صراحة نيوز- أعلنت الحكومة الكندية اليوم الأحد، أن أوتاوا ستساهم بمبلغ 33 مليون دولار كندي (حوالي 24 مليون دولار أمريكي) في شراكة دولية تقودها بريطانيا لتوفير قدرات الدفاع الجوي لكييف.

وجاء في بيان لوزير الدفاع الكندي بيل بلير: “ستساهم كندا بمبلغ 33 مليون دولار كندي في شراكة ستزود أوكرانيا بمئات من صواريخ الدفاع الجوي قصيرة ومتوسطة المدى والأنظمة المرتبطة بها اللازمة لحماية البنية التحتية الوطنية الحيوية لأوكرانيا”.

وستذهب الأموال إلى الشراكة التي أنشأتها عدة دول في يونيو 2023، بما في ذلك الدنمارك وهولندا والولايات المتحدة، تحت قيادة بريطانيا لتوفير أنظمة الدفاع الجوي لكييف.

وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العملية لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة الدفاع الجوی ملیون دولار

إقرأ أيضاً:

بـ104 ملايين دولار.. مصمم أزياء يبرم أكبر صفقة لشراء منزل في بريطانيا

اشترى الملياردير الأمريكي توم فورد منزلا في لندن بضاحية تشيلسي الراقية  مقابل أكثر من 80 مليون جنيه إسترليني (104 ملايين دولار)، لتصبح أكبر صفقة شراء منزل في بريطانيا خلال العام الحالي.

وأشارت وكالة بلومبرغ للأنباء إلى أن مصمم الأزياء الشهير اشترى المنزل الواقع في حي مشهور بقصوره ذات الواجهات الجصية خلال الصيف الحالي، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر، مضيفة أن متحدث باسم فورد رفض التعليق على الخبر.
يذكر أن شركة إستي لودر الأمريكية لمستحضرات التجميل اشترت العلامة التجارية التي تحمل اسم فورد  في أواخر 2022 مقابل 2.8 مليار دولار، لتصبح ثروته الصافية بعد الصفقة حوالي ملياري جنيه إسترليني.

كان فورد الذي ينتمي إلى مدينة أوستن بولاية تكساس الأمريكية مديراً للإبداع في شركة غوتشي، قبل أن يؤسس شركته الخاصة مع دومينيك دي سول، الرئيس التنفيذي السابق لغوتشي.
وتعتبر هذه الصفقة من أبرز الصفقات النادرة التي شهدتها سوق العقارات في لندن هذا العام، والتي عانت من ركود في قطاع المساكن الفاخرة.

ويرجع ذلك جزئياً إلى التعديلات المتوقعة لنظام الضرائب، والتي ستؤثر سلباً على الأثرياء المقيمين في بريطانيا والذين يعيشون رسميا في الخارج،  أو "غير المقيمين".
وبالإضافة إلى الإعلان عن إلغاء الوضع الضريبي التفضيلي الذي يتمتع به غير المقيمين، زادت حكومة حزب العمال في الأسبوع الماضي أيضاً من ضريبة الدمغة على مشتريات المساكن الثانية، مما أدى إلى إضعاف المشاعر بين المشترين الأثرياء.
في الوقت نفسه تعتبر صفقة توم فورد أحدث مثال على اهتمام الأثرياء الأمريكيين المتزايد بالعقارات في بريطانيا وهو الاهتمام الذي ساعد في المحافظة على نشاط  سوق العقارات الفارهة.

وزادت حصة الأمريكيين من مبيعات المساكن في لندن خلال الشهور الستة الأولى من العام الحالي إلى 6.1% مقابل 3.3% خلال  النصف الثاني من العام الماضي، بحسب بيانات شركة الوساطة  نايت فرانك.

مقالات مشابهة

  • بعد تلقيه دعماً منها بمبلغ مليون دولار.. حكومة عدن تعين متحول جنسياً مستشارة ثقافية لها
  • محكمة روسية تُغرم أبل بسبب قصص حقيقية عن حرب أوكرانيا
  • شراكة تركية أفريقية.. أنقرة تعزز حضورها الاقتصادي بالقارة السمراء
  • ماذا تعني بالنسبة لأوروبا الاتفاقية الدفاعية الجديدة بين بريطانيا وألمانيا؟
  • برنامج بقيمة 75 مليون دولار.. بريطانيا تحارب العصابات الكردية لتهريب البشر في فرنسا
  • بـ104 ملايين دولار.. مصمم أزياء يبرم أكبر صفقة لشراء منزل في بريطانيا
  • "زيلينسكي": كندا ترسل منظومة "ناسامز" للدفاع الجوي إلى أوكرانيا
  • زيلنسكي: كندا ترسل نظام الدفاع الجوي NASAMS إلى أوكرانيا
  • القاهرة وواشنطن بعد الانتخابات.. شراكة استراتيجية وتباين تحت السيطرة
  • المملكة المتحدة تخصص 75 مليون جنيه تإسترليني من الأموال الإضافية لمكافحة شبكات تهريب المهاجرين