اسرة بشبوة تعلن عن فقدان احد أبنائها
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
عتق ((عدن الغد)) خاص:
اعلنت اسرة من محافظة شبوة فقدان احد ابنائها خلال رحلة سفر له بين محافظتي شبوة وابين.
وقالت اسرة الشاب محمد محمد البعسي وهو من اهالي منطقة نصاب بمحافظة شبوة انها لم تعثر عليه حتى اليوم.
ونشرت الاسرة اعلان فقدان جاء فيه:
⛔️إعلان عن شخص مفقود ⛔️
تعلن عائلة الشخص المفقود والمتضمن الإعلان صورته ويُدعى / محمد محّمد البعسي؛
المذكور أعلاه من سكان مدينة نصاب/عبدان بمحافظة شبوه، حيث أختفى بتاريخ 4/9/2023م، علماً أن الشاب المختفي يبلغ من العمر ( 25 عاماً) وأوضحت عائلته بإنه يعاني من أضطرابات نفسية متوسطة.
كما تناشد أسرة المواطن الموضحة صورته في هذا الإعلان كل من لديه معلومات بشأن المذكور التعاون والمسارعة بالإبلاغ عنه عبر الإتصال على الأرقام التالية :
1- 774149404
2- 772494941
نسأل الله أن يعيده إلى أهله سالماً آمنًا معافى، وأن يحفظ كل أبناءكم وذويكم وأهاليكم
كل عام والجميع بخير وسلامة
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
تحركات لنهب ثروات اليمن في شبوة وحضرموت
يمانيون../
كشف ناشطون عن تحركات مشبوهة تنفذها دويلة الإمارات بالتعاون مع مرتزقتها لنهب ثروات محافظة شبوة الواقعة تحت سيطرة الاحتلال.
وأشار الناشطون إلى أن العمليات الجارية تهدف إلى السيطرة على حقول النفط في شبوة وحضرموت، والاستحواذ على ميناء الضبة لصالح شركات إماراتية، إضافة إلى إحكام السيطرة على ميناء بلحاف وإعادة تشغيل مشروع الغاز المسال وخطوط الإمداد بين مأرب وشبوة بدعم من تحالف العدوان.
وأوضحوا أن المناطق الشرقية لليمن أصبحت مسرحًا لصراعات تهدف للهيمنة على حقول النفط والغاز في مثلث شبوة ومأرب وحضرموت، حيث تمثل هذه المناطق عصب الاقتصاد اليمني ومواقع استراتيجية.
وأضاف الناشطون أن تصاعد التحركات منذ مطلع عام 2025 في قطاع النفط والغاز يهدف لفرض واقع جديد على المناطق الغنية بالثروات الباطنية، مع إعادة النظر في عقود الشركات النفطية، ورفع مستوى الإنتاج في حقول سبق تشغيلها جزئيًا.
وأكدوا أن هذا النهب المنظم للثروات تسبب في تفاقم الأزمة المالية والاقتصادية، مع توقف تصدير النفط الخام الذي يقدر بـ 80 ألف برميل يوميًا بقيمة 6 ملايين دولار يوميًا، إلى جانب الفساد في قطاع المصافي واستيراد المشتقات النفطية، مما يثقل كاهل المواطن اليمني وسط استمرار الحصار.
وتساءل الناشطون عن تفاصيل بيع خمسة قطاعات نفطية في شبوة، وظهور شركة “سيبك” الباكستانية في المشهد، مشيرين إلى احتمال وجود صلة للفار علي محسن الأحمر بهذه الصفقات المشبوهة.