استقبل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، في مكتبه بالوزارة، اليوم، وزير الأمن الداخلي في جمهورية الصومال الفيدرالية الدكتور محمد أحمد شيخ علي. ‏

وجرى خلال الاستقبال بحث سبل تعزيز مسارات التعاون الأمني بين وزارة الداخلية في المملكة، ووزارة الأمن الداخلي في جمهورية الصومال، إلى جانب مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

أخبار متعلقة "الصحي السعودي" يناقش تفعيل برنامج إدارة الأسرة للمستشفياتبعد الاعتداء على كويتي في تركيا.. قانونيون: التوجه للسفارة أهم الخطواتوزارة الداخلية

حضر الاستقبال، نائب وزير الداخلية الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الداود، ووكيل وزارة الداخلية الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، ووكيل وزارة الداخلية للشؤون الأمنية محمد بن مهنا المهنا، ومدير الأمن العام الفريق محمد بن عبدالله البسامي، ومدير عام حرس الحدود اللواء محمد بن عبدالله الشهري، وعدد من كبار المسؤولين في وزارة الداخلية.

الأمير عبدالعزيز بن سعود يستقبل وزير الأمن الداخلي في جمهورية الصومال الفيدرالية. pic.twitter.com/D93P1Ap3Bk— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) September 17, 2023

فيما حضره من الجانب الصومالي عدد من كبار المسؤولين بوزارة الأمن الداخلي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 واس الرياض وزير الداخلية السعودية الصومال وزارة الداخلیة الأمن الداخلی

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية السوري يكشف إحباط "مشروع انقلاب"

أعلن وزير الداخلية السوري أن الحكومة السورية أنهت "مشروع انقلاب" تم التحضير له على يد مجموعة من ضباط النظام السابق.

وقال وزير الداخلية أنس خطاب أن عملية إيقاف الانقلاب جاءت بتنسيق من وزارة الداخلية ووزارة الدفاع السورية.

وأكد خطاب أنه تم الاتفاق على تطوير الإدارة المعنية بملاحقة الخارجين عن القانون، من خلال تعزيز التنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى في الوزارة، بما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار.

وأضاف في بيان رسمي الأربعاء: "نعد أهلنا أننا في وزارة الداخلية نعمل بصمت، لتعيشوا آمنين مطمئنين بإذن الله، وسنبقى العين الساهرة لحفظ أمنكم وأمانكم، وترسيخ واقع مستقر ينعم فيه جميع السوريين بالكرامة والحرية، بعد أن سُلبت منهم لأكثر من خمسين عاما".

ويأتي ذلك بعد أيام من اضطرابات سجلت في بلدة بصرى الشام في ريف درعا (جنوب) انتهت باتفاق مع وجهاء المنطقة أفضى إلى دخول عناصر الأمن العام التابعين لوزارة الداخلية لـ "بسط الأمن والاستقرار" على ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا).

في الثامن من ديسمبر، دخلت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى دمشق بعد هجوم مباغت بدأته من شمال سوريا في 27 نوفمبر. وأدى ذلك إلى الإطاحة ببشار الأسد ونهاية حكم عائلته الذي استمرّ أكثر من نصف قرن.

وشكل مقاتلون محليون من فصائل معارضة سابقة وآخرون ممن أجروا اتفاق تسوية مع النظام غرفة عمليات الجنوب في السادس من ديسمبر، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.

مقالات مشابهة

  • وزير الصناعة والثروة المعدنية يبحث تعزيز التعاون الصناعي مع نظيره الإندونيسي
  • وزير الصناعة يبحث تعزيز التعاون مع نظيره الإندونيسي
  • “وزير الصناعة” يبحث تعزيز التعاون الصناعي مع نظيره الإندونيسي
  • وزير الداخلية السوري يكشف إحباط "مشروع انقلاب"
  • وزير الصناعة والنقل يبحث مع نظيره السعودي التعاون في الخدمات اللوجستية
  • وزير الصحة يبحث مع نظيره التركي مجالات التعاون للنهوض بالقطاع الصحي السوري
  • وزير الصحة يبحث مع نظيره الروسي التعاون في إنتاج المستحضرات الدوائية
  • وزير الصحة يبحث مع نظيره اليوناني التعاون بملف الرعاية الصحية للفلسطنيين
  • وزير الصحة يبحث مع نظيره اليوناني تعزيز التعاون بملف الرعاية الصحية
  • وزير الداخلية الفرنسي يبحث مع لفتيت مسائل التعاون الأمني