: "وهي علشان عارفة ربنا كويس قالتلي إن كل شيئ بميعاد واحنا لسه ميعادنا مجاش وهييجي إن شاء الله.. دعواتكم".
زواج شيماء سيف ومحمد كارتروتزوجت شيماء سيف من المنتج محمد كارتر فى شهر أكتوبر عام 2018، وأقيم حفل الزفاف بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة بحضور عدد من نجوم الوسط الفني والإعلامي، وعلى رأسهم الإعلامية منى الشاذلي، والنجم محمد حماقي الذي أحيا الحفل، والنجمة دنيا سمير غانم التي شاركت بالغناء، والفنان محمد ثروت وشريف باهر