بكلمات مؤثرة.. نيللي كريم تنعي أشرف مصيلحي
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
حرصت الفنانة نيللي كريم على نعي النجم أشرف مصيلحي، وذلك بنشر صورة له عبر حسابه الشخصي موقع فيسبوك.
وعلقت نيللي كريم على الصورة قائلة: "ان لله وان اليه راجعون الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته".
وفاة أشرف مصيلحي
توفى منذ ساعات قليلة الفنان أشرف مصيلحى الذى يناهز عمره 49 عام، بعد صراع طويل مع مرض السرطان، وذلك بعد تدهور حالته الصحية للأسوأ ولم يحدد تشييع الجنازة وموعد العزاء.
وكان آخر أعمال الفنانة نيللي كريم مسلسل ليه لأ الجزء الثالث، والمسلسل من بطولة نيللي كريم، أمير صلاح، أحمد طارق، معتز هشام، نادين، حنين سعيد، صلاح عبد الله، عايدة رياض، كمال أدهم، فريدة رجب، حمزة سمير، إنجي علي،وغيرها من الفنانين والمسلسل من تأليف ورشة سرد للكاتبة مريم نعوم، وتحت قيادة المخرجة مريم أبو عوف، وحاز المسلسل على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.
سبب وفاة الفنان أشرف مصيلحىيذكر أن الفنان أشرف مصيلحي، تعرض لأزمة صحية نُقل على إثرها إلى أحد المستشفيات، وأكدت منال الصيفي حينها إن زوجها نقل للعناية المركزة بعد إصابته عدوى حادة في جسده لم يتمكنوا من السيطرة عليها، كما سبق وأعلنت منال عن آخر تطورات الحالة الصحية للفنان الراحل أشرف مصيلحى، كما قالت أن حالته الصحية تدهورت خلال الأسابيع الماضية.
تصريحات منال الصيفي عن الحالة الصحية لـ أشرف مصيلحي
وقالت منال الصيفي: "هو مش في غيبوبة ومش فايق ولكن نوعية مرضه، إنه يكون مش حاسس بأولاده لما يقعدوا معاه، إحنا بقالنا 3 سنوات على الحالة ده، ادعوله.. زوجي تعبان لكن حالته مستقرة دعواتكم» مضيفة: حتى شهر رمضان الماضي زوجي كان بصحة جيدة، لكن حالته تدهورت بشكل كبير، وإنه ليس في وعيه الكامل ولا في غيبوبة كاملة وهو ينام ويفتح عينيه ولكن لا يتكلم مع احد ولا يتحرك ولا ياكل ولابيشرب.. كانوا يتوقعون تدهور حالة أشرف مصيلحي الصحية، وأضافت زوجي كان عنده ورم في المخ وتم استئصال الورم، وزوجي مكنش عارف إنه عنده مرض خبيث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أشرف مصيلحي آخر أعمال أشرف مصيلحي الفنانة نيللي كريم أشرف مصیلحی نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
زوجي متعدد العلاقات؟ أمين الفتوى: الإهمال والشعور بالنقص السبب
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن شكوى "زوجي متعدد العلاقات" هي من أكثر القضايا التي ترد إلى جلسات الاستشارات الأسرية، وخاصة من الزوجات، مضيفا أن هذه الشكوى تتعدد أشكالها، بداية من الزوج الذي لا يكتفي بنظرة واحدة، إلى الزوج الذي لا يمر شهران إلا وله علاقة جديدة أو قصة عاطفية مع شخص آخر.
وأوضح «الورداني» في فتوى له، أن هذه الظاهرة تُعَرف في المجتمع بالخيانة، رغم أن البعض قد يراها مجرد علاقات عابرة، إلا أن الزوجة عادة ما تشعر أن الزوج الذي لا يكتفي بعين واحدة، والذي يطلق بصره بعيدًا عن حدود العلاقة الزوجية، يعتبر خائنًا.
تعدد الارتباطات العاطفية
وأضاف أنه يجب على الأزواج أن يلتفتوا إلى مشاعر زوجاتهم، فحتى لو كانت العلاقة لم تصل إلى حد الزنا، إلا أن تصرفات مثل عدم الوفاء بالعلاقة وتعدد الارتباطات العاطفية تُعد خيانة في نظر الزوجة.
وأشار الورداني إلى أن الشخص متعدد العلاقات قد يكون مُغرمًا بالغزوات العاطفية نتيجة لعدة عوامل نفسية، تبدأ من التنشئة الاجتماعية، فالأشخاص الذين نشأوا في بيئات مليئة بالانتقاد والتقليل من قيمتهم الذاتية قد يكون لديهم شعور دائم بالعجز أو القصور، وهذا الشعور يدفعهم إلى البحث عن تقبل خارجي واهتمام من الآخرين لتعويض ما فقدوه في مرحلة الطفولة.
سيدة: زوجى رافض يخلينى أكمل تعليم؟ عمرو الورداني: هتنفعك أنت وعيالك عمرو الورداني: هناك محاولات للقضاء على 5 عناصر تشكل هوية المجتمعاتولفت إلى أن تنشئة الطفل في بيئة تنتقده بشكل مستمر وتفرض عليه معايير غير واقعية قد تخلق شخصًا يشعر دائمًا أنه لا يستحق الحب إلا إذا أثبت جدارته، ونتيجة لذلك، قد يلجأ هذا الشخص إلى العلاقات المتعددة كوسيلة للشعور بالتقدير والاعتراف.
المرأة تمر بفترات عاطفية معينة
وواصل: إن ميل الرجل الطبيعي إلى جذب انتباه المرأة وإعجابها به يعد جزءًا من فطرته، فهذا الميل يعزز من ثقة الرجل بنفسه ويمكنه من أداء دوره الاجتماعي، مشيرا إلى أن المرأة أيضًا تمر بفترات عاطفية معينة قد تضعف فيها انتباهها للزوج، مثل فترة الحمل والرضاعة، حيث تشعر بتزايد العاطفة تجاه أطفالها، مما قد يؤثر في علاقتها بالزوج.
وأردف أن هذا الانشغال يمكن أن يكون سببًا غير مباشر في حدوث الخيانات أو تدهور العلاقة بين الزوجين في تلك الفترات، بسبب تراجع اهتمام الزوجة بالزوج نتيجة للتركيز على احتياجات الأطفال.
التوازن في تقديم الحب والاهتماممن أجل معالجة هذه المشكلة، نصح الورداني الزوجات بضرورة التوازن في تقديم الحب والاهتمام بين الزوج والأطفال، مع الحفاظ على خصوصية العلاقة الزوجية، مؤكدا على أهمية أن تتدرب الزوجة على التزكية النفسية، لتظل متمسكة بعلاقتها مع زوجها دون الانجراف وراء الحب العاطفي المفرط للأطفال.
وأكمل: "على الزوجين أن يتواصلا بصدق ويفهما احتياجات بعضهما البعض، وأن يعملا على تجديد العلاقة بينهما دائمًا، حتى في الأوقات التي قد تشعر فيها الزوجة بالانشغال بأمور أخرى".
وأكد أن التفاهم بين الزوجين والتعامل بحكمة ووعي مع الفترات الصعبة مثل الحمل والرضاعة يمكن أن يحد من حدوث المشكلات ويعزز الاستقرار العاطفي بين الزوجين.