وزير الاتصالات يفتتح مشاريع اتصالات بأكثر من 6 مليارات ريال بذمار
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
يمانيون../
افتتح وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس مسفر النمير ومعه وكيل محافظة ذمار محمد عبدالرزاق اليوم مشاريع اتصالات بتكلفة ستة مليارات و289 مليوناً و416 ألف ريال بتمويل ذاتي.
وخلال الافتتاح بحضور المدير التنفيذي للمؤسسة العامة للاتصالات المهندس صادق مصلح ونائبه – رئيس القطاع الفني المهندس محمد المهدي، ونائب المدير العام – رئيس القطاع الإداري عصام الحملي، استمع الوزير النمير من مدير فرع المؤسسة بالمحافظة المهندس فؤاد القواس، إلى شرح عن المشاريع التي تم افتتاحها ودورها في خدمة قطاع الاتصالات وجهود التطوير والتحديث التي تنفذ للارتقاء بأداء قطاع الاتصالات.
وأكد الوزير النمير الحرص على الارتقاء بأداء قطاع الاتصالات والتوسع في تنفيذ مشاريع تلبي التوسعات الجارية ومواكبة التطورات التي يشهدها هذا القطاع والارتقاء بنوعية الخدمات المقدمة.
ولفت إلى ضرورة أن يكون عام 1445هـ عام التوسع في مشاريع جديدة وإحداث نقلة نوعية في مستوى الخدمات المقدمة .. مشدداً على أهمية الحفاظ على إمكانيات قطاع الاتصالات والعملاء وتلبية تطلعاتهم.
بدوره أشاد وكيل المحافظة عبدالرزاق، بجهود المؤسسة العامة للاتصالات ونوعية الخدمات التي تقدمها وما تبذله للارتقاء بمستوى خدمات الاتصالات.
حضر الافتتاح نائب مدير فرع مؤسسة الاتصالات المهندس علي العنسي.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: قطاع الاتصالات
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في قطاع غزة (فيديو)
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
الصحة العالمية: قلق عميق إزاء توقف نظام الأكسجين في مستشفى كمال عدوان تسجيل أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القرود بالولايات المتحدة.. منظمة الصحة العالمية تحذروأضافت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكريةوتابعت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
وأردفت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».