في الجنه ونعيمها.. هبة مجدي تدعو للراحل أشرف مصيلحي
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
نعت الفنانة هبة مجدي الفنان أشرف مصيلحي عبر حسابها الشخصي علي موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وكتبت هبة مجدي :"إنا لله وإنا إليه راجعون البقاء والدوام الله أشرف مصيلحي في ذمة الله ربنا يرحمك ويغفرلك و يصبر أهلك في الجنة ونعيمها يارب".
ونعت نقابة المهن التمثيلية ، برئاسة دكتور أشرف زكي الفنان أشرف مصيلحي .
وجاء البيان كالتالى : تنعى نقابة المهن التمثيلية؛ ببالغ الحزن والأسى؛ الفنان الراحل أشرف مصيلحي. وتتقدم النقابةبخالص التعازي لأسرة الراحل؛ داعين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.. وإنا لله وإنا اليه راجعون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اشرف زكي أشرف مصيلحي الراحل أشرف مصيلحي الفنانة هبة مجدي وفاة الفنان أشرف مصيلحي أشرف مصیلحی
إقرأ أيضاً:
تحف خشبية.. «أشرف» حريف أنتيكات: «أنا بصنَّع وابنى يلوِّن»
بمهارة وتمكُّن أخرج «أشرف» من تحت يديه تحفاً وأنتيكات ومجسمات من الخشب، بعدما تمكَّن من تشكيل الخشب وجعله سهلاً وليِّناً بين يديه، ليخرج منه الذهب الثمين وهو الهدايا المميزة والمختلفة عن التقليدي.
خرج عن المألوف وأبدع في تشكيل تحف من الخشبتمرد أشرف العسال، ابن الدقهلية، على المألوف يوم أن قرر تشكيل تحف فنية وأنتيكات بالقطع الخشبية البسيطة، وأبدع فى صناعتها بجودة عالية، وراح يشكل من الخشب معالم أثرية تاريخية متنوعة كمجسمات صغيرة.
التفاصيل جوهر الحكايةبدأت الحكاية مع «أشرف» من خلال اهتمامه بكل التفاصيل وتشكيل الخشب: «بدأت من حوالى 15 سنة فى المهنة دى، وانطلقت فى العمل فى صناعة التحف والأنتيكات من الخشب، ووضعت بصمتى فى المجال وأتقنته، لحد ما تمكنت منه بدرجة عالية وأقدر أتعامل بسهولة مع المجسم المطلوب».
وتتطلب القطعة وقتاً على حسب التفاصيل الخاصة بها، يحكى «أشرف»: «كل قطعة بتختلف على حسب تفاصيلها، فيه قطع تتطلب من يوم إلى 3 أيام وقطع أخرى من ساعة إلى ساعتين».
ويشارك أشرف العسال فى معارض «أيادى مصر» بشكل مستمر من النسخة الأولى حتى التاسعة، وشارك فى عدد كبير من المعارض خارج الدقهلية: «عرفت من خلال المشاركات أذواق مختلفة للعملاء، ووفرت لى وسيلة تواصل معهم بشكل مباشر وأوسع».
جمع «أشرف» في عمله ما بين أشكال الخشب المعاصرة والتراث: «التراث هو الأساس الخاص بنا وتاريخ كبير، واستخدامنا للخشب تشجيع للمنتج المحلى، وبنصدَّر بره مصر، وفى نفس الوقت بنحاول إننا نواكب الذوق الجديد والعصرى وبنلوِّن الخشب»، ولم ينسَ أن يزرع تلك الهواية في نفس ابنه، الذى تشرَّب الصنعة من والده: «ابنى عمر بيساعد معايا، وخاصة في تلوين القطع الخشبية، وورث المهنة وعرف فيها كل حاجة على الرغم من سنه الصغير».