مسؤول بمركز الملك سلمان للإغاثة: اختفاء بعض أحياء درنة المنكوبة تحت الماء
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
قال مدير إدارة الإغاثة العاجلة في مركز الملك سلمان للإغاثة فهد العصيمي، إن رحلة زملائه إلى منطقة درنة المنكوبة في ليبيا استغرقت 11 ساعة.
وأضاف العصيمي، بمداخلة لبرنامج «الراصد» المذاع على قناة الإخبارية، أن زملائه قد شاهدوا اختفاء بعض المباني والأحياء تحت الماء.
وأكمل مدير إدارة الإغاثة العاجلة، أن الفريق تابع الكارثة وتداعياتها وأصبح سكان تلك المناطق مفقودين فيما خرج منهم جزء إلى مناطق ليبية أخرى.
فيديو | مدير إدارة الإغاثة العاجلة في مركز الملك سلمان للإغاثة فهد العصيمي: رحلة زملائي إلى المنطقة المنكوبة في ليبيا استغرقت 11 ساعة، وشاهدوا اختفاء بعض المباني والأحياء تحت الماء #الراصد pic.twitter.com/FXClmurwLI
— الراصد (@alraasd) September 17, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان درنة
إقرأ أيضاً:
بخاري تفقد مستودعات توزيع المساعدات السعودية
تفقد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان وليد بن عبد الله بخاري، اليوم، مستودعات توزيع المساعدات السعودية، عبر "مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية"، في منطقة البيال، في وسط بيروت.
ورافق السفير بخاري في جولته، رئيس لجنة تنسيق عمليات مواجهة الكوارث والأزمات الوطنية، وزير البيئة في حكومة تصريف الأعمال ناصر ياسين، مدير مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية عبدالرحمن القريشي، الامين العام للهيئة العليا للإغاثة اللواء محمد خير وأعضاء اللجنة المشرفة على عملية التوزيع.
واستمع السفير بخاري من الوزير ياسين الى تفاصيل عمليات توزيع المساعدات التي قدمتها المملكة ،إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لمساعدة الشعب اللبناني، ومد يد العون لأكثر من مليون نازح جراء الحرب الإسرائيلية، في مراكز الإيواء في العاصمة وجبل لبنان والبقاع والشمال.
واثنى السفير بخاري على "الجهود التي تقوم بها اللجنة في توزيع المساعدات على مراكز ايواء النازحين.
اما الوزير ياسين، فتوجه ب"الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والشعب السعودي الشقيق، على المساعدات الكبيرة والملحة، التي قدمتها المملكة، للشعب اللبناني لتجاوز هذه المحنة".