الأسبوع:
2025-01-01@01:41:38 GMT

المركز السعودي للاعتماد يشارك في معرض ARAB LAB 2023

تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT

المركز السعودي للاعتماد يشارك في معرض ARAB LAB 2023

تسارع جميع الدول حاليا في تنمية البنية التحتية الخاصة بها وإقامة علاقات تنمية استراتيجية مع الدول المجاورة ومع كبرى دول العالم.

وفي هذا الإطار تقدم بوابة «الأسبوع» الإلكترونية، كل ما يخص مشاركة المركز السعودي لاعتماد في معرض عرب لاب وذلك في إطار خدمة مستمرة تقدمها في كثير من الموضوعات على مدار الساعة.

المركز السعودي لاعتماد

بحضور ومشاركة أكثر من ألف جهة من قرابة 120 دولة ينطلق عرض «ARABLAB 2023»، الذي سيُقام بمدينة دبي خلال الفترة من 19 وحتى 21 سبتمبر الجاري كما أن المركز السعودي لاعتماد يعتزم على المشاركة في المعرض بهدف التعريف والتوعية بأهمية الاعتماد ومزاياه، ولكي يقوم باستعراض خدماته المقدمة لجهات تقويم المطابقة التي تشمل مجال مختبرات الفحص والمعايرة والمختبرات الطبية.

المركز السعودي للاعتماد

كما أن جناح المركز يقوم بتقديم المعلومات المفصلة حول أهداف المركز ودوره في تعزيز البنية التحتية للجودة في المملكة العربية السعودية.

كما ان الزوار يمكنهم التفاعل مع فريق المركز والتعرف على كافة الخدمات التي يقدمها في جميع المجالات

معرض عرب لاب

والجدير بالذكر أن معرض «ARABLAB 2023» يشمل سلسلة من الندوات التي تقوم بتغطية مجموعة متنوعة من المجالات مثل مجالات المختبرات، والبتروكيماويات، والبحوث الطبية، والمواد الكيميائية، والتكنولوجيا الحيوية، والقضايا البيئية، وبناء المختبرات الآمنة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المرکز السعودی

إقرأ أيضاً:

الغارديان: بلير قدم النصح لبوش الذي آمن بأنه يقوم بمهمة من الله في العراق

كشفت وثائق الأرشيف الوطني البريطاني التي يكشف عنها بعد كل عشرين سنة أن مستشاري رئيس الوزراء في حينه توني بلير نصحوه بأن يمارس تأثيره على جورج دبليو بوش الذي كان يؤمن بمهمة الخير في العراق.

وقالت صحيفة "الغارديان" في تقرير أعدته كارولين ديفيس أن المسؤولين الأمريكيين البارزين اعتقدوا أن بوش بحاجة إلى جرعة واقعية لمواجهة المعارضة المسلحة في العراق.

وكشفت الوثائق التي أفرج عنها الأرشيف الوطني أن مستشاري بلير تساءلوا بشكل خاص عما إذا كانت الولايات المتحدة تتمتع "بالسيطرة السياسية المناسبة" على العمليات العسكرية في العراق، وذلك بعد تصريحات مسؤول أمريكي بارز بان بوش يعتقد أنه كان في "مهمة من الله" ضد المقاومين العراقيين.


ففي نيسان/أبريل 2004، كان بلير بحاجة إلى "توصيل بعص الرسائل الصعبة" إلى الرئيس الأميركي آنذاك من أجل "اتباع نهج أكثر تحفظا"، وذلك في أعقاب عملية عسكرية أمريكية لقمع انتفاضة كبرى في مدينة الفلوجة، وفقا لوثائق نشرت في الأرشيف الوطني في كيو، غرب لندن.

وفي محادثة صريحة بشكل مدهش، مسجلة في وثيقة تحمل علامة "الرجاء حمايته بعناية شديدة"، قال ريتشارد "ريتش" أرميتاج، نائب وزير الخارجية الأمريكي آنذاك، للسير ديفيد مانينغ، السفير البريطاني في حينه بواشنطن، إن بوش كان بحاجة إلى "جرعة من الواقع" بعد مطالبة القوات الأمريكية "بالرد بقوة" في الفلوجة، حيث كانت القوات الأمريكية منخرطة في معركة دامية مع مسلحين عراقيين بعد أن تعرض أربعة من المتعاقدين الأمنيين الخاصين لكمين وقتلوا.

وناشد أرميتاج بلير أن يستخدم نفوذه في زيارته المقبلة إلى واشنطن في 16 نيسان/أبريل لحث بوش على التعامل مع الفلوجة "كجزء من عملية سياسية مدروسة بعناية".

وكانت الولايات قد شنت عملية ضد المدينة أطلقت عليها "عملية العزيمة اليقظة"، وذلك انتقاما لتشويه وسحل جثث المتعاقدين الأمنيين الأمريكيين فوق جسر على نهر الفرات وبعد أقل من عام على الغزو الأمريكي للعراق الذي أطاح في أيار/مايو بالرئيس العراقي صدام حسين.


وفي البداية تأثر بوش بأراء قادته العسكريين وأراد العقاب وترك قوات المارينز تحتل المدينة. لكن الساسة في الهيئة التي شكلها الاحتلال الأمريكي وعرفت باسم "سلطة التحالف المؤقتة" والتي أنشئت بعد سقوط صدام، خافت من أن يؤدي الرد الأمريكي إلى الإضرار بجهود تشكيل سلطة عراقية مستقلة.

وتراجع بوش بعدما أعيد للواقع، حسبما يقول مانينغ الذي كتب مخبرا 10 داونينغ ستريت "لخص ريتش (ريتشارد) الأمر بالقول إن بوش كان يعتقد بأنه بمهمة من الله، لكن الأحداث الأخيرة جعلته أكثر تعقلا".

وكان بوش قد أعلن عن "نهاية المهمة" بعد إطاحة النظام العراقي، لكن البيت الأبيض، رفض ما قيل إن بوش أخبر وفدا فلسطينيا من أنه تحدث مع الله وأخبره " جورج، اذهب وقاتل هؤلاء الإرهابيين في أفغانستان"، "جورج، اذهب وقاتل الطغيان في العراق".

ورفض أرميتاج مزاعم القائد العام للقوات الأمريكية في العراق الجنرال جون أبي زيد بأنه قادر على إخماد انتفاضة الفلوجة في غضون أيام ووصفها بأنها "هراء" و"فظاظة سياسية"، واعتقد أرميتاج أن الولايات المتحدة "تخسر تدريجيا في ساحة المعركة" وأن إرسال الإدارة الأمريكية المزيد من القوات أصبح أمرا "حتميا""، وهو ما سيكون "قبيحاً سياسياً" بالنسبة لبوش، كما ذكر مانينغ.


وكانت رئاسة الوزراء البريطانية متوترة بشأن رد الفعل العسكري الأمريكي. فقد جاء في وثيقة إحاطة صدرت قبل زيارة بلير إلى واشنطن في نيسان/ إبريل 2004 أن الأحداث في الفلوجة "استهلكت قدرا كبيرا من رأس المال السياسي للتحالف".

وجاء فيها: " نريد التأكيد علنا التزامنا المستمر بإنجاز المهمة، ولكننا سنحتاج سرا إلى إيصال بعض الرسائل الصعبة إلى بوش حول الحاجة إلى نهج أكثر تحفظا من جانب الجيش الأميركي، تحت إشراف سياسي مناسب، والحاجة إلى نهاية واضحة للاحتلال في 1 تموز/يوليو".

وجاء فيها: "ربما وجه رئيس الوزراء أسئلة لبوش حول وجود سيطرة سياسية مناسبة على العمليات العسكرية"، واستنتجت "باختصار، هناك عدد كبير من الضباط العسكريين يتحدثون بقوة للرأي العام الأمريكي وبدون اهتمام بأثر ما يقولون على الرأي العام العراقي والإقليمي". 

وفي مذكرة موجهة إلى رئيس الوزراء، وصف مستشار بلير للشؤون الخارجية السير نايجل شينوالد المخاوف الرئيسية البريطانية من "التعامل الأمريكي الأخرق"، و"التكتيكات العسكرية الأمريكية غير المتناسبة، أي ما فعلته في الفلوجة وبدا على شاشات التلفزيون العراقي وكأنه شكل من أشكال العقاب الجماعي" و"المعالجة الإعلامية المروعة".


وخسرت الولايات المتحدة 27 جنديا، في حين كان من المعتقد أن نحو 200 من المسلحين و600 مدنيا عراقيا لقوا حتفهم في الفلوجة في ذلك الوقت. واستولت قوات التحالف على المدينة في هجوم ثانٍ شن في تشرين الثاني/نوفمبر 2004. وظلت القوات الأمريكية في العراق حتى عام 2011.

مقالات مشابهة

  • مستشفى وادي الدواسر يحظى بشكر المركز السعودي لزراعة الأعضاء
  • التعويضات تصل لـ6 آلاف درهم.. حكومة أخنوش ترفع أجور فئة موظفي السجون التي أهملتها جميع الحكومات السابقة
  • الغارديان: بلير قدم النصح لبوش الذي آمن بأنه يقوم بمهمة من الله في العراق
  • طالبان: سنغلق جميع المنظمات غير الحكومية التي توظف النساء
  • محافظ القاهرة يقوم بجولة تفقدية بمنطقة وسط البلد
  • سعودي يقوم بمغامرة استثنائية ويدخل التاريخ
  • أسامة حمدان : ما يقوم به إخواننا في اليمن حجّة على كل القاعدين والجبناء
  • المركزي السعودي: ارتفاع الموجودات 69.7 مليار في تشرين الثاني وتصل إلى 1.86 تريليون ريال
  • العد التنازلي يبدأ لانطلاق النسخة الثانية من معرض “سوق السفر السعودي” في فبراير 2025
  • خريس: التزمنا بالقرار 1701 لكن العدو يقوم بالهدم والدمار