أمير كرارة يعبر عن حزنه لرحيل أشرف مصيلحي
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
رحل عن عالمنا، مساء اليوم الفنان اشرف مصيلحى بعد صراع مع المرض، ولم يتم تحديد موعد تشييع الجنازة أو موعد العزاء.
وكتب أمير كرارة عبر حسابه على تويتر "ألف رحمه ونور عليك يا أطيب وأجدع خلق الله.. أشرف مصيلحي"
وكانت المخرجة منال الصيفي زوجة الفنان أشرف مصيلحي، تحدثت مؤخرا، عن تطورات حالته الصحية، وذلك بعد تدهورها بشكل مفاجئ خلال الأسابيع الماضية.
وكشفت منال الصيفي عن حالة زوجها أشرف مصيلحي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج «حضرة المواطن» على قناة الحدث اليوم.
وأوضحت منال الصيفي حالة أشرف مصيلحي قائلة: «زوجي تعبان لكن حالته مستقرة.. دعواتكم»، مضيفة: «حتى شهر رمضان الماضي زوجي كان بصحة جيدة، لكن حالته تدهورت بشكل كبير».
وأضافت منال الصيفي: «الأطباء كانوا يتوقعون تدهور حالة أشرف مصيلحي الصحية، وهذا ما أكدوا عليه».. موضحة السبب: «زوجي كان عنده ورم في المخ وتم استئصال الورم، وزوجي مكنش عارف إنه عنده مرض خبيث».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أشرف مصیلحی منال الصیفی
إقرأ أيضاً:
“اتركوه يموت”.. كواليس القرار الصادم بشأن علاج البابا فرنسيس
#سواليف
فكر #الأطباء المُعالجون للبابا فرنسيس في إيقاف علاجه وتركه لمصيره المحتوم، خوفًا من أن استمرار الرعاية الطبية قد يؤدي إلى تفاقم حالته بدلاً من إنقاذه.
وكشف الجراح الإيطالي #سيرجيو_ألفيري، وهو الطبيب الرئيسي المشرف على صحة #البابا البالغ من العمر 88 عامًا، أن الطاقم الطبي كان يواجه معضلة أخلاقية صعبة بعد أن تدهورت حالته بسبب مرض تنفسي مزمن.
وعانى البابا من #مضاعفات_خطيرة مرتبطة بمرضه التنفسي، الأمر الذي دفع الأطباء إلى بحث خيار إيقاف العلاج خوفًا من أن يؤدي استمرار الرعاية المكثفة إلى تدهور أكبر، ولكن التدخل الحاسم لممرض البابا الشخصي، ماسيميليانو سترابيتي، قلب المعادلة، فقد رفض سترابيتي الاستسلام وطالب الأطباء بالاستمرار في بذل كل الجهود لإنقاذ حياة البابا، وهو ما أدى في النهاية إلى تحسن حالته الصحية بشكل مفاجئ.
مقالات ذات صلةولم تكن هذه الأزمة الصحية الأولى التي يواجهها #البابا_فرنسيس، فمنذ توليه منصب بابا الفاتيكان عام 2013، تعرض لمشاكل صحية متكررة، كان أبرزها استئصال جزء من القولون عام 2021، فضلًا عن معاناته من آلام مزمنة في الركبة أجبرته على استخدام كرسي متحرك في بعض الأحيان، ومع ذلك، ظل البابا مصممًا على ممارسة مهامه، رافضًا اقتراحات التنحي رغم وضعه الصحي المعقد.
وفي شباط / فبراير الماضي، أعلن الفاتيكان أن البابا أصيب بأزمة ربو حادة تطلبت إدخاله المستشفى واستخدام الأكسجين عالي التدفق، في إشارة إلى مدى خطورة وضعه الصحي. لكن بعد خمسة أسابيع من العلاج المكثف، أعلن الأطباء تحسن حالته وسمحوا له بالعودة إلى مقر إقامته في الفاتيكان يوم 23 أذار / مارس 2025.