ليلى علوي تبدأ تصوير فيلمها الجديد «مقسوم»
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
بدأت اليوم الأحد، الفنانة ليلى علوي، تصوير أولى مشاهد فيلمها الجديد فيلم «مقسوم»، من إخراج كوثر يونس، وتأليف هيثم دبور، ومن إنتاج blue print وسينرجي فيلمز وأفلام عالمية.
فيلم آل شنبتعيش الفنانة ليلى علوي في الفترة الأخيرة حالة من النشاط الفني، حيث انتهت مؤخرًا من تصوير آخر مشاهد فيلم «آل شنب» وسيشاركها في بطولة الفيلم الفنانة لبلبة بجانب العديد من الفنانين منهم سوسن بدر، هيدى كرم، أسماء جلال، خالد سرحان، محمد البزاوى، حسن مالك، ومن تألي وإخراج أيتن أمين.
الجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة ليلى علوي هو فيلم «شوجر دادي» الذي عُرض في موسم أفلام شهر مايو، ويعد هذا الفيلم هو التعاون الثاني الذي جمع بين ليلى علوي وبيومي فؤاد وحمدي الميرغني بعد تعاونهم في فيلم «ماما حامل».
«شوجر دادي» من بطولة ليلى علوي، بيومي فؤاد، حمدي الميرغني، مصطفى غريب، تامر هجرس، مي الغيطي، ومن إخراج محمود كريم، ومن تأليف لؤى السيد.
اقرأ أيضاًليلى علوي تعلن اعتذارها عن عدم حضور تكريم مهرجان المسرح التجريبي
ليلى علوي تتصدر التريند في أحدث ظهور صيفي «صور»
بعد شوجر دادي.. ليلى علوي وبيومي فؤاد يجتمعان في فيلم «المستريحة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليلى علوي ليلي علوي الفنانة ليلى علوي فيلم مقسوم ليلى علوي الفنانة لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
فؤاد حسين: المنطقة على حافة الانفجار إذا فشل الحوار الأميركي الإيراني!
أبريل 29, 2025آخر تحديث: أبريل 29, 2025
المستقلة/- في تصريحات لافتة ومثيرة للجدل، حذّر وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين من “كارثة إقليمية وشيكة” إذا ما فشلت المحادثات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران، محملاً الأطراف المتصارعة مسؤولية مصير المنطقة بأكملها.
وقال حسين في مقابلة مع “الشرق”، إن العراق يدعم بقوة المسار الدبلوماسي القائم، لكنه لم يخفِ مخاوفه من سيناريوهات أكثر قتامة قد تعصف بالمنطقة برمتها إذا فشلت المفاوضات، محذراً من أن الفشل هذه المرة لن يبقي ولن يذر، وأن “الانفجار قادم لا محالة” ما لم يتم التوصل إلى اتفاق.
ورغم دعوته للتهدئة، أشار حسين إلى أن العقوبات الأميركية على إيران أجبرت العراق على البحث عن بدائل للغاز الإيراني، وهو ما يكشف عمق المأزق الذي تعيشه بغداد بين نارين: الحاجة إلى الطاقة وخطر الانزلاق في صراعات الآخرين.
وفيما يخص الملف السوري، كشف حسين عن وجود 8 شروط أميركية “صارمة” مفروضة على النظام السوري الجديد، أبرزها ملف المسلحين الأجانب الذي وصفه بأنه “بؤرة قلق مرعبة” تهدد ليس فقط سوريا بل الدول المجاورة أيضاً، وفي مقدمتها العراق.
موقف وزير الخارجية العراقي بشأن سوريا كان أكثر جرأة، إذ دعا علناً إلى رفع العقوبات الدولية عن دمشق، مبرراً ذلك بالقول إن “الشعب السوري لم يعد يتحمل ثمن الحسابات السياسية”، في رسالة قد تثير جدلاً كبيراً في الأوساط الدولية والإقليمية.
وبينما كان الجميع يترقب قمة عربية مصغرة على هامش زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الخليج، حسم حسين الجدل قائلاً: “لا قمة عربية مع ترامب”، موجهاً بذلك صفعة غير متوقعة لمن راهنوا على تحالفات موسمية.
زيارة فؤاد حسين إلى واشنطن، التي جرت يوم 24 نيسان الجاري، حملت في طياتها ملفات ساخنة وألغاماً سياسية، في وقت لا تزال فيه المنطقة بأسرها تقف فوق فوهة بركان.
وفي ظل هذه التصريحات، يتساءل كثيرون:
هل أصبحت المنطقة بالفعل على شفا كارثة؟ وهل يستطيع العراق أن يلعب دور الوسيط وسط اشتداد العواصف؟ أم أن رياح الحرب أقوى من نداءات السلام؟