برنامج الصالة.. ماذا قال خالد الصاوي عن زواجه الأول في عمر الـ49 عاما؟
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
كتب- محمد عبدالناصر:
استضاف الدكتور مهاب مجاهد، الطبيب النفسي، الفنان خالد الصاوي، في أولى حلقات برنامج الصالة، حيث تركزت مناقشة الحلقة الأولى عن الحياة الزوجية.
الصالة، برنامج اجتماعي يناقش فيه الطبيب النفسي صاحب الرؤية العلمية والضيف صاحب الخبرات الحياتية في موضوعات مختلفة تخص كل بيت مصري، بهدف تقديم وجبة مفيدة وممتعة للمشاهد.
وقال الدكتور مهاب مجاهد: "الصالة مش مجرد مكان في البيت، صالة البيت المصري جزء ليه رمزية خاصة جدًا، مكان شاهد على مناقشات ومواقف وأحداث كتير أوي في حياتنا منها الحلو ومنها الوحش وعلشان كده قررنا حوارنا يكون في الصالة".
وأضاف: "جدتي كانت دائما تقول لي اسأل مجرب ولا تسأل طبيب، عشان كدا في الصالة حريص إن يكون معايا مجرب عنده تجربة حقيقية في الحياة خبرته تقدر تفيد أي حد، ونقدر نقدم لكم وجبة خفيفة بين التحليل النفسي وصنعة الحياة".
وكان أول ضيوف برنامج في الصالة الفنان خالد الصاوي، والذي طُلب منه تلخيص الزواج في 3 كلمات فقط.
وقال خالد الصاوي: "الزواج شر لابد منه.. أنا اتجوزت وانا عندي 49 سنة تقريبا، لكن في الحقيقة قبل ما أتجوز حياتي كانت صعبة جدا ومكنش ينفع أعيش مع أكثر من ست، السعادة في امرأة واحدة".
وأكد الصاوي أن اتفاق الراجل على الزواج، هو اتفاق بينه وبين زوجته بعدم خيانتها وتخصيص وقت لها وعدم البخل عليها بأي فلوس".
وتابع: "تأخير الزواج بيخليك أناني واستقلالي أكثر".. ونجاح الزواج بيعتمد على خليط من الاعتمادية والاستقلالية".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: العاصفة دانيال زلزال المغرب الطقس سعر الدولار الحوار الوطني أحداث السودان سعر الفائدة خالد الصاوي الحياة الزوجية خالد الصاوی
إقرأ أيضاً:
المخرج أحمد خالد موسي في حوار لـ"البوابة نيوز": أنا ضد فكرة التكرار لكن توليفة العتاولة لم تقدم من قبل .. ولم أظلم فريدة سيف النصر.. ولا نية لتقديم جزء ثالث
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استطاع المخرج أحمد خالد موسى، رغم صغر سنه، أن يترك بصمة قوية في عالم الإخراج، وحقق مسلسله "العتاولة" نجاحًا جماهيريًا واسعًا.
في هذا الحوار، يكشف "موسى" لـ"البوابة نيوز" كواليس تصوير الجزء الثاني، وتفاصيل التغيير في طاقم العمل، كما يرد لأول مرة على تصريحات الفنانة فريدة سيف النصر، ويوضح رؤيته حول احتمالية تقديم جزء ثالث.
- تقدم الدراما الشعبية للعام الثاني على التوالي، هل ترى أنها رهان مضمون وقريب من الجمهور؟
لا إطلاقًا، عندما قدمت "العتاولة" في جزئه الأول لم أتوقع نجاحه الكاسح بهذه الصورة. العمل لم يكن مجرد مسلسل شعبي تقليدي، بل قدمنا لونًا مختلفًا خارج عن المألوف، بتصوير في أكثر من بلد، وبطابع كوميدي إلى حد ما. لم يسبق أن قُدِّم عمل بنفس توليفة "العتاولة"، ونجاحه لم يكن مجرد رأي شخصي، بل تؤكده التقارير والإحصاءات.
- هل تعتبر تقديم جزء ثانٍ تحديًا كبيرًا لك؟
بالتأكيد، تقديم جزء ثانٍ لأي عمل درامي هو تحدٍّ ضخم، خاصة مع خروج بعض الأبطال ودخول آخرين. نحرص على الحفاظ على نجاح الجزء الأول بل وتحقيق نجاح أكبر، وهذا ما جعل التجربة قوية ومميزة.
- كيف ترد على تصريحات الفنانة فريدة سيف النصر بأنها تعرضت للظلم؟
هذا الكلام غير صحيح على الإطلاق. العام الماضي ضم فريق العمل 40 ممثلًا، وهذا العام استعنا بنجوم جدد وفقًا لمتطلبات سيناريو الجزء الثاني. علاقتي بالجميع طيبة، وليس لدي أي نية للإضرار بأي فنان، ولا أحب الدخول في مثل هذه الخلافات.
- هل هناك خطة لتقديم جزء ثالث من "العتاولة"؟
بصراحة، من الصعب جدًا أن يحدث ذلك، ولم تُطرح الفكرة حتى الآن. أنا شخصيًا لا أحب التكرار وأرى أنه يستهلك الطاقة الإبداعية. أريد تقديم أعمال جديدة ومتنوعة، لكنني لا أستبق الأحداث.
- كيف تمكنت من إظهار زينة وطارق لطفي وباسم سمرة بشكل مختلف؟
الثقة المتبادلة بيني وبينهم هي السر. زينة نجمة موهوبة، وطارق لطفي فنان استثنائي، وهذا ليس التعاون الأول بيننا، فقد أخرجت له مسلسل "بعد البداية". أما باسم سمرة، فرغم تقديمه لأدوار شعبية من قبل، فإن شخصية "وزان" في "العتاولة" كانت مختلفة تمامًا، وهي من أبرز أدواره في هذا اللون.
- هناك آراء تقول إن بعض الفنانين تفوقوا على نجوم كبار في المسلسل، ما رأيك؟
كل النجوم حققوا نجاحًا كبيرًا، ولكل منهم بصمته الخاصة. أحمد السقا، مثلًا، هو أذكى نجم في جيله، واستطاع الحفاظ على استمراريته ونجاحه عبر مشواره الفني. كما أن فيفي عبده أضافت روحًا مميزة للجزء الثاني.
- كيف ترى الانتقادات التي طالت المسلسل بسبب رقصة مي القاضي؟
في الجزء الأول قدمنا مشهدًا مشابهًا برقص نهى عابدين، ولم يثر الضجة ذاتها. أعتقد أن النجاح الكبير للمسلسل هو السبب وراء التركيز على مثل هذه التفاصيل، خاصة أن الجمهور تابع العمل بشغف.
- هل تعمدت وضع مشهد الرقصة لإحداث ضجة؟
لا، إطلاقًا. هذا المشهد ليس جديدًا في "العتاولة"، لكن ربما كانت الصدمة بسبب ظهور مي القاضي في دور مختلف تمامًا. هي فنانة موهوبة، وأعتقد أن هذا ما لفت الأنظار.
- ما الجديد في مشروعاتك الفنية المقبلة؟
هناك عرض لفيلم سينمائي، لكنني لم أحسم قراري بعد، وسأنتظر الانتهاء من "العتاولة" أولًا قبل اتخاذ أي خطوة جديدة.