سيدة تنهار بالبكاء: أمي كانت بتفطر رمضان ولا تخرج الفدية.. وأمين الفتوى يجيب.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال سيدة منهارة من البكاء، مفاداه إن والدتها كان عندها 80 سنة واستمرت 12 سنة تفطر فى رمضان، لمرضها الشديد، وكانت لا تخرج فدية الصوم، وكانت تعطيها لأولادها حتى وفاتها فى سن 90 سنة، وفأولادها يريدون إخراج الفدية عنها، هل يجوز أن يدفعها عنها أولادها الفقراء أم فاعل خير؟.
وقال “فخر” خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأحد: "أولا أولادها فقراء جدا، وكانت لا تخرج الفدية، وكانت تعطيها لأولادها، وهى بالتالى أخرجت الفدية، لأنها أخرجتها لأولادها، وهذا ما فعله سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مع من وقع على إمراته فى نهار رمضان، واعطاه الكفارة لأهله".
وتابع: "السيدة كانت طاعنة فى السن، وكانت تفطر لعذر المرض، وبالتالى لا يوجد عليها قضاء، هى كانت تطعم أولادها الفقراء بالتالى هذا يجزى عن إخراج الفدية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور على فخر دار الإفتاء المصرية
إقرأ أيضاً:
"حاضنه لبسهم ولعبهم".. سيدة تستغيث لرؤية بناتها بعد وفاة زوجها في البحيرة (فيديو)
حالة مآساوية تعيشها "ندا عادل منصور" والدة الطفلتين التوأم "تاليا وتالين" بعد قيام أسرة زوجها المتوفى بأخذ فلذتا كبدها، ورفضهم تنفيذ حكم حضانة الطفلتين لأمهما التي تستغيث بالجهات المعنية لرؤيتهما.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
ترجع أحداث الواقعة إلى قيام أهل الزوج المتوفى بأخذ الطفلتين في ديسمبر 2023، بعد عدم موافقة الأوم علي عمل توكيل رسمي لعم الطفلتين بالتصرف في الممتلكات أو الوصاية عليهما، حيث حصلت الأم على حكم قضائي باستلام صغيرتيها منذ أربعة أشهر، إلا أن التنفيذ تعطل، بسبب تهريب الطفلتين عند محاولة تنفيذ الحكم سواء داخل منزل جدتهما أو عمهما.
وقالت والدة الطفلتين، إنها قضت شهور العدة في منزل أسرة زوجها عقب وفاة، وبعد انتهائها طلبت من والد زوجها أن تذهب لزيارة أسرتها لأن حالتها النفسية كانت سيئة، فطلب منها أن تذهب دون الأطفال، قائلا: لو خرجتي بيهم هعملك محضر سوء سلوك.
وأضافت، أن عم زوجها المتوفي تدخل وقال لها اذهبي وسأحضر لكي الطفلتين بعد يومين، وعقب ذلك، قامت والدة زوجها المتوفي بإلقاء ملابسها من شرفة المنزل ومنعتها عن أطفالها.
وأوضحت، أنها لم تر طفلتيها منذ فترة طويلة، وإنه ا حريصة علي شراء الملابس والألعاب والحلويات لأطفالها في كل مناسبة علي أمل أن تراهم وتحتضنهم، قائلة: كل يوم بنام دمعتي علي خدي واسط ملابسهم وألعابهم، نفسي أشوفهم خايفة يكون عيالي نسيوني، مطالبه، بأن يتم تنفيذ حكم المحكمة بحضانة ابنتيها التؤام، ومنع أسرة زوجها المتوفي من تهريبهما وقت تنفيذ الحكم.
البحيرة IMG-20250428-WA0012 IMG-20250428-WA0013 IMG-20250428-WA0002 IMG-20250428-WA0003 IMG-20250428-WA0008 IMG-20250428-WA0011 IMG-20250428-WA0010 IMG-20250428-WA0009 IMG-20250428-WA0004 IMG-20250428-WA0005 IMG-20250428-WA0006 IMG-20250428-WA0007 IMG-20250428-WA0014