خبير: الغرب يستخدم حقوق الإنسان في ظاهرها "الرحمة" وباطنها "العذاب"
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
قال أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية إن الأمريكيين والأوروبيين يستخدمون الديمقراطية وحقوق الإنسان في ظاهرها "الرحمة" وباطنها "العذاب" بمعنى أنها كمظلة لتحقيق أهدافهم، وتحقيق أجندات، والتدخل في شؤون دول أخرى، وتمارس ضغوطا سياسية على هذه الدول.
هل نخزن الأرز؟.. رئيس الشعبة يوجه نصيحة للمواطنين (فيديو) رسميا.. سعر الذهب اليوم الأحد 17 سبتمبر في مصر حقوق الإنسان تنتهك في الولايات المتحدة
وأضاف "سيد" خلال مداخلة هاتفية في برنامج "90 دقيقة" المذاع علي قناة "المحور"، اليوم الأحد، أن حقوق الإنسان تنتهك في الولايات المتحدة الأمريكية، وخاصة ما حدث في قضية المهاجرين على حدود أمريكا وتم فصل الأطفال عن أمهاتهم.
السلعة الأمريكية والغربية في تجارة حقوق الإنسان أصبحت بائرةوأكد أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية أن السلعة الأمريكية والغربية في تجارة حقوق الإنسان أصبحت بائرة، مشددا على أن هناك ازدواجية في تعامل أمريكا مع حقوق الإنسان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية إ قناة المحور حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
أستاذ في العلاقات الدولية: نتنياهو لن يكون جزء من المشهد السياسي بعد نهاية حرب غزة
قال الدكتور أسامة شعث أستاذ العلاقات الدولية، إنّ رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن يكون جزء من المشهد السياسي بعد نهاية الحرب في غزة.
وأضاف شعث، في حواره مع الإعلامي خالد عاشور، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «مبعوث ترامب الخاص إلى الشرق الأوسط هبط إلى تل أبيب وبعض الدول في المنطقة وبدأ يبحث في مسألة المرحلة الثانية الخاصة بالمفاوضات للإفراج عن المحتجزين».
وتابع أستاذ العلاقات الدولية: «مبعوث ترامب نجح في استمرار المفاوضات للمرحلة الثانية، وأعتقد أن المفاوضات ستواجه صعوبات، لأن نتنياهو وضع شروطا قد تكون كارثية وتفشل كل المفاوضات، فقد وضع شرطا بضرورة إزالة حكم حماس كليا، وهذا سيكون محل جدال، فضلا عن ذلك، يرفض عودة السلطة الفلسطينية إلى غزة، رغم أنها تمثل المؤسسات الرسمية الفلسطينية والمعترف بها دوليا بغض النظر عن شخوصها، وبالتالي، فإن هناك إشكالية في هذا الأمر، كما أنه إذا جرى التوقيع على اتفاق إنهاء الحرب والإفراج عن كل أسرى الاحتلال الإسرائيلي مقابل أسرى الفلسطينيين الذين جرى الاتفاق عليهم، أعتقد أن نتيناهو لن يكون في المشهد السياسي بعد نهاية الحرب».