تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
يتصدر البحث عن إجراءات للتصدي لجرائم تكرار حوادث تدنيس وحرق نسخ من المصحف الشريف في مملكتي السويد والدانمارك أنشطة الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي أثناء مشاركتها في أعمال الدورة 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
ومن المتوقع أن تناقش هذه الأعمال العدوانية الدنيئة المنتهكة لحرمة المصحف الشريف في الاجتماع السنوي التنسيقي لوزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، وفي اجتماع فريق الاتصال المعني بالمسلمين في أوروبا، بالإضافة إلى اللقاءات التي سيعقدها الأمين العام للمنظمة، السيد حسين إبراهيم طه مع قادة ورؤساء وفود عدد من الدول الأعضاء في المنظمة ومسؤولي المنظمات الإقليمية والدولية.


ومن المرجح أن يناقش الأمين العام مخاوف الدول الأعضاء في المنظمة من خطورة تصاعد ظاهرة الإسلاموفوبيا خلال لقائه الأمين العام للأمم المتحدة، والممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، ووزيري خارجية السويد والدانمارك.
وتأتي تحركات الأمانة العامة للمنظمة استمرارا لجهودها في حث الدول المعنية على اتخاذ ما يلزم من تدابير للحيلولة دون تكرار مثل هذه الأعمال الإجرامية بذريعة حرية التعبير، بما يتماشى مع مخرجات الجلسة الاستثنائية لمجلس وزراء الخارجية المنعقدة في 31 يوليو 2023 واجتماع اللجنة التنفيذية في الثاني من يوليو 2023.

المصدر: دنيا الوطن

إقرأ أيضاً:

التعاون الإسلامي تؤكد أهمية الانخراط في التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين

سبتمبر 29, 2024آخر تحديث: سبتمبر 29, 2024

المستقلة/- أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي ، حسين ابراهيم طه، أهمية التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين، الذي أعلن عنه فيصل بن فرحان، وزير خارجية المملكة العربية السعودية، خلال الاجتماع رفيع المستوى على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، برعاية اللجنة الوزارية العربية الإسلامية والاتحاد الاوروبي.

ودعا طه جميع الدول إلى الانضمام إلى هذه المبادرة السياسية “التاريخية” التي تشكل شبكة حماية سياسية لرؤية حل الدولتين بموجب القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وقراراتها، وتجسد التزاما بدعم الجهود الرامية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي واقامة الدولة الفلسطينية وتحقيق السلام العادل والشامل والدائم في المنطقة.

كما جدد دعوته الدول التي لم تعترف بدولة فلسطين الى المسارعة في الانضمام إلى الإجماع الدولي المتمثّل بـ (149) دولة تعترف بفلسطين، ودعم حقها في الحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، بما يعزز مشروعيتها ومكانتها السياسية والقانونية ويسهم في تثبيت حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف بما فيها حقه في تقرير المصير، وتجسيد اقامة دولته المستقلة وذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشريف.

مقالات مشابهة

  • خارجية الدبيبة: الباعور شارك بواشنطن في اجتماع من أجل هزيمة داعش
  • الجامعة العربية تعقد اجتماعات مكثفة لمكافحة الفساد
  • وزير الخارجية مؤكداً في الجمعية العامة سياسة وجهود المملكة: تعزيز التعاون للأمن والسلم العالمي والتنمية المستدامة للأجيال
  • التعاون الإسلامي تؤكد أهمية الانخراط في التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين
  • الأمين العام للأمم المتحدة يستقبل بدر بن حمد بنيويورك
  • وزير الخارجية يخاطب اجتماع وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الاسلامي
  • وزير الخارجية: مصر حريصة على تعزيز التعاون مع الأمم المتحدة
  • وزير الخارجية يلقي كلمة المملكة في الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها التاسعة والسبعين بنيويورك
  • وزير الخارجية يبحث مع المدير القطري لمنظمة “هانديكاب الدولي” المشاريع التي تنفذها في اليمن
  • أمين التعاون الخليجي: جهود مكثفة لحل الأزمة الإنسانية في قطاع غزة