مستكشف يخاطر بحياته في مسبح الشيطان بـ زمبيا .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
الرياض
قرر المسكتشف عبدالله السعيد السباحة في مسبح الشيطان الذي يقع على حافة شلالات فيكتوريا بـ زمبيا، الأمر الذي رآه البعض أنه يخاطر بحياته.
ويعتبر هذا المسبح من الأماكن شديدة الخطورة، فاسمه فقط يبعث داخل النفوس شعور بالخوف والرهبة، فعلى مر السنين تشكلت برك صخرية حول الشلال، وأحدهم يقع على الحافة تمامًا.
وأطلق هذا الاسم عليه بسبب إطلالته المخيفة، حيث يقع على ارتفاع 110 متر فوق سطح البحر، وترى بعض القبائل أنه يطهر من الشياطين.
ويمكن زيارة المسبح في وقت محدد من العام وهي الفترة بين منتصف أغسطس إلى منتصف يناير، ويتم فتحه اعتمادًا على منسوب المياه في نهر زمبيزي.
مسبح الشيطان.. سعودي "يخاطر بحياته" ويسبح على حافة شلالات فيكتوريا في #زامبياhttps://t.co/Eaw9jidiHf@Abdulexplorer pic.twitter.com/H4ZIqjEH2m
— CNN بالعربية (@cnnarabic) September 16, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مشهد مخيف
إقرأ أيضاً:
باراك يتهم نتنياهو بقيادة الدولة إلى حافة الهاوية ويطالب بتنحيه
وجّه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الأسبق، إيهود باراك، انتقادات حادة لاستمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، واصفاً إياها بـ"العبثية" التي تخدم المصالح السياسية لرئيس الحكومة الحالي بنيامين نتنياهو.
وفي مقابلة مع القناة الثانية عشرة الإسرائيلية، قال باراك إن "إسرائيل تقف على حافة الهاوية"، محذراً من تداعيات خطيرة تهدد مستقبل الاحتلال الإسرائيلي وهويتها.
وأشار إلى وجود "خطر آني وحقيقي يهدد أمن الدولة ونظامها الديمقراطي وهويتها ومستقبلها"، محمّلاً نتنياهو المسؤولية عن هذه الأوضاع، مضيفا: "نخوض حرباً عبثية ليس بدافع الضرورات الأمنية، بل بسبب حاجة نتنياهو السياسية لاستمرار الحرب".
وأكد باراك أن نتنياهو "لن يصمد إذا أُجبر على مواجهة التحقيقات"، مشدداً على أن "استمرار الحرب يخدم غرض إطالة بقائه السياسي، ولن تُسهم العمليات العسكرية الجارية في تسريع عملية تحرير الأسرى كما يُروج".
وسخر من تصريحات نتنياهو التي تحدث فيها عن رؤية لإعادة إعمار غزة وطرد قيادة حركة حماس، واصفاً إياها بأنها "كلام فارغ".
وأشار إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي سبق أن أعاد احتلال العديد من مناطق القطاع دون تحقيق نتائج حاسمة.
وكان باراك قد وجّه، في مقال رأي نشره على موقع القناة الثانية عشرة في الحادي عشر من نيسان/أبريل الجاري، تحذيراً من "انهيار ديمقراطي وشيك" في الاحتلال الإسرائيلي، متهماً نتنياهو بأنه يقود البلاد بخطى متسارعة نحو "ديكتاتورية فاسدة ومتطرفة".
ورأى أن رئيس الحكومة الحالي "يشن حرباً شخصية للبقاء السياسي والقانوني"، موضحاً أن الحرب في غزة "تُدار دون هدف استراتيجي واضح، وإنما بهدف تأجيل المحاسبة وعرقلة التحقيق في إخفاقات السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.".
واتهم باراك نتنياهو بانتهاج سياسة منهجية تهدف إلى "تقويض استقلال القضاء، وتحجيم سلطات الرقابة، والسيطرة على وسائل الإعلام، وتعيين شخصيات موالية في المناصب الحساسة"، كما أشار إلى "محاولات توظيف أجهزة الأمن لخدمة أهداف شخصية"، دون أن يورد تفاصيل إضافية.
واختتم باراك مقاله بالتأكيد على أن "نتنياهو أعلن الحرب على إسرائيل، غير أن إسرائيل قادرة على الانتصار عليه، شريطة التحرك العاجل قبل فوات الأوان".