محمد الباز يكشف سر الخلاف العنيف بين مصطفى قمر وطارق الشناوي (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
كشف الإعلامي الدكتور محمد الباز، عن سبب رد العنيف للمطرب مصطفى قمر ضد الناقد الفني طارق الشناوي خلال الأيام الماضية.
وأوضح الباز، خلال تقديم برنامج "آخر النهار" المذاع عبر قناة "النهار"، أن مصطفى قمر قال إنه ما كان يجب عليه أن يرد بهذا الشكل العنيف على نقد طارق الشناوي، حتى إذا كان الأخير قد تجاوز في بعض التعليقات.
وأشار إلى أنه جمعهما اتصال هاتفي مع أشرف زكي نقيب المهن الموسيقية، وأن مصطفى قمر قال إن أي شخص آخر في موقفه لو اتهمه أحد بالفشل وعدم وجود مشروعات غنائية، كان سيرد بنفس الطريقة، لأن هذا النوع من النقد يؤثر على سمعة الفنان أمام أهله وجمهوره.
وأضاف الباز أن هذا الخلاف يأتي بين فنان له تاريخ وجماهيرية كبيرة هو مصطفى قمر، وناقد فني له أيضًا تاريخ طويل في هذا المجال هو طارق الشناوي، لذلك يجب أن يتم تهدئة الأوضاع وتبيان وجهات النظر للجمهور.
الخلاف يتطلب تدخل وساطة من قبل شخصيات مهمةولفت الباز إلى أن هذا الخلاف يتطلب تدخل وساطة من قبل شخصيات مهمة في مجال الفن والإعلام لحل النزاع وتقريب وجهات النظر بين الفنان والناقد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفي قمر محمد الباز طارق الشناوي الباز بوابة الوفد طارق الشناوی مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
رسائل المشير خليفة حفتر في عيد الاستقلال.. مصطفى بكري يكشف التفاصيل
ثمّن الإعلامي وعضو مجلس النواب مصطفى بكري خطاب المشير خليفة حفتر القائد العام للقوات المسلحة الليبية في عيد الاستقلال الـ ٧٣.
وكشف مصطفى بكري في تغريدة له على «X»، تفاصيل الرسائل المهمة التي أراد المشير خليفة حفتر إيصالها لعموم الشعب الليبي
وقال مصطفى بكري، إن «خطاب المشير خليفة حفتر القائد العام للقوات المسلحة الليبية في عيد الاستقلال الـ ٧٣. حمل العديد من الرسائل الهامة، أبرزها أن الجيش لن يترك الدولة تتآكل، خاصة بعد فشل جميع المبادرات في إيجاد حل للأزمات الليبية».
وأضاف مصطفى بكري، أن «هذه رسالة تؤكد أن القيادة العامة لن تقبل باستمرار تدهور الأوضاع في البلاد.».
وتابع مصطفى بكري، أن «في خلال زيارتي لبنغازي هذا الأسبوع التقيت بكثير من الرموز الوطنية والقبلية في المؤتمر العلمي الذي ناقش قضية المصالحة، وكان حديث الجميع منصبا على ضرورة عقد مؤتمر وطني توجه فيه الدعوة للجميع، يناقش الهم الوطني ويتخذ القرارات الحاسمة في ذلك، على أن تكون هذه النتائج ملزمة للجميع، ومن يرفض المشاركة فلا يلومن إلا نفسه»
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية