"شلل العصب الوجهي وطرق التشخيص والعلاج".. محاضرة بمستشفى الفيوم العام
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
برعايه الدكتور حاتم جمال الدين، وكيل وزارة الصحة بمحافظة الفيوم، عقد قسم الانف والاذن والحنجرة بمستشفى الفيوم العام، بقيادة الدكتور ميشيل عطا، رئيس القسم والدكتور سيد الحنفى، مدير وحدة السمعيات اليوم العلمى الثاني للقسم تحت اشراف الدكتور محمد الدمرداش - مدير المستشفى.
كلية الطب جامعة الفيوم
حيث قام الدكتور محمد قطب، استاذ الانف والاذن والحنجرة بكلية الطب جامعة الفيوم، بالقاء محاضرة عن شلل العصب الوجهي طرق التشخيص والعلاج ودور الأشعة المقطعية في تشخيص أمراض الأنف والجيوب الأنفية.
المناظير
كما القى الدكتورعبد الشافي صاوى، استاذ بمعهد السمع والكلام محاضرة عن الدوار أو الدوخة وارتباطه بكافة التخصصات الطبية.
حضر اليوم العلمي 20 طبيب من تخصص الانف والاذن بمختلف المستشفيات بالأضافة إلى 15 من تمريض المستشفى العام بقاعة المناظير بالتنسيق مع ادارة التدريب بالمديرية.
وكيل "صحة الفيوم" يزور المرضى بالمستشفى العام والأيتام لتهنئتهم بعيد الفطر
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم مستشفى الفيوم الفيوم العام كلية الطب شلل العلاج
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.