مستكشف يخاطر بحياته في مسبح الشيطان بـ زمبيا .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
الرياض
قرر المسكتشف عبدالله السعيد السباحة في مسبح الشيطان الذي يقع على حافة شلالات فيكتوريا بـ زمبيا، الأمر الذي رآه البعض أنه يخاطر بحياته.
ويعتبر هذا المسبح من الأماكن شديدة الخطورة، فاسمه فقط يبعث داخل النفوس شعور بالخوف والرهبة، فعلى مر السنين تشكلت برك صخرية حول الشلال، وأحدهم يقع على الحافة تمامًا.
وأطلق هذا الاسم عليه بسبب إطلالته المخيفة، حيث يقع على ارتفاع 110 متر فوق سطح البحر، وترى بعض القبائل أنه يطهر من الشياطين.
ويمكن زيارة المسبح في وقت محدد من العام وهي الفترة بين منتصف أغسطس إلى منتصف يناير، ويتم فتحه اعتمادًا على منسوب المياه في نهر زمبيزي.
مسبح الشيطان.. سعودي "يخاطر بحياته" ويسبح على حافة شلالات فيكتوريا في #زامبياhttps://t.co/Eaw9jidiHf@Abdulexplorer pic.twitter.com/H4ZIqjEH2m
— CNN بالعربية (@cnnarabic) September 16, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مشهد مخيف
إقرأ أيضاً:
سيناتور روسي: ماكرون على حافة الهاوية بعد تعيينه بايرو رئيسا للوزراء
روسيا – أكد السيناتور الروسي أليكسي بوشكوف إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يقف على حافة الهاوية، إذ أثار قراره تعيين فرانسوا بايرو رئيسا للوزراء سخطا بين جميع القوى السياسية.
وأوضح رئيس لجنة المعلومات بمجلس الاتحاد الروسي أليكسي بوشكوف قائلا: “ماكرون يتأرجح بالفعل على حافة الهاوية، فقد قام بتعيين رئيس وزراء جديد، فرانسوا بايرو، من حزب وسطي صغير، الأمر الذي أثار مرة أخرى غضبا لدى كل من اليمين واليسار، اللذين يتمتعان معا بالأغلبية في البرلمان”.
وأضاف: “قد لا تكون الحكومة أكثر ديمومة من حكومة بارنييه”.
وأكد زعيم حزب الوطنيين في فرنسا فلوريان فيليبو يوم أمس، اقتراب “نهاية نظام الرئيس إيمانويل ماكرون”، فيما دعا ماكرون إلى “الاستقالة بسبب تعيين رئيس الوزراء الجديد فرانسوا بايرو المؤيد لحلف الناتو”.
ويعد بايرو 73 عاما الذي يتولى رئاسة بلدية باو جنوب فرنسا منذ 2014، شخصية معروفة في الأوساط السياسية الفرنسية، كما يعتبر حليفا وثيقا لماكرون الذي ساعده في الوصول إلى السلطة عام 2017.
وبعد تسعة أيام من حجب الثقة عن حكومة ميشال بارنييه، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم أمس، تعيين فرانسوا بايرو رئيسا جديدا للوزراء.
وتأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد الأزمة السياسية والاقتصادية في فرنسا، حيث لم يتمكن البرلمان من تمرير ميزانية 2025، مما دفع أحزاب المعارضة للمطالبة باستقالة الرئيس ماكرون. فيما جدد ماكرون التزامه بالبقاء في منصبه حتى نهاية ولايته في عام 2027.
المصدر: RT