[ أين موقع حكومة الإطار التلفيقي ….. من عدالة حكومة علي عليه السلام …. ؟؟؟ !!! ]
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
{{ بزيارة كردية خاطفة فارضة ، مهددة صاعقة ، جابرة قاهرة ، مستعمرة مستهزئة ….. تتحقق إرادتهم ، وٱمانيهم ، وٱمالهم …… وحكومة الإطار تستقبلهم مرتعشة خائفة ، وجلة مضطربة ، فاهية جبانة ، رعديدة خاضعة ، خانعة مستجيبة …… لما هم الأكراد عليه من تأثير ، ووجود سياسي فارض …..
والمتقاعدون المستضعفون يصرخون بألم ، ويطالبون بإستحقاقاتهم القانونية المؤكدة ، ويتظاهرون بسلم وسلام، وإحترام ووقار ، وثقافة وهدوء ….
حكومة الإطار التنسيقي ، ورئيسها السوداني يغدقون الأموال بلا حساب ، ولا إستحقاق ، الى الكرد …… ويظلمون المتقاعدين ، ولم يستوفوهم حقوقهم في زيادة رواتبهم بعصر صعود سعر صرف الدولار الجهنمي المجنون ، وإرتفاع أسعار السلع في الأسواق المسعور اللاهب البركان ……
ويقولون نحن على مسافة واحدة بتحقيق العدالة والمساواة بين أفراد الشعب العراقي ….. !!! ؟؟؟
كذب ونفاق قولهم وتصريحاتهم … ، وظلم وزور دوام حاكميتهم … ، وكفر وجود من مثل هكذا حكومة تخاف من القوي المؤثر الفارض وجوده بالتهديد والعربدة والتلويح بالإنفصال ، الذي يزعزع كرسيها ووجودها الصعلوك الجاهلي الحاكم ……
سيرة علي عليه السلام عكس ما يفعلون ويعملون ….. لأنه يأخذ الحق من القوي المتغطرس لما يتملكه بلطجة وباطلٱ ، ويعطيه الى صاحبه الفقير الذي لا حول له ولا قوة …… وهو المفترش تراب الأرض ، والملتحف أثير هواء السماء ….. ؟؟؟
والعجيب أنهم يتباهون الزخرف نفاقٱ ، ويفتخرون الألق والتوهج زورٱ ، أن ممارستهم هذه ، وسلوكهم هذا ، وحكومتهم الإطارية التلفيقية هذه …… هي حكومة عدالة السماء والإسلام ، الممارسة تطبيقٱ تشريعات القرٱن ، في قيادة حياة الإنسان العراقي سياسة ، وإجتماعٱ ، وإنسانية ……. ؟؟؟
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
سر النور الخفي في بيوت المصلين أثناء الليل.. عبادة أوصى بها النبي
أشارت دار الإفتاء المصرية إلى أهمية قيام الليل وفضله العظيم، مستندة إلى ما ورد عن النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - من أحاديث شريفة توضح مكانة هذه العبادة وأثرها على حياة المسلم.
وفي منشور على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أوضحت الدار أن قيام الليل يحمل خمس فضائل كبرى كما جاء في حديث رواه الطبراني عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حيث قال: «عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم وقربة إلى الله تعالى، ومنهاة عن الإثم، وتكفير للسيئات، ومطردة للداء عن الجسد».
وأوضحت الدار أن الليل هو وقت النفحات الإلهية والرحمات الربانية، مستشهدة بحديث شريف ورد عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «ينزل الله إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يمضي ثلث الليل الأول فيقول: أنا الملك، أنا الملك، من ذا الذي يدعوني فأستجيب له؟ من ذا الذي يسألني فأعطيه؟ من ذا الذي يستغفرني فأغفر له؟ فلا يزال كذلك حتى يضيء الفجر».
دار الإفتاء: بر الوالدين لا ينتهي بعد الوفاة وهذه طرق تحقيقه هل النوم عذر لترك صلاة الفجر وأدائها في الصباح.. أمين الفتوى يجيبوفي حديثها عن التأثير الروحاني لهذه العبادة، أكدت دار الإفتاء أن البيوت التي يشع منها نور صلاة قيام الليل تكون محل اهتمام الملائكة، حيث تنظر الملائكة من السماء إلى الأرض لترى النور الصادر من تلك البيوت، كما ننظر نحن إلى النجوم في السماء.
وأضافت أن الملائكة إذا اعتادت على رؤية بيت معين مضيئًا بعبادة أهله ثم وجدته مظلمًا في ليلة ما، فإنها تسأل عن أهل هذا البيت. ويقال لها إنهم ربما أصيبوا بمرض أو يمرون بحالة من الهم أو غير ذلك، فتبدأ الملائكة بالدعاء لهم بما يناسب حاجتهم، سواء بالشفاء أو تفريج الكرب.
وفي ختام رسالتها، دعت دار الإفتاء جميع المسلمين إلى الحرص على هذه العبادة المباركة، كلٌّ حسب استطاعته، مشددة على أن قيام الليل ليس عبادة ثقيلة بل وسيلة للاقتراب من الله وطلب العفو والرحمة.
كما ذكّرت بقول الله تعالى: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} (النور: 54)، مؤكدة أن الطاعة هي الطريق إلى الهداية والسكينة.
وشددت الدار على أن قيام الليل يحمل في طياته أسرارًا عظيمة وآثارًا إيجابية لا يشعر بها إلا من واظب عليها، سواء على المستوى الروحي أو النفسي أو حتى الجسدي، ما يجعله عبادة تستحق أن تكون جزءًا أساسيًا من حياة المسلم اليومية.