شاهد | تحطم طائرة ركاب ووفاة جميع من عليها بهذه الدولة
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أفادت تقارير إعلامية ، أن حادث تحطم طائرة مرعب وقع في البرازيل أدى إلى مقتل جميع الأشخاص الـ 14 الذين كانوا على متنها.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار”، من المفهوم أن الطائرة، التي يُعتقد أنها من طراز Embraer EMB-110P1، كانت تنقل سياحًا من الولايات المتحدة إلى منطقة بارسيلوس في أمازوناس عندما تم إسقاطها بعد ظهر اليوم بالتوقيت المحلي (السبت 16 سبتمبر).
وقال متحدث باسم مجلس مدينة بارسيلوس إن 12 راكبا قتلوا، بالإضافة إلى الطيار ومساعده.
وفي الوقت نفسه، قال حاكم ولاية أمازوناس، ويلسون ليما، إن الطائرة أقلعت من ماناوس متجهة إلى مارسيلوس، على بعد حوالي 400 كيلومتر من موقع التحطم.
وأصدر سكرتير الدفاع المدني في أمازوناس بيانا أكد فيه وقوع المأساة، وقال إنه تم إرسال فريق استجابة إلى مكان الحادث.
وتظهر اللقطات التي تم التقاطها في موقع التحطم الطائرة وقد تحطمت بينما كان المستجيبون يراقبون مكان الحادث.
ونشرت إحدى وسائل الإعلام البرازيلية المقطع على موقع X: "تسجيل مرئي لحادث جوي تم الإبلاغ عنه مؤخرًا في بلدية بارسيلوس، في أمازوناس، يتعلق بطائرة خاصة من طراز EMBRAER EMB-110P1 (مسجلة PT-SOG) مملوكة لشركة تاكسي جوي". شركة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تحطم طائرة حادث تحطم طائرة
إقرأ أيضاً:
إيران.. تحطم طائرة عسكرية غرب البلاد ونجاة طاقمها
أعلنت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، تحطم طائرة مقاتلة إيرانية في غرب البلاد، اليوم الأربعاء، ونجاة الطيارين بعد القفز بالمظلة قبل الحادث.
اغتيال قاضيين إيرانيين بارزين على يد مسلح في طهران أول تعليق من "الحرس الثوري الإيراني" على بدء سريان وقف إطلاق النار بغزة
وأضافت في ذلك السياق: "تحطمت طائرة عسكرية في مدينة كبودرآهنغ، ولكن طاقمها نجا من الحادث، بعد قفزهم بواسطة المظلة.
إيران تمد يدها بالسلام لترامب في ولايته الثانية
وكان ترامب قد أتم مراسم تقلده رسمياً منصب الرئاسة في أمريكا بعد انتهاء ولاية الرئيس السابق جو بايدن.
وأصدرت وزارة الخارجية الإيرانية بياناً قالت فيه :"طهران لا تزال مستعدة ولديها الإرادة لبدء محادثات لرفع العقوبات عن البلاد".
وأضاف البيان :" الظروف والفرص المناسبة متوفرة لاستئناف المفاوضات مع الغرب بشأن برنامجنا النووي".
موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من البرنامج النووي الإيراني في ولايته الأولى كان حازمًا ومثيرًا للجدل، حيث اعتبره تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي.
خلال فترة رئاسته، أعلن ترامب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 (خطة العمل الشاملة المشتركة) في مايو 2018، واصفًا إياه بـ"أسوأ صفقة تم التفاوض عليها على الإطلاق".
برر ترامب قراره بأن الاتفاق لم يتناول أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة أو برنامجها للصواريخ الباليستية، كما أنه يحتوي على بنود انقضاء تُخفف القيود المفروضة على إيران بمرور الوقت. وبحسب ترامب، سمح الاتفاق لطهران بالحصول على موارد مالية كبيرة استغلتها لدعم جماعات مسلحة تعمل بالوكالة في الشرق الأوسط.
بعد الانسحاب من الاتفاق، فرضت إدارة ترامب عقوبات اقتصادية شديدة على إيران، شملت قطاعات النفط والبنوك والشحن.
هدفت هذه العقوبات إلى الضغط على الحكومة الإيرانية لتعديل سلوكها والتفاوض على اتفاق جديد يفرض قيودًا أشد على برنامجها النووي ويتناول القضايا الأخرى، مثل برنامج الصواريخ الباليستية ودعم التنظيمات المسلحة.
كما تبنت الإدارة سياسة "الضغط الأقصى" لزيادة عزلة إيران دوليًا وإضعاف قدرتها الاقتصادية.
ورغم هذه الإجراءات، تعرض موقف ترامب لانتقادات واسعة، حيث رأى البعض أن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق دفع إيران إلى تقليص التزامها ببنوده وزيادة أنشطتها النووية، ما زاد من تعقيد الجهود الدولية للحد من الانتشار النووي. بالمقابل، دافع ترامب عن سياسته باعتبارها ضرورية لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي وإجبارها على الجلوس إلى طاولة المفاوضات بشروط صارمة تضمن الأمن الإقليمي والدولي.