استشارية توضح مدى خطورة متحور إكس بي بي ..فيديو
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
الرياض
كشفت الدكتورة فاطمة الشهراني استشارية أمراض معدية ومكافحة العدوى ، عن خطورة متحور إكس بي بي .
وقالت الشهراني:”عندما نبدأ بتسجيل الحالات بالمتحورات الجديدة ، قد تكون أعلى من المعتاد وسريعة الانتشار ، فمع الوقت تظهر متحورات جديدة أخرى ، مضيفة أن ، من المهم الوقوف على عدد حالات الوفيات وعدد الحالات التي احتاجت إلى الدخول إلى العناية المركزة ، لمعرفة مدى خطورة المتحور الجديد” وفقًا لحديثها مع قناة «روتانا خليجية» .
وتابعت :”الوضع مطمئن ، فنحن استفادنا من جائحة كورونا ، وذلك من خلال إذا شعر الإنسان بأعراض الزكام ، يرتدي كمامة ويبتعد عن الناس خاصة من هم يعانون من مشاكل في المناعة” .
كما أكدت على أن المضادات الحيوية قد تكون السبب الأول للوفيات في المنشآت الصحية في المستقبل ، وذلك بسبب الاستخدام الغير الأمثل للمضادات الحيوية التي تقل فاعليتها .
وختمت حديثها : بأن المضادات الحيوية لا تؤخذ إلا باستشارة الطبيب ولا يتم أخذها إلا إذا استدعت الحالة .
هل متحور "إكس بي بي" خطير ويدعو للقلق؟.. استشارية أمراض معدية ومكافحة عدوى تجيب#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/AY744emEKx
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) September 17, 2023
د.فاطمة الشهراني (استشارية أمراض معدية ومكافحة عدوى): المضادات الحيوية قد تكون السبب الأول للوفيات مستقبلاً #برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/eSM6kMKw67
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) September 17, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المضادات الحيوية برنامج یاهلا
إقرأ أيضاً:
طبيب يحذر من خطورة آلام الفك الصباحية
روسيا – يلعب المفصل الصدغي الفكي دورا رئيسيا في المضغ، وفي الكلام وتعبيرات الوجه وحتى عمل الجهاز المناعي. وقد يؤدي تجاهل مشكلات الفك السفلي إلى مشكلات صحية خطيرة.
ويحدد الدكتور أرتيوم باريشيف أخصائي طب الأعصاب أعراضا أقل وضوحا لمفصل الفك الصدغي ولكنها خطيرة.
ووفقا له، يتصل الفك السفلي بالجمجمة بمفصل متحرك للغاية، وتساعد أربع عضلات مع بعض بالتحكم في حركته، لضمان الحركة والمضغ الكافي. وبالإضافة إلى ذلك، تحل هذه العضلات محل بعضها البعض وتعمل كـ “أجهزة أمان” لمنع الشخص من فقدان القدرة على الكلام وتعبيرات الوجه والقدرة على تناول الطعام.
ويقول: “ارتباطا بوجود أربع عضلات في المفصل، فقد تتطور مجموعة واسعة من المشكلات المرتبطة به. أبرزها آلام الوجه والصداع، بما فيها عضلات الوجه والمضغ، نتيجة التحميل الزائد المستمر”.
ويشير إلى أن عادة استخدام جانب واحد فقط من الفك للمضغ قد يسبب خللا في المفصل، ما قد يؤدي في نهاية المطاف إلى التهاب مزمن. كما أن صرير الأسنان اللاإرادي، يسبب تدمير مينا الأسنان وتغييرات في موضع الأسنان، ما يشكل خطرا خاصا. ومن بين العواقب غير الواضحة الأخرى تطور الالتهاب المزمن في البلعوم الفموي لأن الوظيفة الطبيعية للمفصل في الواقع تسمح بتدوير الليمف، ما يحفز نشاط المناعة الموضعية. ومن دون ذلك، قد تتشكل بؤر العدوى في الأنسجة.
ويحدد الطبيب الأعراض الرئيسية التي تتطلب الاهتمام- ألم الصباح في الفك، وصعوبة فتح الفم – عندما لا يمكن وضع أصبعين مطويين بين الأسنان، والصداع في الصدغين وانخفاض حركة الوجه.
ووفقا له، إذا كان الشخص يعتبر نفسه بصحة جيدة بشكل عام، ولا يعاني من أي صعوبات جسدية معينة، ولكن في الوقت نفسه يعاني من توتر مستمر في الرقبة وحركة محدودة، فمن المحتمل أن جزءا من الفقرات الرقبية تتحمل عبء الفكين”.
ويوصي الطبيب لمنع حدوث المضاعفات، بالاهتمام بالأعراض المبكرة، وممارسة تمارين الوجه.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”