البحيري يتألق بـ ديفيليه وخاص لـ 6 أميرات على هامش مهرجان عروس الخليج.. صور
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
تألق مصمم الأزياء المصري العالمى هاني البحيري بديفيليه وعرضا خاصا أقتصر الحضور فيه على 6 أميرات من الأسر المالكة وصديقاتهن من دول الخليج وزوجات السفراء العرب.
وأقيم ديفيليه البحيري ضمن مشاركته للعام الثالث على التوالي بفعاليات مهرجان "عروس الخليج" والذي أقيم على مدى 5 أيام متتالية برعاية الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد آل مكتوم داخل قاعة راشد بمركز دبي التجاري العالمي وتنظيم سما ميراج بمشاركة عدد كبير من كبار مصممي الأزياء العالميين من دول لبنان والإمارات وإيطاليا وإسبانيا وفرنسا.
وكان البحيري قد شارك مؤخرا في أول عرض أزياء تراثي أقيم تحت رعاية السيدة إنتصار السيسى حرم رئيس الجمهورية وذلك علي هامش معرض تراثنا كمبادرة من المصمم المصري العالمي لدعم الذوق و الصناعة المصرية من خلال مساعدة أصحاب المشروعات الصغيرة ممن لديهم هذا النوع من فن صناعة الملابس التراثية المصرية للخروج بمنتج عصري يضاهي المنتجات العالمية.
كما تألقت: "أيقونة الرياضة" لذوى القدرات الخاصة دينا طارق بطلة العالم في السباحة والجمباز وكرة تنس الأرضي بفستان زفاف من تصميم الفنان هاني البحيري تألقت به ضمن فعاليات افتتاح الدورة الخامسة لملتقى لمؤسسة "أولادنا" التي أقميت داخل المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية.
وأعلن البحيري خلال الملتقى تبنيه لجميع ملابس وإطلالة دينا طارق خلال تمثيلها المشرف لاسم مصر بمختلف المحافل الدولية والمحلية.
يعد هاني البحيري سفيرا للموضة المصرية والعربية بأوروبا وآسيا وشمال إفريقيا حيث شارك مؤخرا في أسبوع باريس للموضة العالمية لصيف وربيع 2021 أون لاين نظرا للإجراءات الإحترازية التي فرضتها أزمة فيروس "كورونا" على مهرجانات الموضة العالمية.
كما يعد أول مصرى يشارك بأسبوع الموضة الاسبانى للسواريهات العربية والشرقية للعام الثاني على التوالي، بالإضافة الى بصمته المميزة بأسابيع الموضة الفرنسية والإيطالية والأردن وكازاخستان الى جانب اختياره للمشاركة في أسبوع الموضة بالمدينة الفرنسية التاريخية تولوز" أو" Godfather of the Toulouse Fashion Week" وذلك باعتباره "الآب الروحي" و ليكون داعما لمصممي الأزياء المشاركين بالحدث وذلك للعام الثاني على التوالي.
كما انفرد" البحيري" للعام الثالث على التوالى بتصميم أغلى فستان زفاف بالعالم، و الذى أثبت من خلاله قدرة صناع الموضة المصرية على لفت انتباه العالم.
وارتدت فستان العام الأول الفنانة "يسرا اللوزي" وبلغ قيمته 5 ملايين دولار والعام الثانى ارتدته النجمة اللبنانية" نيكول سابا "والذى قدر بحوالى ٢٠٠ مليون جنيه مصري، حيث رصع بالكامل وبشكل يدوى بحبات من الألماس الحر.
وفوجئ الجميع من متابعي الموضه العالمية بفستان زفاف من تصميم البحيري مصنوع من الألماس الحر تم تقديره بنحو 15 مليون دولار ارتدته الفنانة مى عمر.
كما قامت مؤسسة اليونسكو بفرنسا بتكريم البحيري تقديرا لتميزه بأسبوع الموضة الفرنسي وباعتباره المصري الوحيد المشارك بمواسمه لقرابة ال ١٥ عام والتي ساهمت في نجاح ال "اورينتال فاشون شو" .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسبانيا وفرنسا السيدة انتصار السيسي الفنانة مى عمر هاني البحيري
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تنتعش تدريجيًا بعد خسائر حادة وسط توتر الأسواق العالمية
أبريل 22, 2025آخر تحديث: أبريل 22, 2025
المستقلة/- ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات الثلاثاء، بعد أن شهدت تراجعًا حادًا في بداية الأسبوع، وسط حالة من القلق وعدم اليقين في الأسواق المالية العالمية، نتيجة تصاعد التوتر السياسي في الولايات المتحدة، وتحديدًا بعد انتقادات حادة وجّهها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لرئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي جيروم باول.
وسجل خام برنت انتعاشًا ملحوظًا ليُتداول قرب 67 دولارًا للبرميل، مستعيدًا بعضًا من خسائره السابقة، بعدما هبط بنسبة 2.5% خلال جلسة الإثنين، في أكبر انخفاض له خلال أكثر من أسبوع. في المقابل، بقي خام غرب تكساس الوسيط دون مستوى 64 دولارًا للبرميل، وسط ترقب المستثمرين لأي مؤشرات جديدة قد تدفع بالسوق إلى مزيد من التذبذب.
مخاوف اقتصادية تؤثر على الأسواقويأتي هذا الارتفاع الحذر في أسعار النفط في وقت تسود فيه الأسواق حالة من عزوف المخاطر، مدفوعة بتصريحات ترامب التي انتقد فيها أداء السياسة النقدية الأمريكية، ما أثار تساؤلات حول مستقبل أسعار الفائدة، ومدى تأثيرها على النمو الاقتصادي العالمي، وبالتالي على الطلب العالمي على النفط.
كما تعكس هذه التحركات الحساسة في السوق مدى هشاشة التوازن بين العوامل الاقتصادية والسياسية، خاصة في ظل استمرار الضغوط الجيوسياسية وتذبذب أسواق الطاقة العالمية.
توقعات حذرة للأسواقويتوقع مراقبون أن تبقى أسعار النفط في حالة من التذبذب خلال الفترة المقبلة، خصوصًا في ظل الضغوط التضخمية العالمية وعدم وضوح مسار السياسة النقدية الأمريكية، إضافة إلى استمرار المخاوف من تباطؤ الطلب في بعض الاقتصادات الكبرى.