منصة التعاقد في قطاع التربية تختار مترشحين من مواليد الستينات
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أظهرت النتائج التي أعلنت عنها منصة التعاقد بقطاع التربة على نجاح مترشحين من مواليد الستينات، على غرار مترشح من مواليد 1964، تحصل على شهادة الليسانس عام 1988.
كما تضمنت القوائم اسم مترشحة من مواليد 1966، حصلت على شهادة الليسانس سنة 1991.
وأظهرت النتائج أيضا نجاح مترشحين من مواليد السبعيينات، ما أثار تعاليق عدة، أجمع أصحابها على أن اعتماد نظام آلي في عملية التوظيف قد سمح برفع العراقيل البيروقراطية والمحسوبية التي حالت دون توظيف باحثين عن منصب عمل مضى على تخرجهم عقود من الزمن.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: من موالید
إقرأ أيضاً:
الصين تختار تركيا كموقع استثماري
بدأت شركة “ترموسان تشيليك”، أكبر منتج للأكواب الحرارية في تركيا وأوروبا، استثمارًا جديدًا في مدينة شانلي أورفا بالشراكة مع شركات صينية. المشروع الجديد، الذي يحمل اسم “ترموماغ تشيليك”، يهدف إلى إنتاج 40 ألف كوب حراري يوميًا، وسيستهدف عملاء يبحثون عن بدائل للمنتجات الصينية.
خلال أزمة جائحة كورونا، شهدت سلاسل التوريد العالمية اضطرابات، مما دفع العديد من الشركات للبحث عن بدائل لدول شرق آسيا. وفي هذا السياق، بدأ المستثمرون الصينيون في التوجه إلى تركيا للاستفادة من الحوافز الحكومية وضمان عدم فقدان أسواقهم. بعد قطاع السيارات، جاء دور الشركات الصينية في صناعة الأكواب الحرارية للتعاون مع “ترموسان تشيليك”، التي تعد أكبر منتج للأكواب الحرارية في أوروبا. تم تحديد التكلفة الإجمالية للمشروع الجديد في شانلي أورفا بـ 25 مليون دولار، على أن يتم تصدير معظم المنتجات إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
زيادة القدرة الإنتاجية واستهداف أسواق جديدة
وفي تصريح له، أكد رئيس مجلس إدارة “ترموماغ”، محمد نوري يلماز، أن الشركة نجحت في تلبية احتياجات السوق التركية من الأكواب الحرارية تقريبًا. وقال: “نحن قادرون الآن على تعويض ما يعادل 15 مليون دولار من الواردات سنويًا. نحن نصدر حاليًا إلى 45 دولة في أنحاء العالم، بما في ذلك الهند وأمريكا الجنوبية والشرق الأوسط والخليج وأفريقيا وأوروبا.”
اقرأ أيضاتركيا.. هل خفض الفائدة سيؤدي إلى خفض التضخم؟
الإثنين 23 ديسمبر 2024وأضاف يلماز أن الزيادة الكبيرة في الطلب على المنتجات دفعتهم لتوسيع طاقاتهم الإنتاجية. وقال: “الاستثمار الجديد سيرتفع بنا إلى 4 أضعاف الطاقة الإنتاجية الحالية، مع التركيز بشكل أساسي على أسواق التصدير.”