أعجبني بعض الردود على مقالي السابق والمنشور بعدد الاثنين الماضى تحت عنوان ???? أين السعودة؟) . كان أحد الردود :أن العامل غير السعودي يخاف على لقمة عيشه ، وأنه مواظب على عمله.
من المؤكد وممّا لاشك فيه ، أن الموظف السعودي أُعطى العديد من المزايا من الشركة السعودية ،كالأمان الوظيفي كما أُعطى الدعم المعنوي والمادي ، فضلاً عن الدورات التدريبية والعناية ببيئة العمل.
أرجو من الجهة المختصة أن تخصّص لجنه للتفتيش على الشركات والمؤسسات ، وفتح ملفات الموظفين السعوديين ومعرفه ساعات دوامهم على الواقع والدورات التدريبية التي تلقوها ومدى تحرُّكهم وتدرّجهم في السُلّم الوظيفي.
كما آمل العمل على تطبيق مبدأ الغرامات ، والحرص على الإهتمام بالموظف ، وأن تهتم الأمانات بجودة العمل لدى الشركات والمؤسسات، بالإضافة لنظافة وجودة المواد والمباني.
وبنظرة فاحصة على مختلف المحلات التجارية ، نجد أن الإقتصاد لا يحتاج لتكرار النشاطات التى لا تضيف قيمةً للإقتصاد الوطني.
نحن نريد نشاطات تدعم النشاط الصناعي والتجاري للإكتفاء الذاتي من بعض السلع والإستغناء عن جزء من الإستيراد.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
أكاديمية الشرطة تواصل تنظيم الدورات التدريبية للكوادر الأمنية
اختتمت بمقر "مركز بحوث الشرطة" بأكاديمية الشرطة فاعليات الدورة التدريبية السادسة التى نظمتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر فى مجال "القانون الدولى الإنسانى وآليات تطبيقه على الصعيدين الوطنى والدولى"، بمشاركة عدد من الكوادر الأمنية بالوزارة.
تضمن البرنامج التدريبى (التعريف باللجنة الدولية للصليب الأحمر وأنشطتها على المستويين المحلى والدولى – تصنيف النزاعات المسلحة – مبادئ استخدام القوة فى النزاعات المسلحة – الفئات المشمولة بالحماية - آليات إحترام القانون الدولى الإنسانى- ومبادئ إستخدام القوة فى النزاعات المسلحة).
الداخلية تكشف حقيقة سرقة طلاب مدارس بورسعيد بالإكراهشاب ينقل الكلاب الضالة من منطقة النزهة إلى جهة غير معلومة.. والأمن يتحركيأتى ذلك فى إطار اهتمام الوزارة بالانفتاح على كافة المنظمات الدولية المعنية، دعماً وتعزيزاً لمسارات التعاون فى مجال نشر ثقافة حقوق الإنسان بين أوساط العاملين بها.
وذلك فى إطار استراتيجية وزارة الداخلية التى ترتكز أحد محاورها على الإرتقاء بقدرات العنصر البشرى فى منظومة العمل الأمنى من خلال تنفيذ البرامج التدريبية المتطورة بالتنسيق مع المنظمات الدولية ذات الإهتمام المشترك.