في النسخة الرابعة.. موسم الرياض يضم أكبر متحف لأساطير كرة القدم
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أعلن رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية تركي آل الشيخ عن تفاصيل ومناطق موسم الرياض في نسخته الرابعة، والممزوج بهوية ابتكارية جديدة تحت شعار "بيج تايم".
وسيصاحب حفل الافتتاح نزال "حزام موسم الرياض" الذي يعد أكبر نزالات الملاكمة للوزن الثقيل.
وأوضح "آال الشيخ" أنه سيتم افتتاح منطقة "بوليفارد سيتي" التي تم بناؤها خلال 60 يوماً على مساحة تزيد عن 200 ألف متر مربع، وتتسع لأكثر من 40 ألف زائر في وقت واحد.
ومن المقرر أن تستقبل "بوليفار د سيتي" زوارها من عشاق كرة القدم بـ"متحف ليجيند"، وهو أول وأكبر متحف لأساطير كرة القدم، إذ يحتوي على أكثر من 30 ألف قطعة نادرة، ويعتبر الفرع الأول في العالم بعد فرع مدريد.
وستضم المنطقة أيضاً أول ناد رياضي مختص برياضة الملاكمة، بالشراكة مع البطل العالمي مايك تايسون، لاكتشاف وتدريب المواهب حول العالم.
اقرأ أيضاً
كأس موسم الرياض.. رونالدو يتألق وميسي يتوج مع سان جيرمان
وبيّن آل الشيخ أنه تم الانتهاء من المرحلة الثانية من تطوير "بوليفارد وورلد" بنسبة 40%، والذي يُعد أضخم مشاريع موسم الرياض التي تستهدف محبي الثقافات العالمية، موضحاً أن المنطقة ستضم في موسم هذا العام متاجراً تحاكي الحضارات والتجارب المختلفة، كما ستشهد ظهور 4 مناطق جديدة على مساحة مليون متر مربع، وتضم أكبر منطقة تسوق شعبية بـ1180 محلاً، و120 مطعماً ومقهى، وعروض فنية مختلفة وألعاب ترفيهية متنوعة.
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: موسم الرياض تركي آل الشيخ موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
تحذير من نشاط بركاني في منطقة أحد أكبر الثورات البركانية بالتاريخ
جزيرة سياحية شهيرة باليونان، تشهد ارتفاعًا كبيرًا في النشاط البركاني، ما دفع السلطات إلى إصدار تحذيرات عاجلة للمواطنين، من أجل الابتعاد عن تلك المنطقة، وفقا لصحيفة independent البريطانية.
وعقدت وزارة أزمة المناخ والحماية المدنية في اليونان، اجتماعًا مع المسؤولين المحليين وفرق الاستجابة للكوارث أول أمس الأربعاء، بعد اكتشاف نشاط زلزالي بركاني داخل جزيرة كالديرا سانتوريني، بواسطة أجهزة الاستشعار عن بعد.
وتعد جزيرة سانتوريني ذات الشكل الهلالي، واحدة من الوجهات السياحية الأكثر شعبية في اليونان، حيث تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم، لمنازلها البيضاء وكنائسها الزرقاء.
أكبر الثورات البركانية في تاريخ البشريةكما كانت أيضًا موقعًا لأحد أكبر الثورات البركانية في تاريخ البشرية، والذي حدث في العصر البرونزي حوالي عام 1620 قبل الميلاد، ما أدى إلى تدمير جزء كبير من الجزيرة وإعطاء سانتوريني شكلها الحالي.
ويُعتقد أن الثوران ساهم في تراجع الحضارة المينوية القديمة التي ازدهرت في المنطقة، وعلى الرغم من أنه لا يزال بركانًا نشطًا، إلا أن آخر ثوران ملحوظ حدث في عام 1950.
انفجارات ضخمة كل 20 ألف عاموقال إفثيميوس ليكاس، عالم الزلازل ورئيس اللجنة العلمية لمراقبة القوس البركاني اليوناني، على تلفزيون إي آر تي اليوناني يوم الخميس: «ما يجب أن ندركه هو أن بركان سانتوريني ينتج انفجارات ضخمة كل 20 ألف عام، لقد مرت 3000 سنة منذ الانفجار الكبير، لذا أمامنا وقت طويل للغاية قبل أن نواجه انفجارًا كبيرًا».
وأكد «ليكاس» إن النشاط البركاني يتزايد ويتناقص في هذا الوقت، وقد يتسبب في حدوث زلازل صغيرة.
وكان «ليكاس» من بين الذين حضروا اجتماع الأربعاء، الذي دعا إليه وزير الحماية المدنية فاسيليس كيكيلياس، إلى جانب رئيس إدارة الإطفاء في اليونان، ونائب الوزير المسؤول عن التعافي من الكوارث الطبيعية والعديد من المسؤولين المحليين والإقليميين.