عريس الكرة اليمنية"جمال العولقي "
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
كتب /حلمي فتيني
بعد مشوار كروي حافل بالعطاء والانجازات حققه النجم الدولي "جمال العولقي"في آسيا والملاعب اليمنية يتحدد موعد العرس الكروي والمهرجان الرياضي لاعتزال أحد أساطير منتخب الناشئين (منتخب الأمل)الذي تحصل على افضل لاعب في آسيا عام 2002م والذي كان أمل الأمة اليمنية كلها بتأهل إلى كأس العالم للناشئين
وكان للعولقي حضور وأداء ومستوى ظهر به وتميز بمشاركته خلال البطولة التاريخية الذي مثل بها الوطن
العولقي والذي سبق له اللعب مع اندية حسان أبين والهلال الحديدة والوحدة عدن والفجر الكود
كم رددها المعلقين العولقي العولقي الموهبة اليمنية
العولقي الاعب الذهبي
العولقي الهداف التاريخي
العولقي المرعب
الاعتزال نهاية جميلة لنجم بحجم اللاعب "جمال العولقي" شى موسف لمحبينه وجماهيرة والعشاقه في الوطن الكبير
الاسم الذي اسعد ملايين اليمنيين في الداخل والخارج بلمساته الساحرة وكراته التي لاتعرف طريقاً سوى الشباك واخلاقه الطيبه كلاعب تواجدت فيه كل صفات النجومية
تتجه الأنظار يوم الأربعاء القادم ال 20من سبتمبر إلى ملعب الفقيد ناصر الخليفي بمدينة عتق بمحافظة شبوة للمشاركة في مهرجان وعرس اعتزال نجم الكرة اليمنية نجم منتخب الأمل ونادي حسان أبين
وسيشارك في مباراة الاعتزال نجوم منتخب الأمل أمام نجوم نادي تضامن عتق ونادي حسان أبين
لاشك بأن المهرجان الذي يقام برعاية محافظ محافظة شبوة الشيخ /عوض محمد ابن الوزير العولقي ومكتب الشباب والرياضة بمحافظة شبوة وفرع إتحاد كرة القدم بالمحافظة سيليق بسمعه النجم وسمعه شبوة الذي كانت السباقه لاحتضان العرس المهرجاني والكروي الذي سيحضرة كوكبة من نجوم الكرة اليمنية ممن عاصرهم النجم جمال العولقي في مشوارة الرياضي بقيادة المدرب الخبير "امين السنيني"
الموعد يقترب والجماهير متشوقه للحظة التاريخية التي سوف يدخل بها العولقي إلى الملعب وستهتف الجماهير حيو العولقي حيوه وسيتسابق الجمهور الكبير إلى التقاط الصور التذكارية وسيكون يوماً لذكرى بإذن الله
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: جمال العولقی
إقرأ أيضاً:
عودة الأمل: الأطفال الفلسطينيون يعودون إلى المدارس بعد 15 شهرًا من الحرب
بعد 15 شهرًا من الحرمان من الدراسة بسبب الحرب، يعود الأطفال الفلسطينيون تدريجيًا إلى فصولهم الدراسية، رغم أن العديد من المدارس تحوّلت إلى أنقاض أو ملاجئ للنازحين.
ومنذ اندلاع الحرب الإسرائيلية الدامية على قطاع غزة، فقد مئات الآلاف من الطلاب عامًا دراسيًا كاملًا، حيث تم تدمير العديد من المدارس أو استخدامها كمراكز إيواء. لكن مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في يناير/ كانون الثاني، تمكنت السلطات من إعادة تأهيل العشرات من المدارس، مما أعاد الأمل لآلاف الطلاب بالعودة إلى مسارهم التعليمي.
ويؤكد محمد الأصولي، رئيس قسم التعليم في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، أن الجهود مستمرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من العملية التعليمية.
ويقول: "نحن نعيش وسط أنقاض المدارس، لكننا نحاول بكل ما أوتينا من قوة ألا نفقد هذا الجيل. استطعنا إعادة فتح بعض المدارس حتى يتمكن الطلاب من الالتحاق مجددًا بمقاعد الدراسة".
ورغم هذه الجهود، لا تزال التحديات هائلة، إذ تضررت أكثر من 95% من مدارس غزة البالغ عددها 564 مدرسة، ويحتاج نحو 88% منها إلى إعادة إعمار كامل، وفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف). وقد أثر هذا الدمار على ما يقارب 785 ألف طالب في المدارس والجامعات.
وبالنسبة للعائلات النازحة، فإن استئناف التعليم يظل مهمة شاقة. سامية بربخ، وهي نازحة من مدينة رفح، سعت إلى تسجيل أطفالها في المدارس فور إعلان السلطات إعادة فتح بعضها. لكنها تعبر عن إحباطها من تجربة التعليم الإلكتروني، قائلة: "التعليم الإلكتروني غير مجدٍ على الإطلاق، لأن الأم هي التي تقوم بالواجبات بدلاً من الطفل. لا يوجد إنترنت ولا كهرباء، فكيف يمكن للطلاب التعلم؟".
من جانبها، تؤكد نَسمة زَرّوب، وهي نازحة أخرى من رفح، أن غياب البنية التحتية يجعل من التعليم عن بُعد أمرًا شبه مستحيل. وتوضح: "لا توجد مدارس على الإطلاق في منطقة المواصي حيث نقيم. الإنترنت غير متوفر، وحتى الهاتف الذي نملكه نادرًا ما يكون مشحونًا. لدينا هاتف واحد فقط في المنزل، وهذا لا يكفي لجميع الأطفال الذين يحتاجون إلى متابعة دروسهم".
Relatedحماس: "إسرائيل تستخدم الحصار الإنساني على غزة كسلاح" ومنظمة أطباء بلا حدود تصفه بـ"العقاب الجماعي"من "سيدة قطط غزة" إلى أطباء الضفة: أبطال يتحدون العقبات لإنقاذ الحيوانات في فلسطينرمضان في غزة: صائمون تحت وطأة الجوع والمعابر المغلقةولا تقتصر تداعيات الحرب على الدمار المادي، بل تمتد إلى تدمير مستقبل جيل بأكمله. فوفقًا لوزارة الصحة في غزة، أدت الحرب إلى مقتل أكثر من 48 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 111 ألف آخرين، معظمهم من النساء والأطفال. كما تحولت أحياء بأكملها إلى أنقاض، وتضررت البنية التحتية بشكل كارثي، مما زاد من تعقيد إمكانية إعادة بناء النظام التعليمي.
وفي ظل هذه الأوضاع المأساوية، يكافح أطفال غزة وأسرهم من أجل الحفاظ على حقهم الأساسي في التعليم، وسط مشاهد الدمار، وغياب الموارد، وانقطاع الكهرباء، وانعدام الأمن. ومع ذلك، يبقى الأمل قائمًا بأن يتمكن هذا الجيل من تجاوز آثار الحرب، وإعادة بناء مستقبله رغم كل العقبات.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قصف إسرائيلي يستهدف مبنى سكنيا في مشروع دمر بالعاصمة السورية ترامب يثير الجدل بعد استخدامه مصطلح "فلسطيني" كإهانة لشومر الرئيس الألماني يزور أقدم مسجد بالبلاد ويشارك في إفطار رمضاني غزةمدارس مدرسةتعليمفلسطينالصراع الإسرائيلي الفلسطيني