أكد وزير النفط الإيراني، جواد أوجي، اليوم الاحد، أن بلاده لن تتنازل عن حصتها في حقل الدرة (، لكنه أكد أن طهران تتوقع التوصل إلى حل مناسب من خلال التفاوض مع الجانب الكويتي. وقال الوزير الإيراني للصحافيين في تصريحات على هامش معرض "إيران بلاست" لصناعة البتروكيماويات أن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية لن تتنازل عن حصتها في حقل عرش"، في إشارة إلى الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها وزارة النفط الإيرانية لتطوير حقل آرش (الدرة).



وأعلنت الكويت والسعودية الشهر الماضي أنهما تتمسكان بملكية حقل الدرة (آرش) بالكامل.

وتؤكد الكويت أن "منطقة حقل الدرة (آرش) تقع في منطقتها البحرية وأن الثروات الطبيعية فيها مشتركة بين الكويت والسعودية، فيما تقول السعودية أن ثروات المنطقة "المغمورة المقسومة"، بما فيها حقل الدرة (آرش) بكامله، هي ملكية مشتركة بين السعودية والكويت فقط".

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: حقل الدرة

إقرأ أيضاً:

استقالة مساعدة الرئيس الإيراني

بغداد اليوم- متابعة

قدمت مساعدة الرئيس الإيراني لشؤون الحقوق والحريات الاجتماعية في البلاد سكينة سادات باد، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، استقالتها من منصبها.

وكتبت سادات باد في حسابها الرسمي عبر منصة "إكس"، "بمجرد دخولي الحكومة في فبراير 2023، ورغم أنني لم أقم أي علاقة عمل مع الحكومة، فقد سلمت رخصة المحاماة إيمانًا بسيادة القانون، ولقد قمت الآن بإلغاء الترخيص، ولقد حاولت دائمًا أن أكون محاميًا نزيهًا لشعب إيران الكريم".

وسكينة سادات باد الحائزة على شهادة الدكتوراه في مجال القانون كان قد عينها الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي الذي توفي في 19 من آيار/ مايو بعد تحطم مروحيته الرئاسية شمال غرب إيران.

وبعد إجراء الانتخابات الرئاسية المبكرة على شكل جولتين وفوز مرشح الإصلاحيين مسعود بزشكيان أبقى الأخير "سكينة سادات باد" في منصبها.

مقالات مشابهة

  • المرشد الإيراني: ليس لنا وكلاء في المنطقة
  • ثمن بقاء النظام الإيراني
  • كيف انحسر النفوذ الإيراني في سوريا؟
  • استقالة مساعدة الرئيس الإيراني
  • إيران في ورطة.. طهران تقف عاجزة أمام كميات مهولة من النفط المُخَزَّنة في ناقلات راسية في البحر
  • انتاج العراق النفطي خلال 2025.. سيرتفع ام ينخفض؟
  • مصفاة بانياس السورية تعلق عملها.. ما علاقة إيران؟
  • الشرع: أعدنا المشروع الإيراني 40 سنة إلى الوراء
  • قوة مُبالغ فيها.. ماذا تبقّى من "المحور الإيراني"؟
  • غارديان: سقوط الأسد نهاية لـ"الهلال الإيراني"