هوغربيتس .. زلزال ضخم بقوة 7 درجات بين 19 – 21 أيلول
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
#سواليف
عاد متنبئ #الزلازل الهولندي فرانك #هوغربيتس لإثارة الجدل مرة أخرى وإحداث بلبلة بتنبؤاته التي يقول إنها تعتمد على حقائق علمية وعلى #حركة_الكواكب وتأثيرها على الكرة الأرضية، حيث حذر من ظواهر فلكية تحدث خلال الفترة القامة من شهر سبتمبر وهي #اقتران #القمر مع #الكواكب وأن هذا الاقتران سوف يتسبب في حدوث #زلزال _مدمر.
أثار متنبئ الزلازل الهولندي، فرانك هوجربيتس، الكثير من الجدل خلال الأيام الماضية، خاصة بعد أن كان قد تنبأ بوقوع زلزال كبير قبل أيام من زلزال المغرب الذى تسبب بمقتل وإصابة الآلاف.
تنبأ الهولندي فرانك هوغربيتس، بوقوع هزة أرضية عنيفة وتسونامي من 19 إلى 21 سبتمبر، وقد تصل قوته لأعلى من 6 لـ7 درجات بمقياس ريختر. وقال: «إذا كنت بالقرب من سواحل البرتغال أو إسبانيا أو المغرب عليك أن تكون على بينة من الخطر». وسبق له توقع زلزال 6 فبراير المدمر في تركيا «54 ألف قتيل» و8 سبتمبر بالمغرب «2862».
مقالات ذات صلة فقدت ولادي قدامي .. أردنية تروي تفاصيل مؤلمة لمأساتها في ليبيا / فيديو 2023/09/17وقال هوجربيتس إنه قد تحدث بعض التجمعات من الزلازل القوية في الفترة من 15 إلى 17 سبتمبر تقريبًا، إلا أنه أشار إلى الفترة من 19 إلى 21 سبتمبر، حيث من المحتمل أن يصل النشاط الزلزالي إلى أعلى من 6 إلى 7 درجات.
وقال هوجربيتس، “من المحتمل ألا يمر وقت طويل حتى يحدث زلزال أكبر.. إذا كنت بالقرب من سواحل البرتغال أو إسبانيا أو المغرب.. عليك أن تكون على بينة من الخطر الذي يكمن على الساحل.. فقد أن يكون هناك نشاط زلزالي كبير حقًا.. وإذا حدث ذلك، فسوف ينتج عنه تسونامى ويجب أن تكون على دراية بذلك”.
وأضاف “علينا أن ننظر إلى مواقع الكواكب والقمر لتفسير هذا النشاط.. إنها ظاهرة معروفة فى علم الزلازل أنه غالبًا ما يكون هناك تجمع لزلازل أقوى.. ثم لدينا عدة أيام، وربما حتى أسبوع دون وقوع زلزال واحد أكبر.. لقد حذرت في السابق من هذا الاحتمال لنشاط زلزالي قوي وكبير في أعقاب هندسة الكواكب الحرجة يومي 4 و6 سبتمبر، ولا ينبغي الاستهانة بها”.
وبالنسبة لهندسة الكواكب والقمر التي ستحدث خلال الأيام التسعة القادمة، قال الهولندي إنه سيكون هناك بضعة اقترانات كوكبية: يوم 14 عطارد-الشمس-المريخ.. وسوف تليها القمر، خاصة بسبب ظهور القمر الجديد في وقت مبكر من اليوم الخامس عشر. وسوف يتداخل هذا مع اقتران القمر مع نبتون،” مشيراً إلى أن “هناك زوايا شبه قائمة مع كوكب الزهرة والمشتري.. لذا يمكن أن نشهد بعض الأنشطة الزلزالية يومي 15 و16 نتيجة لذلك التي قد تتخطى 5.6 درجة، وربما حتى في نطاق 6 درجات، حيث إن ذلك يعتمد على حالة القشرة الأرضية ومستويات التوتر التي لا نستطيع قياسها”.
وأضاف أنه في اليوم 16 سبتمبر فإن هناك اقترانا كوكبيا بين الشمس وعطارد والمشتري، وهو ليس بالغ الأهمية وسوف يتقارب مع اقتران القمر مع المريخ، إلا أن ما هو أكثر أهمية هو قمة قمرية عالية وقمة كوكبية تتقارب في يوم 19″.
وأشار إلى أنه من الممكن أن يكون هناك حدث زلزالي أكبر في يوم 20 تقريبًا، زيادة أو نقصانًا في يوم واحد، مشدداً بالقول: “أعتقد أن الفترة من 19 إلى 21 أكثر أهمية بسبب تقارب تضاريس الكواكب والقمر”، مشدداً بالقول إنه لسوء الحظ، لا يمكن تجنب هذه الكوارث الطبيعية، متمنياً السلامة لمتابعيه.
من جانبه قال الدكتور أشرف تادرس أستاذ الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية ورئيس قسم الفلك السابق: “إننا بالفعل سوف نشهد خلال الأيام القادمة من شهر سبتمبر عدد من الاقترنات والتي تحدث بشكل طبيعي ومتكرر ولا يوجد لها تأثير علي الإنسان علي كوكب الأرض، وأن جميع المنشغلين بعلم الفلك يعرفون هذه الاقترانات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الزلازل هوغربيتس حركة الكواكب اقتران القمر الكواكب زلزال
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الهولندي: مستعدون لتنفيذ أمر الجنائية الدولية في حق نتنياهو
كشفت وكالة رويترز عن وزير الخارجية الهولندي قوله أنهم مستعدين لتنفيذ أمر المحكمة الجنائية الدولية في حق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
كشفت وزارة الصحة الفلسطينية عن ️ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44056 شهيدا و 104268 مصابا منذ السابع من أكتوبر للعام 2023، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وفي سياق متصل، حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من تسييس إدخال المساعدات إلى قطاع غزة والذي يعمق المجاعة فيه، مؤكدة أنه يتسق مع مخطط الاحتلال الإسرائيلي لتقطيع أوصال القطاع وخلق ما تسمى “المناطق العازلة” حتى تسهل السيطرة عليه.
وذكرت الخارجية، في بيان لها، أن جوهر جريمة تسييس المساعدات يتلخص في رفض سلطات الاحتلال للدور المركزي والسيادي لدولة فلسطين في قطاع غزة.
وشددت الوزارة الفلسطينية على أن القطاع جزء أصيل من أرض دولة فلسطين ما يفرض استحقاقات كبرى على المجتمع الدولي لوقف إطلاق النار وتسليم القيادة الفلسطينية زمام جميع التفاصيل المتعلقة بالأوضاع في كامل أرض دولة فلسطين.