ضبطت مباحث أمن الحدود البرية 4 متسللين من الجنسية الأفغانية قادمين من العراق عبر الحدود الشمالبة محاولين عبور الأسلاك الشائكة للدخول إلى البلاد.

وأبلغت مصادر أمنية «الراي» أن جهود رجال مباحث أمن الحدود، من خلال الدوريات الراجلة وتمشيط السياج الحدودي، أسفرت عن مشاهدة المتسللين يحاولون الدخول إلى البلاد وسرعان ما تم ضبطهم.

ضبط 107 مخالفين في سوق الخضار والفواكه بـ«كبد» منذ 50 دقيقة رونالدو يلاحق «يوفنتوس» منذ 4 ساعات

وأشارت إلى أن التحقيق معهم كشف أنهم استطاعوا تجاوز الحدود العراقية معتقدين أنهم سوف يدخول البلاد بهذه الطريقة، كاشفة عن إحالتهم جميعاً للجهات الأمنية المعنية للتأكد من نيتهم لدخول البلاد والأهداف التي جعلتهم يدخلون بهذه الطريقة وكيف وصلوا إلى السياج الأمني الكويتي.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

هكذا تغيّرت المعادلة على الطريقة اليمنية!!

يمانيون../
تشهد العمليات العسكرية اليمنية المساندة لغزة تحولاً إستراتيجياً وتغييراً لمعادلات المنطقة؛ باستمرار فرض الحظر البحري، واستهداف سفن العدوان في معركة البحار، وضرب أهداف بـ”إسرائيل” في العُمق.

يقول موقع “ريليف ويب”:” تمكن اليمنيون من فرض الحظر البحري على سفن “إسرائيل”، والمرتبطة بها، ومَن تحمِل العلم الأمريكي في البحر الأحمر، وضرب أهداف عسكرية للكيان ذات قيمة عالية”.

ويضيف: “الهجمات المتكررة على “إسرائيل” تعكس قدرة الأسلحة اليمنية على اختراق حواجز الاعتراض الدفاعية؛ ما يزيد التهديد الإستراتيجي على الكيان”.

من وجهة نظره، لم يقتنع اليمنيون بتشكيل بيئة الأمن البحري الإقليمي فقط، بل يسعون لزيادة الهجمات وتحقيق تأثيرات عملياتية ونفسية مباشرة داخل “إسرائيل”، عبر ترسانة الأسلحة المتطورة، والقدرات العالية، والدقة في استهداف الأهداف وقوة العزيمة.

الخطر والتطور الملفت

برأي صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، يشكل التطور الملفت في القدرات العسكرية اليمنية خطراً حقيقياً على “إسرائيل”؛ بإعتبار اليمنيين الخصم الأكثر قسوة، والأقوى على الصمود والقوة الإقليمية الصاعدة والبارزة ضمن محور المقاومة.

وقال: “على الرغم من استمرار الهجمات الجوية الأمريكية – البريطانية – “الإسرائيلية” بضرب أهداف في اليمن، لكن قدرات اليمنيين العسكرية والتقنية تطورت بشكل كبير، وزاد ارتباطهم أكثر بمحور المقاومة، وإسناد جبهة غزة”.

.. والتهديد المستمر

وأضاف في تقرير بعنوان “الحوثيون تهديد مستمر لـإسرائيل”: “الهجمات المتصاعدة لليمنيين لن تتوقف طالما والعدوان الصهيوني مستمر على غزة، وقد حققت نجاحاً كبيراً خلال أكثر من عام”.

وأكد أن عمليات اليمنيين سببت تضخما اقتصاديا، ورفعت أسعار السلع الاستهلاكية، ونجحت في شل حركة ميناء أم الرشراش “إيلات”.

المحسوم، وفق البُعد المفهوم العسكري للصحيفة العبرية، أن اليمنيين أصبحوا أكثر كفاءة من الناحية الفنية، ما جعلهم يشكلون تهديدًا إستراتيجيًا ذا أبعاد إقليمية.

والمؤكد، بحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن ميناء أم الرشراش “إيلات” لا يزال مغلقاً ومهجوراً بسبب الهجمات اليمنية.

قصة لا تُصدق

قائد قوات الأسطول الأمريكي الخامس، الأدميرال داريل كودل: “إن ما حدث في البحر الأحمر قصة لا تُصدق، ووضع القوات البحرية لبلاده ليست جيدة، وسفنها الحربية والفرقاطات، والمدمرات، وحاملات الطائرات والقطع البحرية الأخرى تخضع لعمليات الصيانة”.

وماذا قال الإدميرال الأمريكي أيضاً في مستهل حديثه؟ : “لا يمكن أن تتنازل أمريكا عن ممر البحر الأحمر، لكن ليس لدى واشنطن القدرة على شن هجوم واسع، أو عدوان على اليمن”.

لقد فضح اعتراف كودل أكذوبة رواية واشنطن، وأكد واقعية المقولة الشعبية اليمنية التي تقول: “حبل الكذب قصير”، كما أثبت صحة سردية بيانات القوات المسلحة اليمنية بتلقي قوات البحرية الأمريكية وحليفاتها بكل التشكيلات البحرية ضربات موجعة من القوات اليمنية، وأمنتها هزائم منكرة.

“1148” صاروخا ومسيَّرة

وأطلقت القوات اليمنية أكثر من 1148 صاروخا باليستياً ومجنحاً وفرط صوتي وطائرات مسيرة -حتى كتابة هذا التقرير، على أهداف حساسة بعُمق “إسرائيل”، في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”؛ إسنادا للمقاومة الفلسطينية حتى وقف العدوان الصهيوني – الأمريكي – الغربي على غزة.

كما كبَّدت دول العدوان “الإسرائيلي” – الأمريكي – البريطاني – الأوروبي على غزة واليمن في معركة البحار فاتورة خسائر تجاوزت 220 قِطعة بحرية.

السياسية – صادق سريع

مقالات مشابهة

  • مقتل 8 مهاجرين بانقلاب قارب في اليونان
  • هكذا تغيّرت المعادلة على الطريقة اليمنية!!
  • دراسة يابانية تكشف الطريقة الطبيعية لمكافحة حساسية الطعام
  • تعزيز التعاون الأمني مع فرنسا
  • قناة مجانية.. شاهد مباراة الأهلي وشباب بلوزداد بهذه الطريقة
  • إيران تعلن الإطاحة بشبكة تكفيرية متطرفة على الحدود العراقية
  • ‏أوكرانيا: روسيا هاجمت البلاد بـ 113 طائرة مسيرة خلال الليل
  • انتحار منتسب بسلاحه الشخصي على الحدود العراقية الإيرانية
  • البيئة السنية على طرفي الحدود العراقية السورية.. تواصل أم تهديد ؟
  • 7250 سوريًا عبروا الحدود الأردنية إلى بلدهم منذ سقوط حكم بشار الأسد