وفاة شقيق الفنان محمد فؤاد
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
توفى منذ قليل، شقيق الفنان محمد فؤاد، حيث أعلن خبر الوفاة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك".
نشرت الصفحة الرسمية للفنان محمد فؤاد على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، نصًا: "إنا لله وإِنا إليه راجعون توفي إلى رحمة الله تعالي، الحاج عبدالحميد فؤاد عبدالحميد حسن شافعي
شقيق الفنان محمد فؤاد، ووالد الأستاذ / إبراهيم عبدالحميد فؤاد، نسألكم خالص الدعاء".
وطرحت وزارة الصحة والسكان، الأغنية الرسمية لمبادرة "100 يوم صحة" عبر منصاتها الإلكترونية، في يوليو الماضي، والتي أهداها الفنان محمد فؤاد رسميًا إلى الحملة، دعمًا منه لجهودها حيث تقدم الخدمات بالمجان لمئات الآلاف من المواطنين المصريين يوميًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وفاة شقيق محمد فؤاد محمد فؤاد الفنان محمد فؤاد وفاة شقيق الفنان محمد فؤاد الفنان محمد فؤاد
إقرأ أيضاً:
تخلوا عنه... فنان شهير يكشف سبب وراء وفاة الإعلامي صبحي عطري
كشف الفنان الإماراتي سعود أبوسلطان عن سبب وفاة صديقه الإعلامي السوري صبحي عطري، وبدا في غاية الانفعال والعصبية لاستغلال البعض رحيل «صبحي» والاستفادة منه من أجل «الترند».
وشنّ الفنان الإماراتي من خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على «تيك توك»، هجومًا كبيرا على بعض الأشخاص والقنوات، متّهمًا إياهم بالمتاجرة باسم الإعلامي السوري بعد رحيله، محذّرًا كل مَن يحاول استغلال ذكرى صبحي لتحقيق مكاسب شخصية.
وأعلن سعود عن تفاصيل تلقيه خبر رحيل الإعلامي والأسباب التي أدت إلى وفاته إذ قال: "كنت جالسًا قبل مدة مع صبحي وقلت له إنني أرغب في الحديث مجدّدًا عن موضوع السحر الذي تحدثت عنه سابقاً وتأثيره فيّ، وطلبت أن يكون ضيفاً معي وقتها أخبرني أنه يعمل على فكرة برنامج جديد، وحينها تناقشنا فيها مطولاً".
وأضاف: "بعد فترة كان صبحي محطّماً، بعدما أغلق مشروع البرنامج، وحاول طَرق أبواب كل القنوات التي كانت تتاجر بدمه بعد وفاته، واحدة تلو الأخرى، من دون أن يجد مَن يمنحه الفرصة للعمل وهذا أثّر فيه نفسياً وصحياً".
وهدّد سلطان قائلاً: "من يحاول التلاعب بالكلام سأذكر أسماء القنوات كلها لأنني كنت شاهداً على كل ما جرى وأنا عشت ما عاشه عندما يحتاج الفنان أو المشهور إلى دعم حقيقي، الجميع يتخلّى عنه، وعندما يسقط، نجد مَن يتاجر باسمه".
وتابع: "أخبرني صبحي، أقسم بالله أن جميع الصحفيين والإعلاميين والممثلين الذين يتباكون اليوم كانوا قد رفضوا دعمه، ورفضوا حتى تصوير (بايلوت) للبرنامج لعرضه على القنوات والمنصات لقد كان يعاني نفسياً بسبب شعوره بالتجاهل والخذلان، والآن بعد وفاته أصبح الجميع يتاجر بذكراه".