أزمة.. لائحة خالد بيبو تثير الجدل بين لاعبي الأهلي
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أكد الإعلامي محمد فاروق أن بعض لاعبي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي رفضوا التوقيع على لائحة الموسم الجديد التي أعدها خالد بيبو مدير الكرة الجديد الذي تولى المهمة خلفاً لسيد عبدالحفيظ مدير الكرة بالنادي الأهلي.
وقال الإعلامي محمد فاروق عبر برنامج "البريمو" على قناة "تن" :" اعترض بعض لاعبي فريق الأهلي على لائحة خالد بيبو بشأن الغرامات والعقوبات في حالة الخسارة أو مخالفة التعليمات في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أو الظهور في القنوات الفضائية، بالإضافة إلى رغبة اللاعبين في التعديل على بنود المكافأت والحوافز في حالة الفوز والتتويج بالألقاب".
وتابع:"هناك عدد كبير من لاعبي فريق الأهلي رفضوا التوقيع على اللائحة الجديدة إلا بعد تعديلها من جانب خالد بيبو ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلى الإعلامي محمد فاروق خالد بيبو سيد عبدالحفيظ سيد عبدالحفيظ مدير الكرة بالنادي الأهلي فريق الاهلي لاعبي الأهلي لاعبي الفريق الأول لكرة القدم خالد بیبو
إقرأ أيضاً:
هل سيدنا الخضر ما زال حيًا؟.. الشيخ خالد الجندي يحسم الجدل
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن قصة الخضر عليه السلام تمثل نموذجًا لما يُعرف بـ"الفجوة الزمنية" في القصص القرآني، حيث لا يذكر القرآن تفاصيل حياته بالكامل، بل يسلط الضوء على الجزء الذي يخدم العبرة والعظة.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد، أن البعض قد يتساءل عن أصل الخضر ومصيره، وهل لا يزال حيًا أم لا، مشيرًا إلى أن جميع الأدلة الشرعية تؤكد أن كل البشر يموتون، مستدلًا بقوله تعالى: "وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِن مِّتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ".
وأشار إلى أن هناك بعض الاتجاهات تعتقد أن الخضر لم يمت، وأنه لا يزال يتجول في الأرض، لكنه شدد على أن هذه الادعاءات لا تستند إلى دليل شرعي قاطع.
وبيّن الجندي أن القرآن الكريم استخدم الفجوة الزمنية في العديد من القصص، موضحًا أن الله سبحانه وتعالى لا يذكر كل التفاصيل الزمنية، وإنما يكتفي بالمشاهد التي تحقق الغاية من القصة، كما في قصة يوسف عليه السلام، حيث لم تُذكر تفاصيل كل سنوات سجنه، وإنما اللقطات المهمة فقط، وكذلك في قصة نوح عليه السلام، حيث لم يتم سرد جميع تفاصيل دعوته رغم أنها استمرت 950 عامًا.
وأكد على أن الهدف من القصص القرآني هو العبرة، وليس مجرد السرد التاريخي، داعيًا إلى تدبر معاني القرآن والاستفادة من حكمه.