محمد بن حمد بن سيف يتسلّم هدية من «ثقافية الفجيرة»
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
الفجيرة:«الخليج»
تسلّم الشيخ المهندس محمد بن حمد بن سيف الشرقي مدير دائرة حكومة الفجيرة الإلكترونية، في مكتبه بالديوان الأميري بالفجيرة، هدية تذكارية من خالد الظنحاني رئيس مجلس إدارة جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، بمناسبة يوم المهندس العالمي.
وتمثلت الهدية اللافتة في صورة تذكارية جمعت المغفور له الشيخ حمد بن سيف الشرقي، طيّب الله ثراه، بنجله الشيخ المهندس محمد بن حمد بن سيف الشرقي المحتفى به يوم تخرجه في الجامعة مهندساً مرموقاً.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات إمارة الفجيرة
إقرأ أيضاً:
جلسة تناقش إرث الإمارات وصناعة السمعة
دبي: محمد ياسين
نظمت وزارة تنمية المجتمع، بالتعاون مع المكتب الإعلامي لحكومة دبي، جلسة حوارية بعنوان «إرث نجاح دولة الإمارات وصناعة السمعة الإيجابية»، بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني الـ 53 ويوم العلم، والتي تستمر حتى الثاني من ديسمبر.
كما تزامنت مع حملة «#زايد_وراشد» التي تحتفي بإرث القادة المؤسسين الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، بهدف تعزيز الهوية الوطنية وترسيخ قيم الانتماء بين أفراد المجتمع.
وشارك في الجلسة الحوارية عبدالله ماجد آل علي، المدير العام للأرشيف والمكتبة الوطنية، والدكتور محمد فاتح زغل من مركز زايد للدراسات والبحوث، وهند خليفات، الرئيس التنفيذي لشركة «دراية» للمتحدثين، والنقيب المهندس محمد الشامسي، رئيس قسم فحص آثار الأسلحة والآلات في شرطة دبي، والدبلوماسية الإماراتية فاطمة المعمري، وأدارتها صانعة المحتوى سهيلة الوالي.
افتتح عبدالله ماجد آل علي النقاش بتسليط الضوء على الأرشيف والمكتبة الوطنية، الذي تأسس بأمر من المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، عام 1968. وأوضح أن الأرشيف تطور ليصبح ذاكرة وطنية تحتوي على أكثر من مليون وثيقة تاريخية و20 مليون وثيقة حكومية، ويعمل مع جميع الجهات المحلية والاتحادية للحفاظ على التراث الوثائقي للدولة.
وتحدثت هند خليفات عن أهمية تدريب الكفاءات الوطنية في فنون الإلقاء وصناعة الخطاب.
واستعرض النقيب المهندس محمد الشامسي مسيرته في مجال الأدلة الجنائية.
وسلطت الدبلوماسية الإماراتية فاطمة المعمري، الضوء على تجربتها في العمل بمجلس الأمن الدولي.
وأشاد الدكتور محمد فاتح زغل بجهود الإمارات في خلق بيئة تحتضن الكفاءات من مختلف الجنسيات.
اختتمت الجلسة بالتأكيد على أن الإمارات نموذج رائد في تمكين الشباب وإعداد الكفاءات القادرة على تمثيلها دولياً، وعكست المناقشات روح الإبداع والتميز التي تتبناها الدولة لتعزيز مكانتها العالمية وترسيخ إرثها الحضاري المشرق.