كشفت الفنانة حورية فرغلي أنها ارتبطت بـ شخصًا، لكنها فوجئت بأن هذا الشخص نصاب، وسرق بنكًا، وسافر خارج البلاد، وهو الأمر الذي تسبب لها في المرور بأزمة نفسية، بعد خداعها في هذا الشخص.

تصريحات حورية فرغلي 

وقالت حورية فرغلي خلال لقاؤها مع الإعلامي تامر شلتوت، في برنامج In Deep في العمق: كان في واحد مرتبط بيا، وطلع حرامي وسرق بنوك مصر وسافر، بصيت ملقتوش كان في بينا مجرد تعارف.

وتابعت حورية فرغلي: أنا بستحمل أي حاجة إلا الخيانة، كل الرجالة بيحبوا البنات اللي أجسامهم حلوة، الجمال عينيك هتاخد عليه وخلاص، لكن اللي بيفضل الروح والشخصية دا الأهم.

وفي سياق آخر، تحدثت حورية فرغلي، عن حبها الشديد للتسوق، وشراء الملابس الكثيرة، حيث أشارت إلى أن لديها غرفة كاملة لملابسها، وأثناء عودتها لمصر من إحدى زيارتها لـ دبي، وقفها أحد رجال الأمن بالمطار، الذي فوجيء بـ شرائها 302 بنطلونًا، حيث قالت: رجعت من دبي بشنطة كتير، فرجل الأمن وقفني قالي أنتِ جايبة 302 بنطلون يا مدام، قُلت له والله مش بتاجر بيهم دول بتوعي.

وأضافت حورية: عندي أوضة خاصة للهدوم، وأكتر حاجة بتضايقني أن البني آدم يكون ريحته وحشه، وأول حاجة بتلفت نظري للشخص أسنانه، الله جميل يحب الجمال، أنا بشوف ياسمين صبري ست جميلة جدًا.

موعد عرض برنامج في العمق 

وبرنامج In Deep في العمق، يقدمه الإعلامي تامر شلتوت، عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، ويعرض يوم السبت من كل أسبوع، ويستضيف الإعلامي خلال حلقات البرنامج مجموعة من نجوم الفن.

 

 

آخر أعمال تامر شلتوت

يشار إلى أن آخر أعمال تامر شلتوت كان مشاركته في مسلسل المداح الجزء الثالث الذي يحمل اسم أسطورة العشق وتم عرضه في الموسم الرمضاني الماضي لعام 2023، والذي حقق نجاحًا كبيرًا وقت عرضه.
 

آخر أعمال حورية فرغلي


يذكر أن آخر أعمال الفنانة حورية فرغلي  مسلسل "أيام"، بطولة رياض الخولي، حمدي السيد، شيري عادل، سلوى خطاب، تأليف سماح الحريري، إخراج محمد أسامة.

وكانت تدور أحداثه في إطار درامي، حيث يتناول المسلسل قصة عبير التي تعيش في بيت عمها رياض أبو الدهب وفي رعايته بعد أن أصبحت يتيمة، لكن زوجة رياض تحاول جاهدة إبعاد عبير عن بيت عمها طمعا في الاستيلاء على ثروته.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حورية فرغلي الفنانة حورية فرغلي تصريحات حورية فرغلي ياسمين صبري الإعلامي تامر شلتوت تامر شلتوت حوریة فرغلی آخر أعمال

إقرأ أيضاً:

موسكو تضرب من الجو والبحر.. تصعيد جديد يستهدف العمق الأوكراني

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في تطور ميداني خطير يعكس تصاعدًا في وتيرة الحرب الروسية الأوكرانية، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الخميس، عن تنفيذ ما وصفته بـ"ضربة ضخمة ومنسقة" ضد منشآت صناعية عسكرية في أوكرانيا، مستخدمة طائرات مُسيّرة وصواريخ دقيقة التوجيه أُطلقت من الجو والبر والبحر.

مصانع لإنتاج المركبات المدرّعة


وقالت الوزارة في بيان رسمي إن الضربات استهدفت منشآت متخصصة في قطاعات الطيران والصواريخ والفضاء، إضافة إلى مصانع لإنتاج المركبات المدرّعة، ووقود الصواريخ، والبارود.

 وأشارت إلى أن العملية كانت "ناجحة" في ضرب "البنية التحتية الدفاعية الأوكرانية"، في خطوة قد تُفهم كمحاولة لتعطيل القدرات العسكرية والصناعية لكييف.


كييف في مرمى أكبر هجوم هذا العام


بالمقابل، أفادت السلطات الأوكرانية بأن كييف تعرّضت الليلة الماضية لأعنف هجوم صاروخي منذ بداية العام، أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 8 أشخاص، وإصابة أكثر من 70 آخرين، بالإضافة إلى أضرار مادية جسيمة طالت مناطق عدة من العاصمة.


وأصابت الضربات خمسة أحياء مختلفة، حيث اندلعت حرائق في مواقف للسيارات وبعض المباني الحكومية، كما تضررت عدة وحدات سكنية. وأوضح جهاز الطوارئ الأوكراني أن عمليات الإنقاذ لا تزال مستمرة، مع استمرار البحث عن ناجين تحت الأنقاض.


وتجسّد مشاهد المواطنين الذين هرعوا إلى الملاجئ فور إطلاق صافرات الإنذار الجوي، حالة الهلع التي تعيشها كييف مع كل موجة تصعيد. وقد رُصدت مشاهد لعائلات تنزل بسرعة إلى أقبية الأبنية، في محاولة للاحتماء من الهجوم المفاجئ.


الرسائل الاستراتيجية.. من المصنع إلى العاصمة


الضربة الروسية تحمل أبعادًا تتجاوز الاستهداف التكتيكي لمنشآت التصنيع العسكري؛ فهي توجه رسالة مزدوجة: أولًا عبر التأكيد على قدرة موسكو على توجيه ضربات دقيقة لمنشآت عسكرية "عميقة" داخل أوكرانيا، وثانيًا من خلال استهداف العاصمة نفسها، في توقيت حرج تحشد فيه كييف جهودًا دولية لدعم جيشها استعدادًا لهجوم مضاد جديد.
الضربة على كييف، التي لم تشهد هجومًا مشابهًا منذ بداية أبريل، تشير إلى أن روسيا تسعى لإبقاء العاصمة الأوكرانية تحت ضغط دائم، وربما لإحباط أي تصعيد محتمل من جانب أوكرانيا.


الضربات تتجاوز التكتيك


تجدر الإشارة إلى أن استخدام روسيا لصواريخ دقيقة ومسيرات هجومية متعددة المنصات، يعكس تصعيدًا نوعيًا في أدوات الحرب. فالاستهداف المزدوج – الصناعي والعمراني – قد يعكس استراتيجية تهدف لإضعاف الجبهة الخلفية الأوكرانية، وضرب المعنويات، وإبقاء السكان في حالة خوف دائم.
في المقابل، من المتوقع أن تعزز هذه الهجمات الموقف الأوكراني في المحافل الدولية، وسط دعوات متزايدة لتقديم دعم عسكري إضافي، بما يشمل أنظمة دفاع جوي متقدمة.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • عميد فنون جميلة بالأقصر يقدم العزاء في وفاة البابا فرنسيس
  • الجيل الصغير عارف كل حاجة| مخرج مسلسل منتهى الصلاحية يكشف كواليس الفكرة
  • موسكو تضرب من الجو والبحر.. تصعيد جديد يستهدف العمق الأوكراني
  • تنكر في ثوب سيدة.. اهالي قرية منشأة اليوسفي بالمنيا يسلمون حرامي الأطفال للشرطة
  • «الدنيا دي غريبة أوي».. حورية فرغلي تثير الجدل بصورة مع باسم سمرة (صور)
  • بلغت 5 آلاف جنيه.. تكاليف ورسوم كشف الحساب في 3 بنوك
  • الدنيا دي غريبة أوي.. حورية فرغلي تظهر برفقة باسم سمرة
  • ماهر فرغلي: حظر جماعة الإخوان في الأردن ومصادرة أصولها ومكاتبها تأخر كثيرا
  • اليمن يستهدف العمق الصهيوني
  • «موديز»: البيئة التشغيلية القوية تدعم ربحية بنوك الإمارات في 2025