عودة «حوارات مع عباس» من جديد في موسمه الرابع
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
يستعد الجمهور إلى البودكاست الشهير الذي يُقدمه الفنان عباس أبو الحسن، «حوارات مع عباس»، للعودة بعد طول انتظار بموسمه الرابع.
بودكاست حوارات مع عباسيعد الفنان عباس أبو الحسن أول من أنشأ وأنتج بودكاست مصري منذ ثلاث سنوات بمجهود ذاتي، وانضم إليه مجموعة مستقلة متطوعة من الفنيين المهتمين بالبودكاست حتى أصبح للبودكاست فريق فني بقيادة المنتجة منار عبود
نجح بودكاست «حوارات مع عباس» بنقاشاته مع الشخصيات البارزة من مختلف المجالات الفنية، والرياضية، ومدربين الحياة وتطوير النفس والشركات الناشئة باكتساب العديد من الجمهور المحبين لهذا النوع الاستثنائي من البودكاست.
يوعد الفريق الفني للبودكاست الجمهور المستمعة أن الموسم الرابع من «حوارات مع عباس»، أن الحلقات العشر للبودكاست تتضمن عدد كبير من الضيوف المحترفون في شتى المجالات، ومنهم من سيشارك قصصهم وتحدياتهم وانتصاراتهم.
عباس أبو الحسنالفنان عباس أبو الحسنويعد عباس أبو الحسن هو القوة الدافعة وراء «حوارات مع عباس»، وكان دافعه الأساسي لإنتاج البودكاست هو أهمية إعادة العطاء للمجتمع.
يلتزم عباس أبو الحسن بمشاركة المعرفة وتشجيع الأجيال للسعي لتحقيق أحلامهم، لذلك يقول عباس أن كل حلقة هي فرصة للمستمعيين وله للتعلم واستلهام تجارب الضيوف الاستثنائيين وتحمل من خلالها دعوة للتفكير وإعادة النظرفي مفاهيم مجتمعية رُسخت في عقولنا منذ عقود، ومعرفة ما إذا كانت تلك الأفكار تخدم أهدافنا في هذا العصر أم لا.
لكشف تفاصيل حياته.. عباس أبو الحسن في ضيافة «أسرار النجوم»
لسب هاني شاكر.. تأييد تغريم عباس أبو الحسن 20 ألف جنيه
عباس أبو الحسن ينتقد هاني شاكر: تسعى لجنسية أخرى وأنت تقترب من الـ80 عام؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان عباس أبو الحسن الفنان عباس ابو الحسن عباس ابو الحسن عباس أبو الحسن
إقرأ أيضاً:
جمال الدويري يكتب .. ترى اسوارة احمد عحسابنا
#سواليف
ترى #اسوارة_احمد عحسابنا
كتب .. #جمال_الدويري
في المنطق…
مقالات ذات صلة وجهاء قرى المنطقة العازلة في الجولان يطالبون بانسحاب قوات الاحتلال 2024/12/20تقولون ان تكاليف السجين الواحد في بلادنا حوالي ٧٠٠ دينار او دولار أو ما يقارب شيئا من ذلك، على أي الأحوال، مبلغ كبير يصرف على عائلة تخرجها من حدود الفقر والشؤم والعوز، وربما تدخلها بكل أفرادها الى حدود الوجبات الثلاث المعتادة لكل إنسي في هذا العالم، بل وربما والبرد على الأبواب، تستطيع هذه العائلة التحلاية بchعب هريسة او كرباج حلب من الحجم المتوسط كبغددة فوق العادة.
وبما أنه لم يعد أحد بيننا يطمع بالعفو عن “أحمد الحسن” نزيل أم اللولو، ولا حتى باختصار مدة محكوميته لأسباب إنسانية…مثلا، وربما لأسباب عائلية تتعلق بأطفال فتّ الشوق أكبادهم، ومزّق البُعد أفئدتهم بانتظار الغد المأمول، حيث يستطيعون ضمّ والدهم وربّ عائلتهم، كما يحلو لهم، وليس كما يروق لأنظمة الحبس والحبّاس.
ومن هنا…وفي ظل الحديث عن تطبيق الحبس الافتراضي، والاسوارة الاليكترونية التي توفر على وزارة العدل والموازنة الأردنية مبلغ تكاليف سجن احمد الحسن الشهري، لدفع راتب معلمين اثنين لتدريس أبناء احمد أو زميلا له في مدارسنا النائية وصفوفنا المكتظة، ومحافظاتنا المحرومة، وبذلك تحمّلونا جمايل بالجملة، منها: احمد الحسن بالبس اسوارة وبروّح عاولاده، ونرضى حتى لو كان خاتما او “فتخةً” إليكترونية تؤدي الغرض وتحبس الزعبي منزليا أو جغرافيا إليكترونيا يرضيكم ويرحم عمر الرجل ومرضه ولهفة أطفاله، ويوظف معلمين إضافيين ليساوي بين الأردنيين واللاجئين بالفرص ومخرجات التعليم والمستقبل.
أعتقد أن طلبنا هذه المرة معقول وغير تعجيزي، راسمالها #إسوارة_إليكترونية لاحمد، ولو صيني، ويا دار ما دخلك شرّ، واحسبوها علينا، عفو، إطلاق سراح، كرم أخلاق أو حُسن نوايا…الخ.
وكتبادل لحسن النوايا، ترى اسوارة احمد على حسابنا.
وأحمد كما نعرفه، يحقق شروط الحبس الاليكتروني بالتأكيد.