السائح الكويتي يروي ما حصل معه في طرابزون.. تفاصيل مرعبة
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
في حادثة صادمة، كشف السائح الكويتي “محمد الرزيق” عن تفاصيل الاعتداء الذي تعرض له وسط مدينة طرابزون التركية، في تصريحات قدمها لقناة “atv” الكويتية.
وقال الرزيق خلال حديثه: “كنت مع أسرتي المكونة من 8 أشخاص للسياحة في طرابزون. وعندما ذهبنا لأحد محلات الحلويات في المدينة وطلبنا شايًا وحلوياتًا تركية، تصاعد الوضع عندما أحضروا أطفالي وجبة “شاورما” من محل آخر”.
واصل الرزيق تفاصيل الحادث، قائلاً: “عندما حاولت التوجه إلى رجل شرطة تركي للشكوى، تجاهلني ومنعني من التحدث”. تسارعت الأمور بعد ذلك حيث تعرض للضرب من قبل مجموعة من الأشخاص، أكد الرزيق أنهم كسروا أسنانه وطعنوه في رأسه مما أدى إلى فقدانه للوعي ودخوله في حالة غيبوبة.
استفاق الرزيق في اليوم التالي في المستشفى. الواقعة أثارت الكثير من ردود الأفعال والمطالبات بمحاسبة المعتدين وضمان أمان السياح في تركيا.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار الكويت اخبار تركيا السائح الكويتي الكويت تركيا الان
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4