أعلن الشيخ محمد سلامة وكيل وزارة الأوقاف  في محافظة دمياط عن تنظيم 787 ندوة عن مكارم أخلاق سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت عنوان " رحمته  بالأطفال "  ضمن مبادرة هذا نبينا .

يأتي ذلك في إطار دور وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي المستنير، وحبًا في سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم ،تقام يوم الأربعاء القادم 787 ندوة بالمساجد الكبرى للحديث عن مكارم أخلاق سيدنا رسول الله .


أعلن الشيخ محمد سلامة وكيل وزارة الأوقاف في محافظة دمياط أن هناك بشري سارة لخطباء المكافأة المتطوعين وهي الالتحاق بمركز الثقافة التابع لوزارة الأوقاف.

واضاف سلامة في تصريحات له أنه على الخطباء  المتطوعين لدى مديرية أوقاف دمياط  والإدارات الفرعية لها،سرعة  التوجه لمديرية أوقاف دمياط للإلتحاق بمركز الثقافة التابع لوزارة الأوقاف .

وأعلن وكيل وزارة الأوقاف في محافظة دمياط أن الاوراق المطلوبة صورتين شخصية،وصورتين بطاقة، وصورتين المؤهل الدراسي،ودوسيةبلاستيك.

وأكمل الشيخ محمد سلامة وكيل وزارة الأوقاف في محافظة دمياط أن المركز سيقبل الدبلوم والمعاهدالفنية والمؤهلات المتوسطة والمؤهلات العليا من غير الأزهريين  .

وقال الشيخ محمد سلامة وكيل وزارة اوقاف دمياط أنه في إطار جهود وزارة الأوقاف المصرية وما تقوم به من تربية النشء تربية أخلاقية منضبطة وتثقيفهم بالفكر الوسطي المستنير وتصحيح المفاهيم الخاطئة وما تقوم به الوزارة من رعاية واهتمام وتحفيظ وتكريم وتحت رعاية  الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف و الدكتورة منال عوض محافظ دمياط عناية ،تم تنظيم الإحتفالية تحت إشراف  الدكتور علي إسماعيل صابر مدير الدعوة و الشيخ محمود أبو النجا رئيس قسم الإرشاد الديني بالمديرية و الشيخ رضا يحيى الباشا رئيس قسم شئون القرآن الكريم بالمديرية ومتابعة الدكتور محمود محسن أبوالسعود مدير المتابعة ومدير الدعوة الإلكترونية بالإدارات الفرعية والمنسق الإعلامي للمديرية و مديري الإدارات.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أوقاف دمياط دمياط محافظة دمياط وکیل وزارة الأوقاف وزارة الأوقاف فی فی محافظة دمیاط

إقرأ أيضاً:

أوقاف الفيوم تنظم ندوات علمية بعنوان "دروس من الهجرة النبوية"

نظمت مديرية الأوقاف بالفيوم برئاسة الدكتور محمود الشيمي وكيل الوزارة، فعاليات برنامج مجالس العلم والذكر، بالتعاون مع الأزهر الشريف تحت عنوان "دروس من الهجرة النبوية".

يأتي ذلك في إطار الدور التثقيفي ونشر الفكر الوسطي المستنير الذي تقوم به مديرية أوقاف الفيوم، وضمن التعاون المشترك بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف المصرية.

أوقاف الفيوم تنظم 200 ندوة علمية ضمن مجالس العلم والذكر 

أقيمت فعاليات "مجالس العلم والذكر"، برعاية الإمام الأكبر فضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وفضيلة الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، وتحت إشراف الدكتور محمود الشيمي وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، وبحضور نخبة من كبار العلماء والأئمة المميزين، وذلك تحت عنوان "دروس من الهجرة النبوية" بعدد من المساجد الكبرى بادارات الأوقاف الفرعية، ضمن مجالس العلم والذكر. 

وخلال هذه اللقاءات أكد العلماء أن المتأمل في الهجرة النبوية الشريفة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة يستنبط منها دروسًا عظيمة وفوائد جمة، من أهمها ضرورة الأخذ بالأسباب، فالأخذ بالأسباب سنة كونية، حيث جعل الحق سبحانه لكل شيء سببًا، كما أنه عبادة إيمانية، فديننا دين التوكل والأخذ بالأسباب والعمل، لا التواكل والضعف والكسل، حيث يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): "لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ، لَرُزِقْتُمْ كَمَا يُرْزَقُ الطَّيْرَ، تَغْدُو خِمَاصًا وَتَرُوحُ بِطَانًا"، ولذلك اعتنى نبينا الكريم (صلى الله عليه وسلم) بالأخذ بالأسباب في الهجرة عناية فائقة، حيث خطط (صلى الله عليه وسلم) للهجرة تخطيطًا واعيًا، واتخذ كل الوسائل التي تعينه على إنجاح مهمته، وفي الوقت ذاته كان قلبه متعلقًا بربه (عز وجل) يدعوه ويستنصره أن يكلل سعيه بالنجاح، فجمعت بذلك الهجرةُ النبويةُ المشرفةُ بين حسن التوكل على الله (عز وجل) وحسن الأخذ بالأسباب.

وأضاف العلماء أن اختيار الهجرة نقطة البداية للتأريخ الإسلامى كان اختيارا دقيقا وذكيا، لأنها ارتبطت بالفكرة، وابتعدت عن الشخص، فكان يمكن اختيار ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم، أو وفاته نقطة بدء للتأريخ الإسلامى، لكنها كانت ستخص شخص الرسول صلى الله عليه وسلم، ولا تخص مقومات رسالته وهدفها، وهى أن الهجرة كانت وسيلة وليست غاية، فارتبطت بالتمكين للدين، وبناء النموذج للمجتمع الإسلامى وللأمة الإسلامية التى سيؤسس لها، ويشهد عليها الرسول صلى الله عليه وسلم، وسيكون تاريخ المسلمين بعد الهجرة مختلفا تماما عن قبل الهجرة. ويوضح أنه على الرغم من أن الرسول صلى الله عليه وسلم، عاش بعد الهجرة عشر سنوات فقط، فإنها استوفت -تماما- أهداف وأغراض الدعوة، واقعا وتشريعا، وتحققت فيها بدايات عالمية الدعوة الإسلامية وخاتميتها، وصُنع وطن ومكان مستقل للمسلمين، أى أن الهجرة كانت وسيلة لا بديل عنها لتحقيق هذا النموذج المستمر والشاهد لتاريخ الدعوة؛ لأن مكة المكرمة لم تكن صالحة، على مكانتها وشرفها، لبناء هذا النموذج، لأن مدار الحياة فيها كان صراعا وجوديا بين المسلمين والكفار. 

مقالات مشابهة

  • فعاليات تنشيط الرياضية بالأحياء السكنية بمركز شباب 15 مايو في القليوبية
  • أوقاف الفيوم تنظم برنامج لقاء الجمعة للأطفال بمسجد الإبياري
  • إفتتاح مسجد الواحد الأحد بقرية الخيام بدار السلام
  • وزارة الأوقاف تفتتح 82 مسجدًا جديدًا بالمحافظات اليوم
  • أوقاف الفيوم تنظم ندوات علمية بعنوان "دروس من الهجرة النبوية"
  • "مفهوم الوطنية الصادقة".. ندوة تثقيفية بأوقاف الفيوم
  • خريطة افتتاحات المساجد في 6 محافظات اليوم.. اعرفها
  • انطلاق قافلة دعوية في 10 مساجد بمركز ومدينة الرياض بكفر الشيخ غدا
  • قوة الأوطان.. الأوقاف تعلن نص خطبة الجمعة المقبلة
  • مساجد الإسكندرية تفتح أبوابها لطلاب الثانوية العامة من الفجر حتى العشاء