وزير الداخلية يبحث التعاون الأمني مع نظيره الصومالي
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، في مكتبه بالوزارة، اليوم، وزير الأمن الداخلي في جمهورية الصومال الفيدرالية الدكتور محمد أحمد شيخ علي.
وجرى خلال الاستقبال بحث سبل تعزيز مسارات التعاون الأمني بين وزارة الداخلية في المملكة، ووزارة الأمن الداخلي في جمهورية الصومال، إلى جانب مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاستقبال، نائب وزير الداخلية الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الداود، ووكيل وزارة الداخلية الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، ووكيل وزارة الداخلية للشؤون الأمنية محمد بن مهنا المهنا، ومدير الأمن العام الفريق محمد بن عبدالله البسامي، ومدير عام حرس الحدود اللواء محمد بن عبدالله الشهري، وعدد من كبار المسؤولين في وزارة الداخلية.
الأمير عبدالعزيز بن سعود يستقبل وزير الأمن الداخلي في جمهورية الصومال الفيدرالية. pic.twitter.com/D93P1Ap3Bk— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) September 17, 2023
فيما حضره من الجانب الصومالي عدد من كبار المسؤولين بوزارة الأمن الداخلي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 واس الرياض وزير الداخلية السعودية الصومال وزارة الداخلیة الأمن الداخلی
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري يكشف إحباط "مشروع انقلاب"
أعلن وزير الداخلية السوري أن الحكومة السورية أنهت "مشروع انقلاب" تم التحضير له على يد مجموعة من ضباط النظام السابق.
وقال وزير الداخلية أنس خطاب أن عملية إيقاف الانقلاب جاءت بتنسيق من وزارة الداخلية ووزارة الدفاع السورية.
وأكد خطاب أنه تم الاتفاق على تطوير الإدارة المعنية بملاحقة الخارجين عن القانون، من خلال تعزيز التنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى في الوزارة، بما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار.
وأضاف في بيان رسمي الأربعاء: "نعد أهلنا أننا في وزارة الداخلية نعمل بصمت، لتعيشوا آمنين مطمئنين بإذن الله، وسنبقى العين الساهرة لحفظ أمنكم وأمانكم، وترسيخ واقع مستقر ينعم فيه جميع السوريين بالكرامة والحرية، بعد أن سُلبت منهم لأكثر من خمسين عاما".
ويأتي ذلك بعد أيام من اضطرابات سجلت في بلدة بصرى الشام في ريف درعا (جنوب) انتهت باتفاق مع وجهاء المنطقة أفضى إلى دخول عناصر الأمن العام التابعين لوزارة الداخلية لـ "بسط الأمن والاستقرار" على ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا).
في الثامن من ديسمبر، دخلت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى دمشق بعد هجوم مباغت بدأته من شمال سوريا في 27 نوفمبر. وأدى ذلك إلى الإطاحة ببشار الأسد ونهاية حكم عائلته الذي استمرّ أكثر من نصف قرن.
وشكل مقاتلون محليون من فصائل معارضة سابقة وآخرون ممن أجروا اتفاق تسوية مع النظام غرفة عمليات الجنوب في السادس من ديسمبر، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.