قيادة قوات حرس المنشآت تعقد اجتماعاً دورياً
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
عدن (عدن الغد) خاص:
عقدت قيادة قوات حرس المنشآت الحكومية اليوم اجتماعا دوريا برئاسة العميد أحمد مهدي بن عفيف قائد القوات، ناقشت في عدد من المواضيع المهمة وسير العمل في الفترة الأخيرة.
واستمع العميد أحمد بن عفيف خلال الاجتماع إلى شرح مفصل من الضباط لسير العمل في المنشآت والمرافق والمؤسسات الحكومية ومدى فاعلية الخطة الأمنية التي وضعتها قيادة قوات حرس المنشآت الحكومية.
وناقش المجتمعون الاختلالات الأمنية والتعامل مع محاولات إثارة الشغب والفوضى في المرافق والمنشآت الحكومية والتعامل مع مثل هذه الحالات وفقا للنظام والقانون.
وأكد العميد أحمد بن عفيف الوقوف بحزم أمام محاولات تعطيل سير عمل المؤسسات الحكومية وعدم السماح بذلك مهما كلف الأمر مشددا على ضرورة الالتزام بالأنظمة والقوانين المنظمة للعمل والسير على الخطط الموضوعة.
ووجه بن عفيف الشكر لكافة منتسبي قوات حرس المنشآت على التزامهم وانضباطهم خلال الفترة الماضية منوها إلى أهمية الحفاظ على الجاهزية الأمنية العالية خلال الفترة المقبلة.
وفي ختام الاجتماع اتفق المجتمعون على عدد من المقترحات والتوصيات التي جرى مناقشتها وتم الرفع بها من قبل قادة المنشآت.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: قوات حرس المنشآت بن عفیف
إقرأ أيضاً:
كوباني ومنبج.. الأمم المتحدة تكشف آخر التطورات الأمنية
أعلنت الأمم المتحدة، الإثنين، أن الوضع في شمال شرقي سوريا لا يزال صعباً بالنسبة إلى 40 ألف شخص يقيمون في 215 مركزاً جماعياً للطوارئ، مضيفة أنها لم تستطع الوصول إلى مدينة عين العرب (كوباني) ومنبج بسبب الأوضاع الأمنية.
وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن موظفيه لم يتمكنوا من الوصول إلى مدينتي منبج وكوباني شمال غربي سوريا طيلة أسبوعين.
وأضاف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن الوضع الأمني في شمال شرقي سوريا، متقلب ويعرقل العمليات الإنسانية.
وقال مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسون، إن عدم إيجاد حل سياسي للتوتر في شمال شرقي سوريا بين قوات سويا الديمقراطية "قسد" وفصائل المعارضة الموالية لأنقرة، “سيكون له عواقب وخيمة على سوريا بأكملها".
وسيطرت الفصائل الموالية لتركيا على منبج بعد انسحاب قوات سوريا الديمقراطية عقب وقف إطلاق نار برعاية الولايات المتحدة، وشهدت المدينة انتهاكات عديدة بحق سكانها، بينما تعرضت كوباني الأسبوعين الفائتين لقصف جوي وبري وتهديد تركي بشن عملية عسكرية.