ما أسباب ارتفاع البورصة المصرية وتحقيق قمة تاريخية جديدة؟.. خبير يجيب
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
نجحت البورصة المصرية في إغلاق أولى جلسات الأسبوع عند قمة تاريخية جديدة، بعد أن سجل مؤشرها الرئيسي «إيجي إكس 30» مستوى إغلاق قياسي عند 19668.82 نقطة.
الأداء الإيجابي والصعود لأغلب الأسهم القياديةوقال حسام عيد، خبير أسواق المال، إن استمرار الأداء الإيجابي والصعود لأغلب الأسهم القيادية واتجاه المؤسسات المالية المصرية والعربية نحو الشراء، وفتح وزيادة مراكزهم المالية بالأسهم القيادية، كان السبب وراء تحقيق البورصة المصرية قمة تاريخية جديدة اليوم.
وأضاف خبير أسواق المال أن الأداء الإيجابي للأسهم القيادية، انعكس بشكل إيجابي على أداء المؤشر الرئيسي «إيجي إكس 30»، ودفعه لتحقيق قمة تاريخية جديدة بنهاية تعاملات أولى جلسات الأسبوع.
«إيجي إكس 30» يستهدف مستوى 19800 نقطةويتوقع عيد، أنه بهذا الأداء الإيجابي والصعود لأغلب الأسهم القيادية واتجاه المؤسسات المالية المصرية والعربية نحو الشراء، قد تدفع مؤشر البورصة الرئيسي «إيجي إكس 30»، إلى الاستمرار في حصد المكاسب وتحقيق قمة جديدة، مستهدفًا مستوى 19800 نقطة.
مؤشر EGX70 يستهدف 3900 نقطةويتوقع خبير أسواق المال، فيما يخص مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة EGX70، أن يتجه بهذا الأداء إلى اختبار مستوى المقاومة الرئيسي وهو 3860 نقطة، وحال اختراقه والاستقرار أعلاه يستهدف مستوى المقاومة الثاني وهو 3900 نقطة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البورصة المصرية بورصة مصر مؤشرات البورصة مكاسب البورصة صعود البورصة سوق المال الأداء الإیجابی
إقرأ أيضاً:
خبير: إسرائيل تحاول إيجاد أكثر من محور للهجوم وتحقيق الأهداف في لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عصام ملكاوي، أستاذ الدراسات السياسية والاستراتيجية، إن استراتيجية العمل القتالي للاحتلال الإسرائيلي أصبحت تتشكل بأكثر من أسلوب وطريقة في استهدف المناطق اللبنانية، موضحًا أن السبب في ذلك يعود إلى استعصاء طبيعة الأرض الجغرافية بالاقتحام البري مثل ما حدث في عام 2006.
وأضاف ملكاوي خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل تحاول إيجاد أكثر من محور للهجوم وتحقيق الأهداف التي وضعت لها، مشيرًا إلى أن الانتقال ما بين الخط الجنوبي وما بين المنطقة الشرقية والغربية أو الشمال الليطاني يسمى بطريقة «الإحاطة بالخصم من جميع الجهات».
واستكمل، أن هناك نوعا من الحرب النفسية والمستخدم بها في الأسلحة والدمار الشامل والإبادة الجماعية، واستخدام الاحتلال لطريقة القتل الممنهج في المناطق السكنية سواء كان في بيروت في منطقة البسطة أو في الضاحية الجنوبية أو في المدن يعود إلى أن إسرائيل إذا قبلت أي حل سياسي أو دبلوماسي في العرف السياسي أو العسكري أو الاستراتيجي فهي مهزومة، لذا فهي تحاول تحقيق أي نصر ولو كان رمزيًا.